إرادة جيل: ثورة 30 يونيو أعادت مصر للمصريين
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد تيسير مطر رئيس حزب إرادة جيل، أن ثورة 30 يونيو أعادت مصر مرة أخرى للمصريين وعودة أهل مصر لحضنها، مهنئًا المصريين بذكرى الثورة، قائلًا: “كل سنة وكل المصريين طيبين”.
وأوضح “مطر” في مداخلة هاتفية لفضائية “إكسترا نيوز”، أنه لابد على الحكومة الجديدة الاهتمام بالاقتصاد والإنتاج والزراعة والصناعة، كى ينعكس على الحالة الاجتماعية للمواطن، مضيفًا: “تمنى من الحكومة الجديدة أن تهتم بحل مشاكل الصناعة والزراعة والحالة الاجتماعية للمواطن، والأخذ بمخرجات الحوار الوطنى فى هذا الشأن، لأن كل ذلك سينعكس على المواطن ويصب فى صالح مصر”.
وأكد تيسير مطر أن المواطن المصرى يستحق الخدمة والتكاتف من أجله، حتى يكون راضى عن الآداء الحكومى فى جميع المجالات، و90% من الأحزاب تطالب بالقائمة المغلقة المطلقة وهى الأنسب كى نخدم الوطن والمواطن، ويكون لدى المواطن رؤية كى يختار الناخب بسهولة ويكون هناك تواجد للأحزاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحوار الوطني مصر الحكومة الجديدة ثورة 30 يونيو حزب إرادة جيل
إقرأ أيضاً:
"الشعبية": سياسة الاغتيالات والاعتقالات لن تكسر المقاومة
رام الله - صفا
قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في رسالة تحدٍ للاحتلال: "لا اغتيالاتكم ولا اعتقالاتكم ولا ملاحقاتكم قادرة على اقتلاع الجبهة أو كسر إرادة المقاومة المتجذرة فيها".
وأضاف بيان الجبهة الثلاثاء أن إعلان جيش الاحتلال وما يُسمى جهاز “الشاباك” عن اعتقال العشرات من قيادات وكوادر الجبهة واستهداف رموزها في الضفة المحتلة، واعترافهم باغتيال قيادات عسكرية بارزة للجبهة في لبنان هو محاولة صهيونية يائسة للنيل من إرادة الجبهة وصلابتها.
وأشار إلى أن الاحتلال يشن منذ سنوات طويلة حرباً شاملة على الجبهة الشعبية، عبر اغتيالات وملاحقات مستمرة واعتقالات واسعة ومتكررة، فضلاً عن استهداف رموزها القيادية، في محاولات لن تنجح في اقتلاع الجبهة أو كسر عزيمة رفاقها؛ فالجبهة باقية ومتجذرة عميقاً في أرضنا، وستبقى مواقفها صلبة وراسخة.
ودعت الجبهة إلى تصعيد كافة أشكال النضال وتكثيف الأنشطة والفعاليات المساندة للحركة الأسيرة، خصوصاً تلك التي تسلط الضوء على معاناة الأسرى البواسل داخل سجون الاحتلال.
وأكد البيان أن صمود وثبات الأسرى، رغم الانتهاكات المتصاعدة والقمع الممنهج، يجب أن يكون محوراً أساسياً للحراك الشعبي والنضالي، تعبيراً عن المساندة الدائمة للأسرى في مواجهة هذا الطغيان الصهيوني، الذي لن يفلح في إخماد روح المقاومة.