بالرقم القومي.. خطوات الاستعلام عن نتيجة تنسيق رياض الأطفال
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
نتيجة تنسيق رياض الأطفال.. يبحث العديد من أولياء الأمور عن موعج إعلان نتيجة تنسيق رياض الأطفال، وطريقة وخطوات الحصول عليها، فور إعلان المديريات التعليمية عنها.
الاستعلام عن نتيجة تنسيق رياض الأطفال إلكترونيًاأعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه يتم توفير خدمة الاستعلام عن نتيجة تنسيق رياض الأطفال إلكترونيًا، من خلال الموقع الإلكتروني للمديريات.
وحددت وزارة التعليم، طريقة وخطوات الاستعلام عن نتيجة تنسيق رياض الأطفال، وهي كالتالي:
- الدخول على موقع البوابة التعليمية للمحافظة التابع لها.
- تظهر لك قائمة الإعلان عن نتيجة امتحانات رياض أطفال.
- كتابة الرقم القومي.
- اختيار المرحلة الدراسية.
- اختيار العام الدراسي.
- اختيار الصف الدراسي.
- الفصل الدراسي.
- ستظهر لك النتيجة.
- شهادة ميلاد مميكنة.
- الشهادة الأصلية للاطلاع عليها.
- صورة بطاقة الرقم القومي لولى الأمر.
- يجب أن تكون البطاقة سارية وصورة ضوئية منها.
- صور فوتوغرافية حديثة للطفل.
- ما يثبت محل الإقامة «إيصال غاز أو كهرباء أو مياه أو تليفون أو عقد ايجار موثق من عام سابق».
- على أن يتولى مسئول وحدة المعلومات بالمدرسة التسجيل الرغبة بالالتحاق إلكترونيًا بالمدرسة.
- أن يتمتع الطفل بالصحة الجسمية الجيدة.
- عدم وجود إعاقة ذهنية أو بسرية أو سمعية.
- اختبار قدرة الطفل على قيم ما يطلب منه.
- اختبار قدرة الطفل على التعبير اللفظي.
- بالنسبة للمدرسة الرسمية المتميزة للغات الرسمية المتميزة للغات من شروط القبول:
- ضرورة عقد مقابلات مع أولياء الأمور بغرض استطلاع مدى الاستعداد الدراسة اللغة الأجنبية وتنميتها في المنزل لضمان التميز بالمدرسة.
- عقد المقابلة الشخصية للأطفال طبقاً للمواعيد التي تحددها المدرسة.
- تقوم المدرسة بإعداد كشوف برقم مسلسل تضم أسماء المتقدمين للمدرسة.
- أسماء الطلاب المجتازين المقابلة الشخصية مرتبة ترتيبًا تنازليًا حسب السن موضحا فيها «اسم الطفل - تاريخ الميلاد».
اقرأ أيضاًآخر موعد للتقديم في رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي
رسميا.. فتح التقديم الإلكتروني لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي الأزهري 2024
شروط التقديم لرياض الأطفال الأزهر 2025.. اعرف الخطوات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رياض الأطفال رياض الاطفال تنسيق رياض الأطفال تنسيق رياض الاطفال نتيجة تنسيق رياض الأطفال نتيجة تنسيق رياض الأطفال بالرقم القومي 2023 نتيجة تنسيق رياض الاطفال بالرقم القومي نتيجة تنسيق رياض الاطفال بالقاهرة رابط نتيجة تنسيق رياض الاطفال
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: الأطفال يحتاجون إلى «الاتفاق الآمن» قبل قرار الطلاق
أكدت الدكتورة منة بدوي، استشاري الصحة النفسية والإرشاد الأسري، أن الطلاق رغم صعوبته ليس دائمًا أمرًا سلبيًا، خاصة إذا كانت البيئة الأسرية تعاني من العنف البدني، عدم الاستقرار، وغياب الاحترام والتقدير، إذ قد يكون الانفصال في هذه الحالة أفضل للحفاظ على الصحة النفسية للأطفال.
التعامل مع الأطفال بعد الطلاقأوضحت خلال لقاء ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، على قناة cbc، وتقدمه الإعلاميتان منى عبد الغني وإيمان عز الدين، أن التعامل مع الأطفال خلال الطلاق يعتمد على أعمارهم، حيث يتم تقسيمهم إلى فئتين، الأولى الأطفال أقل من ثماني سنوات يحتاجون إلى تمهيد الانفصال من خلال القصص التوضيحية، مثل قصص «أعيش في بيتين» أو «من الآن وصاعدًا لن أرى والديّ غاضبين»، والتي تساعدهم على تقبل الوضع الجديد بطريقة مبسطة.
ولفتت إلى أن الفئة الثانية هي الأطفال من ثماني سنوات فأكثر، حيث يجب أن يكون هناك «اتفاق آمن» بين الأبوين، بحيث يكون الطلاق سلميًا دون نزاعات تؤثر على استقرار الأطفال النفسي.
وأشارت إلى أنه من الضروري أن يتم إبلاغ الطفل بالانفصال من قبل كلا الوالدين معًا، وليس من طرف واحد، لأن ذلك يعزز شعوره بالأمان والثقة بأن حياته لن تتغير بشكل جذري، وأنه يجب تجنب الصراعات على الأمور المالية أو الممتلكات، لأن ذلك يضع الطفل في دوامة من التوتر النفسي ويؤثر سلبًا على نموه العاطفي.
الحماية النفسية للأطفالوحذرت من خطورة تحريض الطفل ضد أحد والديه، مؤكدة أن إقناع الطفل أن والده أو والدته شخص سيئ يسبب له ضررًا نفسيًا بالغًا، لأنه يجعله يشعر بعدم الاستحقاق والرفض: «عندما تنشأ بيئة تجعل الطفل يشعر بأن أحد والديه سيئ، فإنه ينمو ولديه مشكلات في الثقة بالنفس، وقد لا يستطيع تصديق مشاعر الحب أو التقدير من الآخرين في المستقبل».
ونوهت إلى أهمية دعم العلاقة بين الطفل ووالده أو والدته حتى بعد الانفصال، موضحة أن السماح للطفل بالتواصل مع الطرف الآخر يعزز استقراره العاطفي ويمنحه الإحساس بالأمان، ناصحة بتجنب الخلافات أمام الأبناء، حتى لا يشعروا بعدم الأمان، والتأكيد على استمرار حب الوالدين لهم رغم الانفصال، وعدم منع التواصل بين الطفل وأحد والديه، بل يجب تشجيع ذلك، وتهيئة بيئة مستقرة للطفل، حتى لا يشعر بالضياع بين منزلين.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن الطلاق ليس المشكلة الحقيقية، بل طريقة تعامل الأبوين معه هي التي تحدد تأثيره على الأطفال، مشددة على أن الأولوية دائمًا يجب أن تكون لحماية الصحة النفسية للأطفال وضمان نشأتهم في بيئة داعمة ومستقرة.