تقسم تعرفة اليوم إلى 3 فترات زمنية

بدأت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن اليوم بتطبيق التعرفة الكهربائية المرتبطة بالزمن على قطاعات شحن المركبات الكهربائية، والاتصالات، والصناعات المتوسطة والكبرى، والاستخراجية، وضخ المياه (اختياري).

اقرأ أيضاً : استقرار أسعار الذهب في الأردن الاثنين

وتقسم تعرفة اليوم إلى 3 فترات زمنية (الذروة، والذروة الجزئية (فترتين)، وخارج أوقات الذروة).

وحددت أسعار الكهرباء على النحو التالي:

اقرأ أيضاً : عشيرة الغرايبة تمنح عطوة اعتراف بجريمة شفا بدران - صورة

وقت الذروة من الساعة 17:00 - 23:00 هي:

الصناعي الاستخراجي 226 (فلس/ك.و.س) الصناعي الكبير 130 الصناعي المتوسط 79 الاتصالات 152 شحن المركبات/ المنزلي 160 شحن المركبات/ المحطات العامة بدون عمولة 133 ضخ المياه اختياري 106

أما خارج الذروة فسيكون من 05:00 - 14:00:

الصناعي الاستخراجي 206 (فلس/ك.و.س) الصناعي الكبير 110 الصناعي المتوسط 59 الاتصالات 132 شحن المركبات/ المنزلي 108 شحن المركبات/ المحطات العامة بدون عمولة 103 ضخ المياه اختياري 86.

وفي الذروة الجزئية من 14:00- 17:00 ومن 23:00 - 05:00:

الصناعي الاستخراجي 216 (فلس/ك.و.س) الصناعي الكبير 120 الصناعي المتوسط 69 الاتصالات 142 شحن المركبات/ المنزلي 118 شحن المركبات/ المحطات العامة بدون عمولة 113 ضخ المياه اختياري 96

وتعني التعرفة ترحيل جزء من الحمل الكهربائي إلى فترات الاستهلاك الخفيف والتي أعطيت أسعارا مخفضة لتشجيع القطاع الصناعي للاستفادة منها، ويقوم على ترحيل جزء من الأحمال من فترة الذروة إلى فترة خارج الذروة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الكهرباء المركبات الكهربائية التعرفة الكهربائية التعرفة الكهربائية الجديدة هيئة تنظيم قطاع الطاقة شحن المرکبات

إقرأ أيضاً:

لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو

رصد مراسل قناة “الغد” عمل اللجنة “المصرية القطرية” المسئولة عن تنظيم مرور مركبات وسكان غزة عبر محور نتساريم الذي يقسم قطاع غزة إلى نصفين.

ويتم تشغيل الأجهزة الإلكترونية تمهيدًا لإجراءات التفتيش من قبل اللجنة الأمنية، بعد ذلك، تتجه هذه المركبات نحو مدينة غزة، وترفع اللجنة الأمنية المصرية، التحية للمواطنين وتوجه برقيات الصمود والتحية للعائلات الفلسطينية القادمة من وسط وجنوب قطاع غزة. 

عائدون إلى شمال غزة: "لن نستسلم ولو عشنا في الشوارع لسنين" (فيديو) أهالي غزة يواصلون الزحف نحو منازلهم في الشمال.. فيديو

ويتم إدخال المركبات عبر هذا الطريق، بينما يُسمح للمشاة بالعبور عبر طريق مخصص لهم، وذلك لتسهيل وصولهم إلى أقرب نقطة في شارع صلاح الدين.

وتسير التجهيزات بشكل جيد، حيث تُبذل جهود كبيرة لتسهيل الأمور وفقًا للمعطيات على الأرض، وتعمل على تسهيل مهام العائلات الفلسطينية النازحة التي عانت من ويلات الحرب الإسرائيلية منذ 15 شهرًا. 

ويُخصص طريق لمرور المشاة على الجهة اليسرى، بينما تُخصص الجهة اليمنى لمرور المركبات عبر الأجهزة، تمهيدًا لإدخالها إلى شارع صلاح الدين وصولًا إلى منازلهم التي نزحوا منها قسراً بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

ويواصل أهالي غزة النزوح نحو الشمال في مواكب كبيرة ومسيرات بشرية تضم الآلاف، وتستمر حركة السيارات بشكل كبير على طريق صلاح الدين باتجاه الحاجز المؤدي إلى مدينة غزة وشمالها.

