إصابة عامل بطعنة نافذة بسبب خلافات المصاهرة بجهينة فى سوهاج
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
استقبل مستشفى سوهاج الجامعى الجديد، عامل زراعى مصابا بجرح طعني أسفل البطن، محولا من مستشفى جهينة المركزى، وذلك عقب تعدى مبيض محارة عليه بسبب خلافات المصاهرة.
كان اللواء محمد عبد المنعم شرباش، مساعد الوزير مدير أمن سوهاج، قد تلقى بلاغا من نائبه لقطاع الشمال، يفيد بإصابة عامل بطعنه نافذه، بدائرة مركز شرطة جهينة، تم ضبط المتهم والاداة المستخدمة.
وبالفحص تبين من خلال التحريات التي أشرف عليها اللواء مدير إدارة المباحث الجنائية، وقادها العميد رئيس مباحث المديرية، وضباط وحدة مباحث مركز شرطة جهينة، بوصول المدعو شعبان ع ك م 22 سنة عامل زراعي إلى مستشفي جهينة المركزي مصاباً " بجرح طعني شبه نافذ أسفل البطن "، وتم تحويله لمستشفي سوهاج الجامعي الجديد.
وبسؤال المصاب بإتهام نجل خالته المدعو وليد خ خ ا32 سنة مبيض محارة مقيم بذات الناحية بالتعدي عليه بسلاح أبيض كان بحوزته محدثاً إصابته بسبب خلافات المصاهرة.
تم ضبط المتهم والأداة المستخدمة "سكين " بإرشاده، وبمواجهته أقر بإرتكاب الواقعة لذات السبب، تم تحرير محضرا بالواقعة، وتم العرض على النيابة العامة التي تولت التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سوهاج اخبار مصر اخبار المحافظات مديرية امن سوهاج مدير امن سوهاج جهينة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
الجنايات تعاقب 5 متهمين بالمؤبد وتبرئ 3 آخرين في قتل جارهم بالبدرشين
عاقبت محكمة جنايات الجيزة اليوم الخميس، المنعقدة بمجمع محاكم زينهم، 5 أشخاص بالسجن المؤبد من بين الـ 8 متهمين بقتل ابن خالهم نتيجة خلافات حول بيع منزل في منطقة البدرشين بمحافظة الجيزة، كما قضت ببراءة الـ3 متهمين الآخرين.
وكانت قد وجهت المحكمة للمتهمين بقتل شاب البدرشين، اتهامات استعراض القوة والتلويح بالعنف، مُستخدمين أسلحة نارية وبيضاء، بقصد ترويع الضحية، وتكدير الأمن والسكينة العامة، ما ألقى الرعب في نفسه وتعريض حياته وسلامته للخطر والمساس بحريته الشخصية.
كما أوضح قرار الإحالة بأن المتهمين قتلوا المجني عليه، “عزمي.صلاح.ح”، عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيتوا النية وأعدوا العدة وعقدوا العزم على ضربه لخلاف استمر فيما بينهم، وما أن ظفروا به حتى كالوا له عدة ضربات باستخدام الأسلحة تالية الوصف
وأشار أمر الإحالة، أن المتهمين انهالوا في الضرب على المجني عليه، حتى استقرت بعضها في رأسه فأسقطته أرضًا ولم يستكنوا، بل استتبعوا ذلك، بأن كالوا له عدة ضربات باستخدام الأسلحة في مختلف أنحاء جسده حتى فارق الحياة.
وحاز المتهمون سلاحًا ناريًا “بندقية آلية”، مما لا يجوز الترخيص بحيازتها على النحو المُبين بالأوراق، وأحرزوا أدوات “عصي شوم”، مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون أن يكون لحيازتها مسوغ قانوني، أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.