ارتفاع مبيعات التسوق عبر الإنترنت في كوريا 7.7% في “شهر العائلة”
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
ارتفعت مبيعات التسوق عبر الإنترنت في كوريا بنسبة 7.7% على أساس سنوي في شهر مايو الماضي، لتصل إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق خلال هذا الشهر، مدعومة بفعاليات التسوق المختلفة والاحتفالات بشهر العائلة، حسبما ذكرت وكالة الإحصاء الكورية اليوم الإثنين.
وبلغت قيمة معاملات التسوق عبر الإنترنت 20.87 تريليون وون (15.
وجاء النمو مدفوعاً بارتفاع الطلب على الأغذية والمشروبات، والذي قفز بنسبة 16.6% على أساس سنوي إلى 2.89 تريليون وون، حيث احتفل الناس في البلاد بالعطلات والأيام الخاصة لأفراد الأسرة، مثل يوم الطفل الذي يصادف 5 مايو، ويوم الآباء الذي يصادف 8 مايو.
وزادت المشتريات التي تتم من خلال الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وغيرها من الأجهزة المحمولة، بنسبة 7.8% على أساس سنوي لتصل إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 15.51 تريليون وون.
وأظهرت البيانات أن التسوق عبر الأجهزة المحمولة يمثل 74.4% من إجمالي المبيعات عبر الإنترنت في مايو.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: عبر الإنترنت تریلیون وون التسوق عبر
إقرأ أيضاً:
“حكومة غزة” تحذر من ارتفاع معدلات الجوع والعطش جراء استمرار الإبادة
غزة – حذر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأحد، من ارتفاع معدلات الجوع وسوء التغذية ومن مخاطر استمرار سياسة التعطيش التي تنتهجها إسرائيل في إطار إبادتها الجماعية للقطاع.
وقال المكتب الحكومي في بيان: “قطاع غزة على شفا كارثة إنسانية وسط استمرار الإبادة الجماعية والصمت الدولي”.
وأضاف: “يواجه أكثر من 2,4 مليون فلسطيني كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث يواصل الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ سياسة الإبادة الجماعية والقتل اليومي بحق المدنيين العزل، دون أي رادع من المجتمع الدولي”.
وأنذر من ارتفاع معدلات الجوع وسوء التغذية خاصة بين أكثر من مليون طفل وكبار السن في القطاع، جراء مواصلة إسرائيل إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات الإنسانية.
وتابع، إن تلك السياسة “تُعمّق من الأزمة المتفاقمة، في وقت يعاني فيه شعبنا الفلسطيني من سياسة تجويع ممنهجة”.
كما حذر من مخاطر سياسة التعطيش التي تنتهجها إسرائيل بغزة عبر تدمير آبار المياه وعرقلة حصول المدنيين على المياه.
وأكد أن القطاع يعاني من أزمة مياه خانقة “تهدد حياة الشعب الفلسطيني في ظل انعدام مصادر المياه الصالحة للشرب وتفشي الأمراض بسبب التلوث وانعدام الخدمات الصحية”.
الأناضول