وتتدفق المركبات على مد البصر، حيث تحمل العديد من النازحين واحتياجاتهم الأساسية مثل الملابس الشتوية والفرشات التي اصطحبوها معهم إلى غزة، نظرًا للظروف الصعبة والمعقدة هناك.
ومن وسط قطاع غزة وحتى حاجز نتساريم، تتجمع المركبات في ازدحام شديد بانتظار السماح لها بالدخول؛ إذ يبدو أن الناس، منذ يوم أمس، ينتظرون في هذه المنطقة، ولم يحين دورهم بعد للوصول إلى نقطة التفتيش، ما يدل على الكثافة الكبيرة للمركبات التي تتجه نحو غزة.

وفي اليوم الثاني من عودة النازحين، يتحمل الناس الجوع والبرد وارتفاع درجات الحرارة، حيث جاء كبار السن والمرضى والأطفال إلى هذه المنطقة عبر طريق صلاح الدين، الذي يعد الطريق المخصص للمركبات، وقد اضطر عدد كبير من المواطنين إلى النزول من سياراتهم والسير على الأقدام بسبب تعب الانتظار، خاصة كبار السن الذين يواجهون صعوبات في التنقل.

وتستمر المعاناة، حيث كانت الإجراءات اليوم بطيئة لتفادي أي احتكاك أو إصابات، خاصة بعد الحوادث المؤسفة التي وقعت يوم أمس، والتي أسفرت عن حالتي وفاة وعدد من الإصابات بسبب التدافع. يتحدث الناس عن مشقة السير لأكثر من 30 كيلومترًا من مناطق مختلفة وصولًا إلى غزة، حيث يعاني الجميع من طول الانتظار داخل المركبات، مما يزيد من تعبهم، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة.

وتتحدث بعض السيدات عن معاناتهن، حيث يعبرن عن تعبهن ورغبتهن في العودة إلى منازلهن. هناك أيضًا من يحملون أطفالًا صغارًا، مما يزيد من صعوبة الوضع.

ورغم الجهود المبذولة من قبل الجهات المعنية لتسهيل الحركة، إلا أن الأعداد الكبيرة من النازحين، التي تقدر بمليون شخص، تتوافد باستمرار، مما يؤدي إلى ازدحام شديد.

في ظل هذه الظروف، يصر الفلسطينيون على العودة إلى منازلهم، رغم إدراكهم أن المناطق التي يعودون إليها تعاني من نقص حاد في مقومات الحياة الأساسية مثل الماء والكهرباء والطعام. يتحدث النازحون عن محاولاتهم لإقامة خيام فوق أنقاض منازلهم، في ظل عدم توفر أماكن مناسبة للإقامة.

وتستمر المعاناة في شمال غزة، حيث لا تزال المناطق تعاني من نقص حاد في المياه، مما يزيد من صعوبة الحياة هناك، ورغم كل هذه التحديات، يبقى الأمل في العودة إلى الوطن والعيش بكرامة.

مقالات مشابهة

  • استراتيجية الدولة لترشيد المياه.. تطبيق تقنيات التسوية بالليزر في الزراعة
  • أزمة خانقة في مراكز ترخيص المركبات
  • دبي.. بدء تطبيق التعرفة المرنة للطرق "سالك" غداً
  • وزارة النقل: ندرس تعرفة خطوط نقل الركاب ‏بشكل دقيق
  • معرض لتوزيع الأثاث المنزلي والأجهزة الكهربائية على الأسر الفقيرة بكفر الشيخ
  • وزارة النفط: تجهيز المحطات الكهربائية بـ(10) آلاف م3 من زيت الغاز يومياً
  • الأردن يستضيف المنتدى الإقليمي لتنمية الاتصالات
  • «الطرق والمواصلات» في دبي تطلق مشروع تطوير محطات شحن الدراجات الكهربائية لتوصيل الطلبات
  • لقطات للجنة المصرية خلال تنظيمها مرور المركبات والسكان في غزة.. فيديو
  • الدراجة الكهربائية.. صديقة للبيئة ورجال المرور وحل سحري لزحامات بغداد (صور)