بعد فوز “العربجي”.. باسم ياخور بأقوى هجوم على مهرجانات “عرض الأزياء”
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شنّ النجم السوري باسم ياخور أقوى هجوم على المهرجانات الفنية الخاصة بالجوائز الدرامية، واصفاً إياها بـ”عروض الأزياء”.
وجاء كلام ياخور تعليقاً على فوز مسلسل “العربجي” من بطولته، بالجائزة الثانية للمسلسلات الإجتماعية، ضمن فعاليات الدورة 24 من “المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون” في تونس.
وكتب ياخور في تدوينة عبر خاصية القصص المصوّرة (ستوري) على حسابه الرسمي في “إنستغرام”: “بعيداً عن السجاد الأحمر وعروض الأزياء، العربي يفوز بجائزة المهرجان (…) شكراً لثقة لجنة التحكيم، شكراً تونس”.
وتوج رئيس الاتحاد العربي للإذاعة والتلفزيون الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد بن فهد الحارثي الفائزين بجوائز الدورة، بحضور الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية المكلف بالإعلام رشيد خطابي والمستشار لدى رئيس الجمهورية وليد حجام ووزير الثقافة التونسية بالنيابة منصف بوكثير، ومدير عام اتحاد إذاعات الدول العربية المهندس عبد الرحيم سليمان.
ومسلسل “العربجي” هو بطولة: باسم ياخور وديمة قندلفت وسلوم حداد ونادين خوري وفارس ياغي ومديحة كنيفاتي وحسام الشاه ودلع نادر وليث مفتي وغزوان الصفدي وشادي الصفدي وحسام الشاه وحلا رجب وروبين عيسى وعبد الرحمن قويدر وعلي كريم ووائل زيدان ومروى بدران ووليد حصوة ونبيل الشنواني وفادي الشامي… ومن تأليف عثمان جحى ومؤيد النابلسي، وإخراج سيف السبيعي، وإنتاج “هيئة الإذاعة والتلفزيون” في السعودية، ومن تنفيذ “غولدن لاين”.
View this post on InstagramA post shared by GoldenLineTv (@goldenlinetvseries)
main 2024-07-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بدء موسم إنتاج “تولة” دهن الورد الطائفي
المناطق_واس
تعتمد “تولة” الورد الطائفي آلية ثابتة ودقيقة وخطوات أساسية في تصنيعها وتقطيرها، ويعمل نحو (70) مصنعًا ومعملًا منذ زراعة الورد في أعالي قمم جبال الطائف على استخراج وتصنيع أكثر من (80) منتجًا من مشتقاته، التي تجد رواجًا واسعًا في الأسواق المحلية والعالمية، وتنتج مزارع الطائف عمومًا أكثر من (550) مليون وردة سنويًّا، مما جعل من “تولة” الورد الطائفي علامة فارقة.
وبحسب ما ذكر المزارع خلف الطويرقي، كانت الأسر قديمًا تخرج لقطف الورد مع بداية خيوط الفجر الأولى حتى شروق الشمس، وتعلّم أصول مهنة التقطير من والده الذي أقام معمل تقطير في مزرعته، موضحًا أن “تولة الورد” تستخرج بعد الجني، وتوضع ما بين 80 ألف إلى 100 ألف وردة يوميًا في قدور نحاسية خاصة بطبخ الورد، وتعتمد الكمية على سعة القدر نفسه بعد أن يوزن في الميزان، وفي الخطوة التالية توقد تحتها النار حتى يخرج منها البخار الناتج عن الطبخ، ثمّ يجتمع ليخرج من أنبوب في غطاء القدر، الذي بدوره يمرره داخل إناء به ماء لتبريد البخار حتى يتكثف، ومن ثم تخرج القطرات إلى ما يسمى بـ”التلقية” وهي عبارة عن قنينة ذات عنق تسع من 20 إلى 35 لترًا؛ يطفو في عنقها المادة العطرية الصافية.
أخبار قد تهمك الأمير سعود بن نهار يستقبل المهنئين بمناسبة عيد الفطر 6 أبريل 2025 - 4:01 مساءً الطائف وجدة تشهدان انطلاق كأس آسيا تحت 17 عامًا غدًا 2 أبريل 2025 - 5:16 مساءًوبين الطويرقي أن الآباء والأجداد أتقنوا أساليب استخلاص دهن الورد، وكانت التولة الواحدة تستخرج من 70 ألف وردة، وكانت تنشأ لها مواقد نارية وسط مبانٍ طينية تقدّر مساحتها ما بين المتر والثلاثة أمتار وبارتفاع متر، واعتمد فيها الأجداد على تكثيف البخار الناتج من أزهار الورد وتحويله إلى سائل يتساقط على شكل قطرات داخل إناء زجاجي، ثم يعبأ مستخلص دهن الورد في زجاجات صغيرة، وتنتج هذه العملية دهنًا وماء ورد زكي الرائحة؛ يستخدم في التطيّب، وفي الطعام وغيرها من الاستخدامات الأخرى.