استطاع رجل الأعمال الأمريكي وارن بافيت أن يجذب الأنظار إليه خلال الفترة الماضية، بعد كتابة وصيته التي نص فيها على تبرعه بـ99% من ثروته للمؤسسات الخيرية، ثم قرر منح الثقة لأبنائه الثلاثة، إذ يمتلك كل منهم مؤسسة خيرية، يمكنهم متابعتها والإشراف عليها، وإمدادها بما تحتاجه من خدمات أو تطوير.

معلومات عن وارن بافيت بحسب مجلة فوربس:

- يبلغ من العمر 93 عاما.

- لقب بحكيم أوماها نسبة إلى مدينة أوماها التي ولد بها عام 1930.

- حصل على درجة البكالوريوس في العلوم عام 1950 من جامعة نبراسكا، وبعدها بعام واحد فقط، حصل على درجة الماجستير في الاقتصاد، من جامعة كولومبيا.

- أحد أهم وأشهر المستثمرين على مستوى العالم.

- صنف وارن بافيت ثالث أغنى رجل في العالم سنة 2020، بعد أن وصلت ثروته إلى 90.6 مليار دولار.

- أطلق اسم سوزان طومسون بافيت، على إحدى المؤسسات التابعة له، نسبة إلى اسم زوجته الأولى الراحلة.

- لديه 3 أبناء يقود كل ابن مؤسسة خيرية تابعة له، فابنه هوارد يشرف على مؤسسة هوارد جي بافيت، أما سوزان تقود مؤسسة شيروود، لكن بيتر يتابع شئون مؤسسة نوفو.

- ألف عددا كبيرا من الكتب في مجال الاستثمار والأعمال.

وارن بافيت يقرر منح الثقة في أبنائه

كان وارن بافيت يسعى للتبرع تقريبا بثروته كاملة، أي بنسبة 99% من الثروة، إلى المؤسسات الخيرية، إلا أنه غير هذه الوصية مرارا وتكرارا، حتى توصل في النهاية إلى الثقة بأبنائه الثلاثة، إذ يمتلك كل ابن مؤسسات خيرية خاصة به، إذ قال في حواره مع صحيفة «وول ستريت جورنال»: أشعر بحالة جيدة بسبب أبنائي الثلاثة، ولدي ثقة كاملة في الطريقة التي سينفذون بها الأمور».

«بافيت» يغير بنود ثروته

غير «بافيت» وصيته، ليقرر عدم ذهابها إلى المؤسسات الخيرية، ومنح الثقة في أبنائه، قائلا: «لن تذهب أموال إلى مؤسسة غيتس بعد وفاتي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وارن بافيت مدينة أوماها وارن بافیت

إقرأ أيضاً:

«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يرتكب مجزرة بحق عدد من العاملين بمؤسسة خيرية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من قطاع غزة، إن آخر التطورات تتعلق بالمجزرة الإسرائيلية التي اقترفها جيش الاحتلال، بحق عدد من الإعلاميين والعاملين ضمن مؤسسة خيرية كانت تقدم الخدمات للنازحين والعائدين إلى مخيمات النزوح في منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

وأضاف أبو كويك، أن جيش الاحتلال زعم استهدافه عددًا من المسلحين الذين استخدموا طائرات الدرون، وشكلت خطرًا على الجيش حسبما قال البيان، وأن طائرة استطلاع تابعة للجيش قامت بتعقب هؤلاء المسلحين واستهدافهم، لكن الوقائع على الأرض تقول إن من جرى استهدافهم هم 3 من الإعلاميين، أحدهم كان مالك للطائرة الدرون التي توثق العمل الخيري لأحد المؤسسات.

وتابع: «الاحتلال قتل المصور بداية، ومن ثم تعقب السيارة التي استقلها بقية فريق العمل، وقام باستهداف السيارة مرة أخرى ما أدى لاستشهاد 9 فلسطينيين وصلوا جميعًا إلى المستشفى الأندونيسي شمال قطاع غزة، حسب المصادر الطبية الفلسطينية، إلى جانب ذلك قامت طواقم الدفاع المدنى بانتشال جريح أُطلق عليه النار في منطقة تل السلطان الواقعة في الجنوب الغربي لمدينة رفح».

مقالات مشابهة

  • «القاهرة الإخبارية»: الاحتلال يرتكب مجزرة بحق عدد من العاملين بمؤسسة خيرية
  • مدرب القادسية يمنح لاعبيه إجازة ويستثني القحطاني
  • آخر تصريح له.. ماذا قال إحسان الترك قبل وفاته؟ خاص
  • ضبط مليون قطعة ألعاب نارية داخل ورشة في الفيوم
  • ضبط 12 مليون قطعة ألعاب نارية في رمضان
  • مسلسل إش إش الحلقة 14.. رجب يمنح إخلاص كبوريا 3 ملايين جنيه
  • فرج عامر يمنح أحمد سامي الثقة لقيادة سموحة لنهاية الموسم
  • فرج عامر يمنح أحمد سامي الثقة في سموحة حتى نهاية الموسم
  • برلماني يساءل وزير الداخلية عن مؤسسة خيرية تابعة لحزب أخنوش توزع مساعدات لأغراض انتخابية
  • 7200مليونير و30 مليارديرًا.. القاهرة تحصد لقب أغنى مدينة في شمال إفريقيا