عمرو أديب يعلق على انتهاء مهلة اللاجئين والأجانب لتوفيق أوضاعهم في مصر
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
علق الإعلامي عمرو أديب على انتهاء المهلة الممنوحة للاجئين والأجانب لتوفيق أوضاعهم في مصر، وذلك اعتبارًا من اليوم الإثنين.
في حديثه، أشار أديب إلى أن وجود نحو 10 ملايين أجنبي في مصر يمثل عبئًا على الدولة، مشددًا على أن الأغلبية العظمى منهم لا يسيئون للدولة وأن الذين يقومون بأعمال غير قانونية هم نسبة بسيطة جدًا.
أكد عمرو أديب على ضرورة تقنين أوضاع الأجانب المقيمين في مصر لضمان حصولهم على الخدمات بشكل قانوني.
وعلق قائلًا: "أي أحد يغلط يمشي"، في إشارة إلى أن من يخرق القانون سيتم ترحيله.
تعليق المحامي أشرف ميلادفي مداخلة هاتفية مع عمرو أديب، تحدث المحامي أشرف ميلاد، الباحث في شؤون اللاجئين والهجرة، عن انتهاء المهلة الممنوحة للأجانب لتقنين أوضاعهم.
وأوضح ميلاد أن عدد اللاجئين المسجلين في مصر يبلغ نحو 646 ألف شخص، بينما يصل إجمالي عدد الأجانب على الأراضي المصرية إلى نحو 11 مليون شخص.
أهمية تقنين الأوضاعلفت ميلاد إلى ضرورة توفيق أوضاع الأجانب في مصر لتجنب مخالفة القوانين، وأشار إلى أن الأجانب المقيمين يجب أن يكون لديهم وضع قانوني يتيح لهم العيش والعمل في البلاد بشكل مشروع.
تأثير تقنين الأوضاعتقنين أوضاع الأجانب واللاجئين في مصر يحمل أهمية كبيرة لضمان استقرار الوضع الأمني والاجتماعي.
كما يساهم في تنظيم تقديم الخدمات العامة للأجانب وضمان حقوقهم وواجباتهم ضمن إطار قانوني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب اللاجئين مهلة اللاجئين مصر الأجانب
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب في ذكرى 30 يونيو: لولا تدخل الرئيس السيسي كان زمنا لاجئين
كتبت- داليا الظنيني:
هنأ الإعلامي عمرو أديب، الشعب بمناسبة الذكرى الـ11 لثورة 30 يونيو.
وقال "أديب"، في برنامجه "الحكاية"، على فضائية "ام بي سي مصر"، اليوم الأحد: "بقول للشعب المصري كل 30 يونيو وأنتم بخير، إحنا كنا نتعامل مع أغبى فصيل سياسي في التاريخ، والإخوان بكل غبائهم وغرورهم لم يهتموا بالشعب".
وأضاف أن جماعة الإخوان كانت على إدراك تام أن الشعب سيواجههم قبل 30 يونيو بنحو 6 أشهر، مرادفًا: "الإخوان لبسوا طرح، وغبائهم كان مستحكم، ولولا الجيش والرئيس عبدالفتاح السيسي كان هيبقى عندنا مذابح في البلد".
وتابع: " كافة جموع الشعب نزلوا قالوا كلمة كلمتهم كده خلاص ميرسي، ده تنظيم غبي، ولولا تدخل الرئيس السيسي كان زمانا لاجئين".