لم يخرج الفنان خالد النبوي ونجله نور للتعليق على الأخبار المتداولة أو توضيح حقيقة إقامة جدة نور لوالدته الفنانة القديرة عواطف حلمي، في دار مسنين، حتى تهدأ موجة الغضب ضدهما. لكن الفنانة عواطف حلمي كشفت تفاصيل الموضوع.

 

وقالت عواطف حلمي في تصريحات صحفية إن "ما يتردد على مواقع التواصل الاجتماعي وفي بعض المواقع الإخبارية غير دقيق، فعائلتي لم تنقلني للإقامة في دار المسنين ولم تستغن عني كما أشيع".

 

وأضافت: "كل ما في الأمر أن نقابة المهن التمثيلية المصرية التي أنتمي إليها افتتحت دارًا لإقامة كبار السن من الفنانين، ويقيم بها حاليًا عدد من زملائي الفنانين الذين تربطني بهم علاقة قوية".

 

وأشارت إلى أنها قررت الانتقال للإقامة معهم بشكل غير دائم، كنوع من مشاركتهم أوقاتهم التي يقضونها داخل تلك الدار.

 

وأوضحت أنها لا تتواجد بشكل مستمر داخل الدار فهي تتنقل بينها وبين منزلها، مشيرة إلى أن الهجوم الذي طال حفيدها مؤسف ومؤلم بالنسبة لها، خاصة أن علاقتها بحفيدها جيدة للغاية وهو أغلى الناس عليها وله مكانة كبيرة في قلبها.

 

كما أكدت أن حفيدها ووالده خالد النبوي لم يقصرا يومًا في معاملتها أو رعايتها، وأن الهجوم عليهما أبكاها وجعلها تشعر بالغضب تجاه المهاجمين.

 

وبيّنت أنه أثناء تواجدها في دار المسنين يزورها عدد من أصدقائها وأفراد عائلتها للاطمئنان عليها بالرغم من أن الأمر لا يستدعي ذلك.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عواطف حلمي خالد النبوي الفنان نور النبوي دار مسنين عواطف حلمی

إقرأ أيضاً:

تأخر التعويضات يُشعل الغضب في جنوب لبنان ويضع حزب الله تحت الضغط

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية بأن تأخر حزب الله في تنفيذ وعوده بصرف تعويضات للسكان المتضررين في جنوب لبنان، الذين دُمرت منازلهم وهُجروا جراء الأزمات المتكررة، تسبب في تصاعد موجة غضب بين الأهالي.
وذكرت الوكالة أن جنوب لبنان شهد في السنوات الأخيرة أضرارًا جسيمة طالت المنازل والبنية التحتية، مما دفع حزب الله إلى التعهد بتعويض المتضررين في إطار دعمه للمجتمع المحلي. 

ورغم مرور فترة طويلة، لا يزال عدد كبير من الأهالي ينتظرون تحويل هذه الوعود إلى خطوات ملموسة.
في أعقاب التصعيد العسكري الذي طال المناطق الجنوبية، أعلن مسؤولو حزب الله، وعلى رأسهم النائب حسن فضل الله، التزامهم بتقديم تعويضات من موارد الحزب الخاصة للمتضررين من العدوان الإسرائيلي على القرى الحدودية. 

ورغم جهود لجان الحزب في تقييم الأضرار والبدء بإصلاح المنازل منذ ديسمبر 2024، إلا أن هذه الجهود لم تترجم إلى مساعدات مالية كافية لعدد كبير من الضحايا، وفقًا لتقارير إعلامية.
وأشارت الوكالة إلى أن التحديات المالية التي يواجهها حزب الله، بسبب تراجع الدعم المالي من مصادر تقليدية كإيران نتيجة للتغيرات الإقليمية، تُعد أحد الأسباب الرئيسية وراء تأخر صرف التعويضات. 

وأوضحت أن هذا النقص في التمويل يُلقي بظلاله على قدرة الحزب على الوفاء بالتزاماته تجاه المتضررين.
وتسببت هذه التأخيرات في إثارة جدل واسع في لبنان بشأن الجهة المسؤولة عن تقديم الإغاثة. 

وبينما يرى البعض أن حزب الله، كونه طرفًا أساسيًا في الصراعات، يتحمل المسؤولية المباشرة، يدعو آخرون إلى ضرورة تدخل الحكومة اللبنانية لحل الأزمة، ما يعكس الانقسامات السياسية التي تزيد من تعقيد الملف.
واختتمت الوكالة تقريرها بالإشارة إلى أن حالة الاستياء المتزايدة بين سكان الجنوب تشكل تهديدًا لحزب الله، خاصة في ظل قلقه من تراجع الدعم الشعبي داخل بيئته الحاضنة.

مقالات مشابهة

  • أبرزهم خالد النبوي.. أبطال مسلسل «سراب» يحتفلون بالعرض الخاص
  • موعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل سراب بطولة خالد النبوي
  • بتروجيت يفوز على المصري البورسعيدي بهدفين
  • خالد الجندي: السنة النبوية تقدم أحكامًا لم يذكرها القرآن (فيديو)
  • الأهلي يدعم الهجوم.. خالد طلعت يكشف آخر مستجدات صفقات الأحمر
  • إطلاق نار في مدرسة بولاية تنيسي يتسبب في مقتل طالبة.. المنفذ انتحر
  • إطلاق نار في مدرسة ولاية تنيسي يتسبب بمقتل طالبة.. المنفذ انتحر
  • خالد النبوي يروج لفيلم “أهل الكهف” بعد الإعلان عن عرضه على نتفليكس
  • خالد الغندور يكشف مفاجآت صادمة بالأرقام في ملف تجديد زيزو مع الزمالك
  • تأخر التعويضات يُشعل الغضب في جنوب لبنان ويضع حزب الله تحت الضغط