بالفيديو .. غضب شعبي وحرق ممتلكات سوريين في تركيا بعد تحرش سوري بطفلة
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
سرايا - قالت وسائل اعلام تركية أن "اعتداءات" وقعت على لاجئين سوريين وإحراق ممتلكاتهم من قبل أتراك في مدينة قيصري التركية، إثر اتهام شاب سوري بالتحرش بطفلة تركية.
وبحسب وسائل اعلام أقدم أتراك على الاعتداء على اللاجئين السوريين، وإحراق ممتلكاتهم، وتدمير سياراتهم، داعين إلى ترحيل جميع السوريين إلى بلادهم، إثر انتشار مقطع مصور لشاب قيل إنه سوري، يتحرش بطفلة تركية في إحدى المرافق العامة.
وتاليا الفيديو عبر سرايا
بالفيديو .. غضب شعبي وحرق ممتلكات سوريين في تركيا بعد تحرش سوري بطفلة #سرايا #تركيا #سوريا #عاجل https://t.co/0D5u7aDjM7 pic.twitter.com/1RG9ty8Ywm
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) July 1, 2024
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
كنيسة العذراء ومارمرقس تحيي طقس أحد الشعانين بحضور شعبي كبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل كنيسة السيدة العذراء ومارمرقس الرسول في منطقة فيصل، صباح اليوم الأحد، بعيد أحد الشعانين، الذي يعد من أبرز المناسبات الكنسية، ويمثل بداية أسبوع الآلام في الطقس القبطي الأرثوذكسي.
وشهدت الكنيسة حضورًا كثيفًا من شعبها، من مختلف الأعمار، حيث توافد المصلون منذ الساعات الأولى من الصباح، حاملين صلبان السعف والشموع، ومرتدين الملابس البيضاء، تعبيرًا عن الفرح الروحي بهذه المناسبة التي تُحيي ذكرى دخول المسيح إلى أورشليم.
زفة الشعانين وسط التسابيح و السعف
بدأ اليوم بطقس “زفة الشعانين”، وهو أحد الطقوس المميزة لهذا العيد، حيث طاف الآباء الكهنة القس بيجول والقس مارك، داخل الكنيسة برفقة الشمامسة، حاملين الشموع وأغصان السعف، وسط ترديد لحن “أوصنا في الأعالي، مبارك الآتي باسم الرب”، بمشاركة الشعب الذي تفاعل مع الترانيم والألحان القبطية الخاصة بالعيد.
وتزيّنت الكنيسة بالسعف المشكل في أشكال رمزية مثل الصلبان والتيجان، والتي قام الأقباط بصناعتها يدويًا، كما وزّعت الكنيسة السعف على الحضور بعد الزفة، وسط أجواء من الفرح والتقوى.
قداس احتفالي قبل بدء طقوس الحزن
عقب الزفة، أقيم القداس الإلهي، وهو آخر قداس يقام باللحن الفرايحي قبل بدء أسبوع الآلام، وتخلل القداس قراءات من الأناجيل الأربعة، ركزت على دخول المسيح إلى أورشليم، وعلى رمزية المخلص الذي أتى ليخلّص لا ليملك.
وفي ختام اليوم، تتحول الكنيسة إلى الطابع الحزين، حيث تغلق ستائر الهيكل، وتبدأ أولى صلوات البصخة المقدسة مساءً، إيذانًا ببدء طقوس الحزن والتأمل في مراحل آلام المسيح، التي تستمر حتى الجمعة العظيمة.