سر تصدر عواطف حلمي للتريند.. تفاصيل
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة عواطف حلمي تريند محرك البحث الشهير "جوجل" في السعودية، خلال الساعات القلية الماضية، وذلك بعد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد تواجدها في دار المسنين الخاصة بنقابة المهن التمثيلية، وهذا الأمر أثار تساؤلات الكثير.
رد عواطف حلمي على تواجدها بدار مسنين
وخرجت "حلمي" في تصريحات صحفية، لتوضح حقيقة تلك الشائعات، حيث قالت:"إن ما يتردد على مواقع التواصل الاجتماعي وفي بعض المواقع الإخبارية غير دقيق، فعائلتي لم تنقلني للإقامة في دار المسنين ولم تستغن عني كما أشيع".
وأضافت: "كل ما في الأمر أن نقابة المهن التمثيلية المصرية التي أنتمي إليها افتتحت دارًا لإقامة كبار السن من الفنانين، ويقيم بها حاليًا عدد من زملائي الفنانين الذين تربطني بهم علاقة قوية".
وأشارت إلى أنها قررت الانتقال للإقامة معهم بشكل غير دائم، كنوع من مشاركتهم أوقاتهم التي يقضونها داخل تلك الدار.
وأوضحت أنها لا تتواجد بشكل مستمر داخل الدار فهي تتنقل بينها وبين منزلها، مشيرة إلى أن الهجوم الذي طال حفيدها مؤسف ومؤلم بالنسبة لها، خاصة أن علاقتها بحفيدها جيدة للغاية وهو أغلى الناس عليها وله مكانة كبيرة في قلبها.
كما أكدت أن حفيدها ووالده خالد النبوي لم يقصرا يومًا في معاملتها أو رعايتها، وأن الهجوم عليهما أبكاها وجعلها تشعر بالغضب تجاه المهاجمين.
وبيّنت أنه أثناء تواجدها في دار المسنين يزورها عدد من أصدقائها وأفراد عائلتها للاطمئنان عليها بالرغم من أن الأمر لا يستدعي ذلك.
رد أشرف زكي
وجاء رد الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، في تصريحات صحفية، قائلًا:" أن الفنانة عواطف حلمي لا تقيم بدار المسنين، وإنما تتردد عليها من أجل مساعدة زملائها المقيمين بها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نقيب المهن التمثيلية عواطف حلمي اعتزال عواطف حلمي الفنانة عواطف حلمي دار المسنین عواطف حلمی
إقرأ أيضاً:
بيل غيتس يكشف عن 3 مهن ستصمد في وجه الذكاء الاصطناعي
أميرة خالد
يعتقد مؤسس عملاق التكنولوجيا “مايكروسوفت، بيل غيتس، صاحب الرؤية التقنية، أن بعض المهن ستظل أساسية – على الأقل في الوقت الحالي.
وقال بيل غيتس، هناك 3 مهن ستنجو من إعصار الذكاء الاصطناعي، ولا يمكن لهذه التقنية أن تحل محل العاملين فيها أو تقليدها.
وأوضح أن تلك المهن تشمل مطورو البرمجيات: مهندسو الذكاء الاصطناعي؛ حيث يشهد الذكاء الاصطناعي تقدما، لكنه لا يزال يعتمد على المبرمجين البشريين لتحسين قدراته.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى متخصصو الطاقة، كما في البحوث الطبية والبيولوجية، لا يزال الحدس وحل المشكلات الإبداعي ضروريين.