سرايا - روى اسير فلسطيني من غزة ظروف اعتقاله من قبل جيش الاحتلال .

وقال الاسير المحرر صباح اليوم الاثنين انه تم اعتقاله قبل 3 اشهر من قبل جيش الاحتلال معتقدين انه رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في قطاع غزة يحيى السنوار وذلك لنسبة الشبه في ملامح الوجه بينهم .

وأضاف خلال مقطع فيديو مصور ان جيش الاحتلال وجه له عدة تهم من ضمنها "الجهاد الاسلامي" معتقدين بأنه السنوار .



وبين انه عانى من ظروف اعتقال صعبة داخل المعتقل وبقيت يداه مكبلة طوال فترة الاعتقال والتعذيب الممنهج من قبل جيش الاحتلال .

وافرجت قوات الاحتلال اليوم الاثنين عن عدد من الاسرى تم اعتقالهم خلال الحرب في قطاع غزة .


وتاليا الفيديو عبر سرايا ..


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

احذر برودة اليدين.. صاحب تجربة "قاسية" يروي تفاصيل حالته

حذر رجل بريطاني يدعى سكوت نيل من تجاهل برودة اليدين، بعد أن تبين أن العرض الذي عانى منه كان علامة تحذيرية لحالة مناعية ذاتية مهددة للحياة تدمر الأعضاء تدريجيا.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قال نيل (47 عاما) إنه لم يتبق له سوى عامين من الحياة بعد تشخيص إصابته بنوع حاد من التصلب الجهازي.

ما هو التصلب الجهازي؟

التصلب الجهازي هو اضطراب مناعي ذاتي، حيث يهاجم الجهاز المناعي أنسجة الجسم عن طريق الخطأ، مما يؤدي إلى تليف أو سماكة وتصلب الجلد والأنسجة الضامة.

يؤثر هذا المرض بشكل أساسي على الجلد ولكنه قد يصيب أيضا الأعضاء الداخلية مثل الرئتين والقلب والكلى والجهاز الهضمي.

يلاحظ العديد من المرضى أيضا أن أطرافهم أصبحت حساسة للغاية للبرد بسبب تضيق الأوعية الدموية الدقيقة في اليد.

ويمكن أن تظهر هذه الأعراض قبل أشهر، وأحيانا سنوات من ظهور العلامات الأخرى للتصلب.

بدأ نيل، مصمم الحدائق، في الشعور ببرودة غير عادية في أصابعه لأول مرة في نوفمبر 2017.

وقال: "كان هناك شيء يحدث بأصابعي وفي إحدى المرات، خلعت قفازاتي وكانت أصابعي بيضاء، لقد صُدمت حقا".

وأضاف أنه "لاحظ بعد ذلك ظهور سائل تحت جلد أحد أصابعه وبدأ أيضا يشعر بالتعب الشديد".

كانت هذه الأعراض الغريبة هي التي دفعت نيل إلى ترتيب موعد مع طبيب عام حيث تم أخذ عينات من البراز والدم.

كشفت نتائج الاختبار عن وجود علامة تسمى SCL70، وهو بروتين موجود في دم حوالي 20 بالمئة من مرضى التصلب الجهازي، وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية.

وبعد ذلك، تم إجراء أشعة سينية على رئتيه للتحقق مما إذا كانت الحالة تؤثر على أعضائه.

وفي مارس 2018، وجد نيل نفسه يكافح من أجل التنفس.

وذكر: "بمجرد أن انحنيت إلى أحد الجانبين، توقف دخول الهواء. كنت أحاول النوم جالسا ووصل الأمر إلى نقطة لم أستطع فيها التنفس".

وبعد تشخيصه، خضع نيل للعلاج الكيميائي لأن العلاج يمكن أن يساعد في تليين الجلد والأنسجة حول الأعضاء الداخلية.

يتناول نيل الآن حوالي 250 قرصا من الدواء كل أسبوع، بما فيها المورفين الذي يساعد على التنفس وتسكين الألم، وكذلك الباراسيتامول، الذي يتناول منه حوالي ثمانية أقراص يوميا، والمضادات الحيوية.

وقال نيل إن "التشخيص المبكر هو المفتاح فكلما بدأت العلاج مبكرا، كلما طالت مدة حياتك، وكلما زادت مدة بقائك مع عائلتك".

مقالات مشابهة

  • نتنياهو لن يسافر إلى بولندا خشية اعتقاله
  • سرايا القدس تقصف تجمعات لجنود الاحتلال في نتساريم بالصواريخ وقذائف الهاون
  • الاحتلال يهرب جنديا من سريلانكا قبل اعتقاله بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة (شاهد)
  • بلا قيود تدعو إيران الى إلغاء قانون العصور الوسطى المخزي الذي يرسخ سلطة النظام الوحشي
  • بسبب التعذيب.. استشهاد أسير فلسطيني داخل سجون الاحتلال
  • غار منه باسل الأسد.. الفارس “عدنان قصار” يروي قصة أغرب من الخيال دامت 21 سنة قيد الاعتقال
  • ما هو سبب دوخة مصطفى مدبولي رئيس الوزراء.. حقيقة دور البرد الشديد الذي تعرض له
  • احذر برودة اليدين.. صاحب تجربة "قاسية" يروي تفاصيل حالته
  • بالفيديو .. غار منه باسل الأسد الفارس قصار يروي قصة أغرب من الخيال دامت 21 سنة قيد الاعتقال
  • إبراهيم عيسى: "لحم كتاف نتنياهو من يحيى السنوار.. يتجول بسوريا نتيجة بركات الجولاني"