نصائح حول استخدام تكييف السيارة أثناء توقفها منعا للاختناق.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
هناك مجموعة من التحذيرات للوقاية من حوادث تكييف السيارات ومنعا لحدوث أى اختناق لراكبها أثناء السير على الطرق أو توقفها ومن تلك التحذيرات:
- يجب التدرج في قوة المكيف عند تشغيله ومنع التشغيل على درجة عالية.
- يجب عدم تشغيل مكيف السيارة عند السير بسرعات جنونية.
- فحص دورى لغاز الفريون الخاص بالمكيف.
- إجراء صيانة دورية لغاز الفريون الخاص بمكيف السيارة.
- تنظيف أجزاء المكيف بالسيارة وخاصة تنظيف الريادتير.
- العناية بنظافة الفلاترالتبريد بانتظام للحفاظ عليها من التلف.
- يجب تنظيف السيارة من الداخل وعدم ترك آثار للأتربة لمنع انسداد الفلتر.
- التنظيف بصفة مستمرة لمنع دائرة مكيف السيارة للتصلب والتوقف المفاجئ عن العمل وانفجار السربنتينة.
- لا يجب تشغيل السيارة قبل التكييف ووصول الى درجة الحرارة.
- لا تقم بتشغيل التكييف أثناء ركن السيارة في مكان يعرض لأشعة الشمس المباشرةً ويغلب عليه ارتفاع درجات الحرارة.
- يجب سحب الهواء من السيارة لتقليل الجهد المبذول من جهاز الكمبروسر، لأن الهواء العائد من مقصورة السيارة يكون ذات درجة حرارة أقل من الهواء الخارجى ولن يحتاج لجهد لتصفية الهواء أو تبريده لدرجة أكبر.
- عدم ترك أي مواد قابلة للاشتعال داخل السيارة مثل المعطرات منعا لحدوث الاختناق.
- منع النوم داخل السيارة أو التواجد فيها لفترات طويلة بسبب وجود غاز أول أكسيد الكربون داخل المركبة منعا لحدوث حالات اختناق.
- التأكد من تهوية الأماكن التي يتم فيها استخدام الوقود بشكل جيد.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: تكييف السيارة اخبار الحوادث حوادث الطرق اخبار عاجلة اجهزة التكييف
إقرأ أيضاً:
أماكن نهى النبي عن الصلاة فيها.. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم الصلاة فوق خزان صرف صحي؟ ففي قريتنا مسجد قمنا بتوسيعه، وكان بجواره خزان مساحته متران في ثلاثة أمتار يتجمع فيه ما يخرج من دورات المياه ومن القاذورات من البول والغائط، فأدخلنا هذا الخزان ضمن المسجد، وأصبح الناس يصلون فوق هذا الخزان الممتلئ بالمياه والقاذورات، فهل الصلاة فوق هذا الخزان تجوز أم لا؟
وقالت دار الإفتاء إن من المواضع المنهي عن الصلاة فيها الصلاة في المقبرة والمزبلة والمجزرة وقارعة الطريق وأعطان الإبل والحمام وفوق الكعبة؛ فعن زيد بن جبيرة عن داود بن حصين عن ابن عمر رضي الله عنهما: "أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُصَلَّى فِي سَبْعَةِ مَوَاطِنَ: فِي الْمَزْبَلَةِ، وَالمَجْزَرَةِ، وَالمَقْبَرَةِ، وَقَارِعَةِ الطَّرِيقِ، وَفِي الحَمَّامِ، وَفِي مَعَاطِنِ الإِبِلِ، وَفَوْقَ ظَهْرِ بَيْتِ اللهِ" رواه ابن ماجه وعبد بن حميد والترمذي.
وتابعت: فإذا كان الخزان المسئول عنه والمضموم إلى المسجد يظهر منه النجاسات على سطحه أو يتأذى من رائحته المصلون فلا تصح الصلاة في هذا المكان قياسًا على ما سبق ذكره، أما إذا كان الخزان مسقوفًا بالمسلح، ولا يظهر منه ما ينجس المكان، ولا يؤذي المصلين برائحته فهو طاهر السطح، ولا مانع من الصلاة فوقه، وشأنه في ذلك شأن جميع الأماكن التي تمر تحتها المجاري ومواسير الصرف الصحي، شريطة أن تكون فتحته خارج المسجد، وعند الضرورة القصوى.