«dmc» تحتفي بثورة 30 يونيو.. مروة مرسي: الحدث دليل على قوة وصلابة المصريين
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أبرز برنامج «8 الصبح» والمُذاع على شاشة «قناة dmc»، ملف أعدته جريدة الوطن والمنشور في عدد اليوم الإثنين، بعنوان «11 عاماً على ثورة 30 يونيو.. الشعب ينتصر على (الفصيل)»، والذي تناول أهمية الثورة التي اندلعت في عام 2013 ونجحت في إسقاط تنظيم الإخوان المؤسس على العنف، ولولاها لكانت مصر محكومة بمكتب إرشاد ولها مرشد عام.
واستضاف البرنامج الكاتبة الصحفية مروة مرسي، رئيس قسم المحافظات بجريدة «الوطن»، للحديث عن هذا الملف، قائلة: «كانت سنة حكم الإخوان لمصر سنة كبيسة وكنا أمام مصير مجهول شابها عدم الوضوح أو الاستقرار.. الناس كانت خايفة.. حتى احنا الفتيات في الشوارع كانت بتخاف.. فيه رعب وخوف من المجهول ومكناش عارفين مصيرنا ايه».
وتابعت: «يوم 30 يونيو يمكن تسميته يوم الإرادة المصرية للحفاظ على الهوية المصرية ونجح المصريون في الحفاظ على هوية بلادهم عندما توحدوا بكلمة واحدة وقضوا على الخوف الذي بداخلهم ونزلوا إلى كافة الشوارع والميادين ليقولوا لا للجماعة الإرهابية ويكونوا خلاص للجماعة إلى الأبد، والحدث دليل على قوة وصلابة المصريين وهو ما أشار إليه الرئيس السيسي بالأمس في كلمته بهذه المناسبة، أي الذكرى الـ 11 لثورة 30 يونيو».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ثورة 30 يونيو الإرهاب الجماعات الإرهابية حكم الإخوان تنظيم الإخوان
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي سابق: مؤتمر دولي في يونيو لتحالف دعم حل الدولتين
قال السفير عزت سعد، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن الاجتماع العربي في الرياض أمس، يدل على تصميم عربي على إنجاح وخروج القمة العربية الطارئة في القاهرة التي ستعقد في 4 مارس المقبل بخطة متماسكة يستطيع المجتمع الدولي والدول العربية أن توفر إطار إنساني كريم لتثبيت الشعب الفلسطيني في أرضه.
وأضاف سعد، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، بتغطية خاصة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الخطة ستأتي بالتوافق مع أحكام القانون الدولي والإنساني، لافتًا إلى أن القمة التشاورية أمس أكدت أهمية المضي قدمًا بعد القمة الطارئة في 4 مارس المقبل، وهناك سلسلة من الاجتماعات التحضيرية المنخرطة فيها مصر والسعودية بحكم رئاستها للجنة الثمانية العربية الإسلامية.
وتابع: «في يونيو القادم، سيكون هناك مؤتمر دولي لتحالف دعم حل الدولتين وسيسبق هذا المؤتمر سلسلة من الاجتماعات التحضيرية التي تدعم هذا التوجه، وهناك اجماع دولي على كل هذه الخطوات في الإطار العربي».