جازان

 

ظهرت نتائج عينة الـ DNA لإحدى المشتبه بهم أنها المخطوفة زهبة القرادي، والتي اختفت منذ 24 عامًا، ولم يستدل حتى الآن على مكانها.

وجاءت نتائج التحاليل مخيبة للآمال، حيث لم تطابق نتائج العينة مع عينات العائلة، لتتحطم، آمالاهم من جديد، وذلك بعد أن طلبت فتاة بالقيام بالتحليل قبل عيد الأضحى المبارك.

وكانت زهبة قد فقدت وهي بعمر العامين وثلاثة أشهر، حيث كانت تلعب في محيط منزل عائلتها بجبال منجد بمحافظة هروب مع الأطفال، لتختفي فجأة، وعد سؤال أهلها عنها، لم يجدوا أية إجابة تدلهم عليها.

وزعم البعض أنها قد تكون سقطت في البئر، أو وقعت من على المنحدر، لكن تكثفت فرق البحث، ولم يتم العثور عليها، لتصاب العائلة بصدمة كبيرة، كما أنها لم تفقد الأمل وبحثوا عنها داخل البلاد وخارجها، ولكن دون فائدة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/51GSgGWFA_EItK6f.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: تحليل DNA مشتبه بها

إقرأ أيضاً:

“لمة العائلة” في عيد الفطر تعزز الترابط الأسري

دمشق-سانا

يودع السوريون اليوم آخر أيام شهر رمضان المبارك، ويتجهزون لاستقبال عيد الفطر، الذي يبدأ أول صباحاته بصلاة العيد‏، يلي ذلك تجهيز الولائم والضيافات لأهل البيت ‏والأقارب، والأصدقاء والجيران، في طقوس تؤكد الترابط والتكافل ‏الاجتماعي للأسرة السورية، ولأبناء البلد.‏

لمة العائلة والأحبة في العيد تقليد لا يمكن تجاوزه، ومن غير المسموح ‏زواله، هذا ما أكدته سناء بكور لمراسل سانا، مشددة على أهمية ‏لقاء أفراد العائلات مع بعضها البعض صباح أول يوم بالعيد، لتعزيز المحبة والترابط الأسري ‏والاجتماعي.

الستينية ميرفت الحوراني، اعتبرت اجتماع عائلتها في هذا العيد المبارك ‏فرصة ‏للم الشمل، وخاصة مع عودة عدد كبير من المغتربين، وتعميق مشاعر المودة والرحمة بين أفراد العائلة، وتعزيز ‏التماسك ‏الأسري، وردم الخلافات فيما بينهم، فالعيد فرصة للتسامح ومشاركة الفرحة بين ‏الأهل والجيران ‏وترسيخ الدفء العائلي والمجتمعي، وجعله بأبهى صوره.‏

مع أول أيام العيد تتبادل عائلتا أمين محفوض، وبسيم قرقوش الزيارات ‏وأطباق الحلويات التي تم إعدادها مسبقاً، ويضع الأطفال خططاً لممارسة ‏ألعابهم المفضلة سواء الرياضية، مثل كرة القدم أو الإلكترونية المتنوعة. ‏

ولا يكاد يخلو اجتماع العائلات، وفق العم أمجد الحسوني في العيد من القصص والحكايات المليئة بالحكم والعبر يرويها لأحفاده، بما تسهم ‏في تنمية إحساسهم بالمسؤولية، وترسيخ مكارم الأخلاق والمبادئ الإنسانية، ‏التي يراها الحسوني ضرورة في ظل الظروف الاجتماعية الصعبة التي ‏خلفتها سنوات الحرب في سوريا.‏

ورأى جواد أحمد، وهو رب أسرة لخمسة أولاد وعشرة أحفاد، أن اصطحاب ‏الآباء لأبنائهم لزيارة الأقارب، وتبادل تهاني العيد تنمي بالدرجة الأولى العامل ‏الاجتماعي لهم وتصقل شخصيتهم، بما ينعكس إيجاباً على حياتهم اليومية ‏ومستقبلهم عندما يكبرون، وينقلون هذه القيم إلى أولادهم وأحفادهم.‏

مقالات مشابهة

  • فاجعة كروية.. وفاة لاعبة مصرية وقعت عليها عارضة المرمى
  • ميرفت أمين تحتفل بمسلسل "جوما" بحضور أبطاله والمخرج محمد النقلي| فيديو
  • منذ آلاف السنين.. الكليجة تجمع العائلة العراقية برائحتها الزكية ودفء الذكريات (صور)
  • أجواء العيد في طرطوس… عادات اجتماعية وتقاليد متوارثة باقية
  • متبقيات المبيدات: فحص 1200 عينة وإصدار نتائج 1000 أخرى خلال أول يومين من عيد الفطر
  • متبقيات المبيدات يفحص أكثر من 1200 عينة في أول وثاني أيام أجازة عيد الفطر
  • ترامب يعيد نشر فيديو لأميركية مفرج عنها من أفغانستان بوساطة قطرية
  • “لمة العائلة” في عيد الفطر تعزز الترابط الأسري
  • فاجعة كروية.. وفاة لاعبة وقعت عليها عارضة المرمى
  • سميرة عبد العزيز: رشوان توفيق دافع عني ورسالته أثرت فيّ |فيديو