ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية للشهر التاسع على التوالي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
المناطق_متابعات
أظهرت بيانات حكومية كورية جنوبية اليوم الاثنين أن صادرات البلاد سجلت نموا للشهر التاسع على التوالي في يونيو مدعومة بالأداء القياسي لأشباه الموصلات.
وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أن صادرات البلاد ارتفعت بنسبة 1ر5% على أساس سنوي لتصل قيمتها إلى 57 مليار دولار الشهر الماضي،وفقا للبيانات التي جمعتها وزارة التجارة والصناعة والطاقة.
وانخفضت واردات البلاد بنسبة 5ر7% على أساس سنوي لتصل قيمتها إلى 49مليار دولار الشهر الماضي، مما أدى إلى فائض تجاري قدره 8 مليارات دولار.
وسجلت كوريا الجنوبية فائضا تجاريا لمدة 13 شهرا متتاليا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
تفوّقت على أمريكا.. صادرات «سامسونغ» إلى الصين تحقق قفزة تاريخية
كشفت تقارير إعلامية أن “شركة “سامسونغ” الكورية الجنوبية، صدّرت رقائق بقيمة 44.6 مليار دولار إلى الصين في عام 2023، متجاوزةً صادراتها إلى أميركا، التي بلغت 42.1 مليار دولار“.
وووفقا لتقرير نشره موقع “gizmochina”، “يمثل هذا زيادة كبيرة بنسبة 53.9% على أساس سنوي، مدفوعةً بسياسات التحفيز الاقتصادي الصينية الهادفة إلى تعزيز الطلب على الأجهزة الأحدث”.
وبحسب التقرير، “تُورّد “سامسونغ” بشكل رئيسي ذاكرة فلاش NAND، وذاكرة LPDDR، ومستشعرات الصور، ودوائر تشغيل العرض المتكاملة إلى الصين، بالإضافة إلى بعض وحدات ذاكرة النطاق الترددي العالي (HBM)، واعتمدت الشركة استراتيجية ثنائية المسار، حيث تبيع منتجات ذاكرة تقليدية في الصين ووحدات ذاكرة HBM متطورة في الأسواق الغربية، مثل أميركا”.
وبحسب التقرير، “مع إعلان “سامسونغ” عن هذه المعلومات، قد يواجه نموها في الصين عقباتٍ قريبًا بسبب العقوبات الأميركية المستمرة على الرقائق، وقد تمنع هذه القيود الشركة من بيع بعضٍ من أكثر منتجات الذاكرة تطورًا وربحيةً في الصين في المستقبل القريب، ومع استمرار الحرب التجارية بين أميركا والصين، يحذر محللو الصناعة من احتمال اتساع نطاق هذه العقوبات، مما سيجبر “سامسونغ” وغيرها من شركات تصنيع الذاكرة على إيجاد توازن دقيق بين القوتين الاقتصاديتين العظميين”.
هذا “ولا تزال “سامسونغ” لاعبًا أساسيًا في سلسلة توريد التكنولوجيا في الصين، لكن نجاح الشركة في المستقبل سيعتمد على مدى تكيفها مع المشهد الجيوسياسي المتغير”.