صحيفة صدى:
2025-04-30@03:31:59 GMT

العتمة أثناء النوم تحميك من هذا المرض الخطير!

تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT

العتمة أثناء النوم تحميك من هذا المرض الخطير!

أميرة خالد

أكد باحثون أستراليون أنه يجب النوم في الظلام، خاصة نن الساعة الـ 12 بعد منتصف الليل إلى السادسة صباحًا، حيث ان الظلام يساعد على حدوث استقرار في أنماط النوم، والتي تعتبر مهمة للحفاظ على حساسية الأنسولين الصحية.

وأشارت الدراسة أنه في حال التعرض للإضاءة خلال تلك الفترة قد تسبب في الإصابة بمرض السكري من الدرجة الثانية، فيما تخفض العتمة تطورات المرض.

وحسب الدراسة فأكد الباحثون أن التعرض للضوء ليلا، يعطل من إيقاعاتنا اليومية، ما يؤدي إلى تغير في إفراز الإنسولين واستقلاب الجلوكوز، والذي يؤثر بدوره على قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم، والإصابة في النهاية بالنوع الثاني من السكري.

وأوضحت الأهمية البالغة لتقليل التعرض للضوء، لما في ذلك من وسيلة سهلة ورخيصة، لمنع أو تأخير تطور مرض السكري.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: العتمة النوم مرض السكري

إقرأ أيضاً:

التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون

وبعد أن كان سرطان القولون والمستقيم يعد مرضا يصيب كبار السن، ارتفعت حالات الإصابة به بين الشبان في 27 دولة على الأقل.

وتضاعف معدل الإصابة به لدى البالغين دون سن الـ50 تقريبا كل عقد على مدى الـ20 عاما الماضية.

وسعيا لاكتشاف السبب، حلل الباحثون جينات 981 ورما سرطانيا في القولون والمستقيم لدى مرضى أصيبوا بالمرض مبكرا أو متأخرا في 11 دولة وتتفاوت مستويات خطر المرض لديهم.

وكانت طفرات الحمض النووي في خلايا القولون المعروفة بأنها ناجمة عن سم تنتجه بكتيريا الإشريكية القولونية، ويسمى كوليباكتين، أكثر شيوعا بما يصل إلى 3.3 مرات لدى البالغين الذين أصيبوا بسرطان القولون قبل سن الـ40 مقارنة بمن جرى تشخيصهم بالمرض بعد سن الـ70.

وذكر باحثون في مجلة نيتشر أن أنماط الطفرات يعتقد أنها تنشأ عندما يتعرض الأطفال للكوليباكتين قبل سن العاشرة.

وكانت أنماط الطفرات شائعة بشكل خاص في الدول التي تشهد ارتفاعا في حالات الإصابة المبكرة.

وقال لودميل ألكساندروف الباحث الرئيسي في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييجو في بيان: "إذا أصيب شخص بإحدى هذه الطفرات قبل بلوغه العاشرة من عمره، فقد يتسارع بعقود العمر المحتمل للإصابة بسرطان القولون والمستقيم، إذ يصاب به في سن الـ40 بدلا من الـ60".

وأضاف: "لا يترك كل عامل أو سلوك بيئي ندرسه أثرا على تكويننا الجيني.

لكننا وجدنا أن الكوليبكتين هو أحد تلك العوامل التي يمكنها ذلك.

في هذه الحالة، يبدو أن بصمته الجينية مرتبطة ارتباطا وثيقا بسرطان القولون والمستقيم لدى الشبان".

ووجد الباحثون بصمات أخرى في سرطانات القولون والمستقيم من دول بعينها وخاصة الأرجنتين والبرازيل وكولومبيا وروسيا وتايلند.

ويقولون إن هذا يشير إلى أن التعرض لعوامل بيئية خاصة بالمكان قد تسهم أيضا في خطر الإصابة بالسرطان.

وقال ماركوس دياز-جاي المؤلف المشارك في الدراسة من المركز الوطني الإسباني لأبحاث السرطان في مدريد في بيان: "من المحتمل أن يكون لكل دولة مسببات مجهولة مختلفة.. يمكن أن يفتح ذلك الباب أمام إستراتيجيات وقائية محددة وموجهة لكل منطقة

مقالات مشابهة

  • تأثير أشعة الشمس على الإنسان عبر المراحل العمرية
  • بسبب سوء الأحوال الجوية..تعطيل الدراسة اليوم على مستوى الجمهورية في المدارس والجامعات
  • مشروب شهير يحميك من مرض السرطان الخطير بكل أنواعه
  • سرّ النشاط الصباحي يكشفه الضوء الطبيعي: 20 دقيقة قد تغيّر يومك بالكامل!
  • قبل ما تشتري.. علامات تحميك من تسمم البطيخ
  • استشاري: هناك 4 مواضع يمكن أن يصير فيها وفاة مفاجئة .. فيديو
  • دون تعب أو مجهود… كيف تحرق 500 سعرة حرارية أثناء النوم ليلا؟
  • النمر: التعرض لتسمم الحمل يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب
  • دواء شائع لعلاج السكري يفتح آفاقاً جديدة لتخفيف «آلام الركبة»
  • التعرض لبكتيريا أمعاء في الطفولة قد يفسر الإصابة المبكرة بسرطان القولون