ما هي أنواع الاحجار الكريمة وكيف تقدر قيمتها؟
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يمكن اختبار الأحجار الكريمة الجيدة من خلال مقاومتها للتآكل، وفحص خصائص المعادن مثل المظهر الهندسي، والشكل، واللمعان، وانكسار الضوء، والجاذبية.
وأوضح موقع "Geoscience Australia" الرسمي في أستراليا أنه في منتصف القرن التاسع عشر، صُنفت الأحجار الكريمة لأول مرة على أنها إما "ثمينة" أو "شبه ثمينة".
تضم لائحة أنواع الأحجار الكريمة الثمينة:
الماس الياقوتالزفيرالزمردتُستخدم الأحجار الكريمة التي يُشار إليها على أنها شبه كريمة في المجوهرات والحلي، مثل:
العقيقالعنبرالجمشت (الأمتست)الزمرد الأزرقافينتورينالعقيق الأبيضالكريزوكولاالكريسوبراسيالسترينالبجاديالهيماتيتاليشماليشبالليجنيتالكونزيتاللازوردالملكيتحجر القمرحجر السجالجزعالزبرجدالرودونيتسوداليتحجر الشمسعين النمرالتنزانيتالتوبازالفيروزالتورمالينوأشار الموقع إلى أن الأحجار الكريمة ليست دائمًا أندر أو أكثر قيمة من الأحجار شبه الكريمة. ويقيس العلماء جودة الأحجار الكريمة باستخدام أربعة عناصر لتحديد السعر المحتمل، مثل: النقاء، واللون، والشكل، والقيراط.
النقاء: تتميز الأحجار الكريمة بحسب جودتها، والحجر الكريم المثالي عبارة عن بلورة شفافة لا تشوبها شائبة، تتألق وتلمع لأنها تعكس الضوء داخليًا.
اللون الساطع: يزيد من قيمة الحجر الكريم.
الشكل: تُقص غالبية الأحجار الكريمة المستخدمة في المجوهرات، وإذا تم ذلك بشكل غير صحيح، فستتمتع ببريق وجودة أقل..
القيراط: يعني ذلك وزن الحجر الكريم، ويبلغ القيراط الواحد 200 مليجرام.
مجوهراتنشر الاثنين، 01 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مجوهرات الأحجار الکریمة
إقرأ أيضاً:
العثور على 250 سفينة غارقة فيها كنوز ثمينة قبالة الساحل البرتغالي
البرتغال – تم العثور على نحو 250 سفينة غارقة مليئة بالذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال. وتحتوي إحداها فقط على ما يصل إلى 22 طنا من الذهب والفضة.
أفاد بذلك عالم الآثار البرتغالي ألكسندري مونتيرو والذي نقلت صحيفة Observador المحلية عن العالم قوله: “نعلم أن حوالي 250 سفينة غارقة فيها كنوز لا تزال في قعر البحر”.
وحسب عالم الآثار فقد تمكن من وضع قاعدة بيانات سمحت له بالتعرف على معظم حوادث تحطم السفن في المياه البرتغالية قبالة سواحل ماديرا وجزر الأزور والقارة، وقد بلغ عددها منذ القرن السادس عشر حوالي 8620 حادثا بحريا. وقال:” أعرف أنه تقع في قعر البحر قبالة طروادة (شبه الجزيرة الواقعة جنوبي لشبونة) سفينة إسبانية Nossa Senhora do Rosаrio تعود إلى عام 1589. وأوضح مونتيرو قائلا:” أجرينا دراسة وعلمنا أن هناك 22 طنا من الذهب والفضة”.
يذكر أن البرتغال كانت واحدة من أكبر الدول الاستعمارية التي كانت لها ممتلكات خارجية في أمريكا الجنوبية وإفريقيا وجزر الهند الشرقية في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ونتيجة للانهيار التدريجي للإمبراطورية البرتغالية، نشأت دول مستقلة، مثل البرازيل وأنغولا وموزمبيق وغيرها.
المصدر: تاس