لجنة لرصد وحصر الوجود الاجنبي بكسلا
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
اصدر والي كسلا المكلف اللواء ركن معاش الصادق محمد الازرق قرارا بتشكيل اللجنة الولائية لرصد وحصر الوجود الاجنبي برئاسة مدير عام وزارة الانتاج والموارد الاقتصادية الوزير المكلف ومدير ادارة الجوازات عضوا ومقررا.
وحدد القرار مهام واختصاصات اللجنة في متابعة تنفيذ توصيات ورشة ضبط الوجود الاجنبي ومراجعة الهوية بالولاية والتنسيق مع لجنة تنفيذ توصيات الورشة بوزارة الداخلية اضافة الي اعادة خطة عمل لضبط الوجود الاجنبي بالولاية وفقا لموجهات وزارة الداخلية على ان ترفع اللجنة تقريرا دوريا باعمالها الى والي الولاية والاستعانة بمن تراه مناسبا لاداء مهامها.
وجاء صدور القرار انفاذا لمخرجات ورشة عمل ضبط الوجود الاجنبي ومراجعة الهوية بالسودان المنعقدة بمدينة بورتسودان في مارس 2024 واحكاما للتنسيق في انجاح سياسة الدولة في حماية الهوية حماية للوطن تحت شعار( احمي هويتك تحمي وطنك).
وضمت اللجنة في عضويتها المديرين التنفيذيين للمحليات ومديري ادارات الجوازات ، مكافحة التهريب ، ادارة المباحث والتحقيقات الجنائية ، ادارة الشرطة الامنية الى جانب ممثل الادارة القانونية ، النيابة العامة ، جهاز المخابرات العامة ، الاستخبارات العسكرية ، معتمد اللاجئين ، مدير هيئة اذاعة وفضائية كسلا ونظار عموم قبائل الهدندوة،البني عامر ، الرشايدة والحلنقة.
سونا
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الوجود الاجنبی
إقرأ أيضاً:
العزي: لجنة العقوبات الأممية تواصل تزييف الحقائق حول اليمن
يمانيون../
في تعليق جديد على تقارير لجنة العقوبات الأممية، وصف نائب وزير الخارجية السابق، حسين العزي، اللجنة بأنها “بائسة وفاسدة”، مشيراً إلى أنها اعتادت الكذب وتزييف الحقائق في تقاريرها حول الأوضاع في اليمن.
واستحضر العزي في تغريدة على حسابه الرسمي حادثة من أحداث ديسمبر، عندما زعمت اللجنة أن قوات صنعاء قامت بتصفية مئات من أنصار علي عبدالله صالح، واصفاً ذلك بأنه “كذب محض”. وأضاف أن هؤلاء المئات كانوا قد مُنحوا عفواً علنياً من قائد الثورة، وأن التقارير التي نشرتها اللجنة آنذاك تفتقر إلى الدقة.
وأشار العزي بشكل خاص إلى المرحوم مبخوت المشرقي، قائلاً إنه كان جالساً معه في مكتبه يتناول الشاي ويقرأ بنفسه ما وصفه العزي بأنه “تفاصيل مأساوية ومضللة عن مقتله” وردت في تقرير اللجنة.
وختم العزي تصريحاته بالتأكيد على أن اللجنة غير نزيهة في عملها، وتواصل نشر معلومات مغلوطة تهدف إلى تضليل المجتمع الدولي وتشويه الحقائق بشأن الوضع في اليمن.