صدرعن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي - شعبة العلاقات العامّة البلاغ الآتي: "في إطار المتابعة اليوميّة التي تقوم بها القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة جرائم التّحرش والإخلال بالآداب العامّة في مختلف المناطق اللّبنانية، توافرت معلومات، بتاريخ 16-05-2024، لدى شعبة المعلومات عن قيام أحد الأشخاص بالتحرّش بقاصر عمره حوالى 7 سنوات في إحدى القرى الجنوبيّة.

  على الفور، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة المذكورة إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتحديد الفاعل وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، توصّلت إلى معرفة هويّته ويدعى: م.س. (من مواليد عام ١٩٨٥، سوري). بالتاريخ ذاته، وبعد رصدٍ ومتابعة، دهمت إحدى دوريّات الشّعبة مكان وجوده، وتمكّنت من توقيفه.

بالتّحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه. أجري المقتضى القانوني في حقّه، وتم تسليمه إلى القطعة المعنيّة بناءً على إشارة القضاء المختص".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مسؤولة أممية: رحلة التعافي الشاقة وإعادة البناء في لبنان قد بدأت

بيروت "د ب أ": قالت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس- بلاسخارت، اليوم، إن رحلة التعافي الشاقة وإعادة البناء في لبنان قد بدأت، مشيرة إلى استمرار وقوف الأمم المتحدة إلى جانب لبنان.

وقالت بلاسخارت، في رسالة بمناسبة نهاية العام، نشرها موقع الأمم المتحدة على منصة (إكس) إنه " كان العام 2024 بالنسبة للبنان، لنقل أقل ما يمكن قوله، عاما متخما بالمعاناة الهائلة، خلاله زهقت العديد من الأرواح وحياة الكثيرين فجعت أو تعثرت".

وأضافت أن "النزاع الذي تسبب في معاناة تفوق الوصف خلف وراءه جراحا عميقة وصدمة، بالإضافة إلى دمار واسع النطاق. وبالتأكيد، فإن رحلة التعافي الشاقة، ولملمة الجراح، وإعادة البناء قد بدأت للتو".

وتابعت بلاسخارت "لطالما كانت الأمم المتحدة الى جانب لبنان وشعبه في الأوقات العصيبة، وهي تواصل ذلك الآن".

وأشارت إلى أنه "فيما لا يزال هناك الكثير من العمل المتبقي لضمان استدامة ترتيبات وقف إطلاق النار وتحقيق الأمن والاستقرار الذي يستحقه الشعب اللبناني، فإن العام 2025 يحمل في طياته وعدا بفرص جديدة وأسبابا للأمل".

وقالت "بالنيابة عن أسرة الأمم المتحدة بأكملها، أتمنى لجميع اللبنانيين السلام والصحة وازدهارا متزايدا في العام الجديد".

يذكر أن لبنان شهد خلال العام 2024 حربا بين إسرائيل وحزب الله، طالت خلالها الغارات الإسرائيلية منازل المواطنين والمنشئات المدنية والصحية والطرقات. وأسفرت عن مقتل وجرح الآلاف، وتدمير آلاف الوحدات السكنية والصحية.

ميدانيا قصف الجيش الإسرائيلي بعد ظهر اليوم أطراف بلدة حلتا في جنوب لبنان ،بحسب قناة المنار المحلية التابعة لحزب الله.

وأطلقت القوات الإسرائيلية نيران أسلحتها الرشاشة على الأودية الواقعة بين قبريخا في وادي السلوقي وقرب بلدة الغندورية في جنوب لبنان، بحسب ما أعلنت " الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية.

وانسحبت القوات الإسرائيلية قبل ظهر الجمعة من بلدة بني حيان في جنوب لبنان باتجاه بلدة مركبا الجنوبية، بعد دخولها يوم الاربعاء الماضي، وقيامها بعمليات تجريف وتفجير وهدم جدران منازل وطرق.

يذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن كان قد أعلن في 26 نوفمبر الماضي عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل. وبدأ تنفيذ وقف إطلاق النار فجر اليوم التالي.

وتخرق إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار منذ دخوله حيز التنفيذ بشكل يومي.

مقالات مشابهة

  • سويسرا تعتمد استراتيجية جديدة لإفريقيا على قاعدة تعزيز الأمن والديمقراطية 
  • الداخلية تواصل مداهمة شركات السياحة غير المرخصة
  • قرار من النيابة في دهس سيدة ومصرعها لحظة عبورها الطريق بكرداسة
  • مسؤولة أممية: رحلة التعافي الشاقة وإعادة البناء في لبنان قد بدأت
  • سيارة نقل تدهس سيدة أسفل عجلاتها في كرداسة
  • مديرية الأمن العام تحذر
  • تشكيلات لضباط في قوى الامن الداخلي
  • مداهمة لمنزل في الكورة.. هذا ما تم العثور عليه
  • في الشمال.. مداهمة للجيش وتوقيف مطلوبين وهذا ما ضُبط بحوزتهم
  • المؤبد لحارس عقار و10 سنوات لزوجته.. قتلا تاجرا لسرقة مشغولات ذهبية بالإسكندرية