بدء تطبيق التعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن على قطاعات في الأردن
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تقسم تعرفة اليوم إلى 3 فترات زمنية
بدأت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن اليوم بتطبيق التعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن على قطاعات شحن المركبات الكهربائية، والاتصالات، والصناعات المتوسطة والكبرى، والاستخراجية، وضخ المياه (اختياري).
اقرأ أيضاً : استقرار أسعار الذهب في الأردن الاثنين
وتقسم تعرفة اليوم إلى 3 فترات زمنية (الذروة، والذروة الجزئية (فترتين)، وخارج أوقات الذروة).
وحددت أسعار الكهرباء على النحو التالي:
اقرأ أيضاً : عشيرة الغرايبة تمنح عطوة اعتراف بجريمة شفا بدران - صورة
وقت الذروة من الساعة 17:00 - 23:00 هي:
الصناعي الاستخراجي 226 (فلس/ك.و.س) الصناعي الكبير 130 الصناعي المتوسط 79 الاتصالات 152 شحن المركبات/ المنزلي 160 شحن المركبات/ المحطات العامة بدون عمولة 133 ضخ المياه اختياري 106أما خارج الذروة فسيكون من 05:00 - 14:00:
الصناعي الاستخراجي 206 (فلس/ك.و.س) الصناعي الكبير 110 الصناعي المتوسط 59 الاتصالات 132 شحن المركبات/ المنزلي 108 شحن المركبات/ المحطات العامة بدون عمولة 103 ضخ المياه اختياري 86.وفي الذروة الجزئية من 14:00- 17:00 ومن 23:00 - 05:00:
الصناعي الاستخراجي 216 (فلس/ك.و.س) الصناعي الكبير 120 الصناعي المتوسط 69 الاتصالات 142 شحن المركبات/ المنزلي 118 شحن المركبات/ المحطات العامة بدون عمولة 113 ضخ المياه اختياري 96وتعني التعرفة ترحيل جزء من الحمل الكهربائي إلى فترات الاستهلاك الخفيف والتي أعطيت أسعارا مخفضة لتشجيع القطاع الصناعي للاستفادة منها، ويقوم على ترحيل جزء من الأحمال من فترة الذروة إلى فترة خارج الذروة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الكهرباء المركبات الكهربائية التعرفة الكهربائية التعرفة الكهربائية الجديدة هيئة تنظيم قطاع الطاقة شحن المرکبات
إقرأ أيضاً:
بولندا تسجل نموًا مفاجئًا في الإنتاج الصناعي بنسبة 2.5% خلال مارس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مكتب الإحصاء البولندي (GUS) بأن الإنتاج الصناعي في البلاد سجّل نموًا مفاجئًا بنسبة 2.5% على أساس سنوي خلال شهر مارس 2025، وذلك بعد تراجع بنسبة 1.9% في فبراير، ما يعكس انتعاشًا نسبيًا في القطاع رغم المخاوف الاقتصادية العالمية.
وأوضح المكتب أن هذا النمو جاء بالأسعار الثابتة، لكنه أشار إلى أن النتائج كانت أقل من توقعات الأسواق، التي كانت تشير إلى تعافٍ أقوى في ضوء السياسات التحفيزية المطبقة.
ويرى مراقبون أن تحسّن الإنتاج الصناعي يعود إلى زيادة الطلب المحلي وانتعاش بعض القطاعات التصديرية، إلا أن التحديات العالمية، بما في ذلك اضطرابات سلاسل التوريد والتقلبات في أسعار الطاقة، لا تزال تلقي بظلالها على التوقعات الاقتصادية للبلاد.
وأكدت الحكومة البولندية أنها ستواصل متابعة المؤشرات الصناعية عن كثب، وتعمل على توفير الدعم اللازم لتعزيز استقرار الاقتصاد الوطني في ظل الأوضاع الدولية المتقلبة.