الطوبجي: الزمالك مؤهل للمشاركة في السوبر الأفريقي رغم أزمة التراخيص
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أكد محمد الطوبجي مدير تراخيص الأندية في اتحاد الكرة، أن الكاف قد وافق على تمديد فترة منح التراخيص حتى 5 يوليو بناءً على طلب اتحاد الكرة.
وأوضح الطوبجي خلال مشاركته في برنامج "الماتش" مع الإعلامي هاني حتحوت عبر قناة صدى البلد أن الزمالك لم يقدم حتى الآن مستندات تثبت حل أزمة خالد بوطيب، ولكن ذلك لن يمنع الفريق من المشاركة في السوبر الأفريقي.
وأكد مدير تراخيص الأندية أن الكاف لن يوافق على تمديد المهلة مرة أخرى بعد المهلة الحالية، مشددًا على أن الزمالك سيخوض المباراة بشكل طبيعي بغض النظر عن حل أزمة التراخيص.
أشار الطوبجي إلى أن ملف التراخيص لا يتعلق بمشاركة الفريق في المباريات الرسمية، وأن الجهاز الفني واللاعبين جاهزون للتنافس في السوبر الأفريقي دون أي تأثير سلبي من هذه الأزمة المالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إدارة الزمالك السوبر الأفريقي الدوري المصري الزمالك صدى البلد
إقرأ أيضاً:
دول الساحل تشيد بديناميكية مجلس السلم الأفريقي تحت رئاسة المغرب
زنقة 20 | الرباط
أشادت دول بوركينافاسو و الغابون و النيجر و مالي، بالمشاورات غير الرسمية التي نظمتها الرئاسة المغربية لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، وكذا لنهجها الذي يركز على تعزيز الحوار في القارة الإفريقية.
واعتبرت أن هذه المبادرة النبيلة تؤكد أهمية ومكانة المغرب في الساحة السياسية لأفريقيا، وحتى خارجها، بفضل الرؤية المستنيرة لجلالة الملك محمد السادس.
وأعرب وزير خارجية النيجر، ونظيره الغابوني، عن تقديرهما للجهود الدبلوماسية التي يبذلها المغرب بصفته رئيسا لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي.
وفي رسالتين موجهتين إلى وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، رحب وزيرا البلدين بالديناميكية الجديدة التي تم إدخالها إلى مجلس السلم والأمن، مؤكدين على نهج يرتكز على الحوار البناء، الذي يجمع بين الواقعية والاستماع المتبادل.
ويأتي هذا الاعتراف عقب المبادرة المغربية لتنظيم مشاورات غير رسمية، في أديس أبابا، مع ممثلي ست دول معلقة في الاتحاد الإفريقي، وهي بوركينا فاسو، ومالي، والنيجر، والغابون، وغينيا، والسودان، والتي تم استبعادها مؤقتا من المنظمة بسبب التغيرات السياسية الأخيرة داخلها.
و عزز اجتماع دبلوماسي عقد مؤخرا الحوار بين البلدان التي تمر بمرحلة انتقالية سياسية ومؤسسات الاتحاد الأفريقي، بهدف إعادة دمجها بشكل كامل في المنظمة القارية.
وفي ظل الرئاسة المغربية لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي في شهر مارس، وفرت هذه المشاورات منصة للسفراء من البلدان المعنية لتبادل وجهات النظر حول عمليات التحول الديمقراطي في بلدانهم.