حظك اليوم برج الثور الاثنين 1-7-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
ينصح الخبراء أصحاب برج الثور أن تجعل يومك مليئا بالأحداث المشوقة، وتأكد من إبقاء شريك الحياة في مزاج جيد، من المهم أن تؤدي مهاما جديدة؛ إذ تساعدك على إثبات همتك.
وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الثور الاثنين 1-7-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج الفلكية.
حظك اليوم برج الثور الاثنين 1-7-2024 على الصعيد المهنييجب عليك أن تظهر موقفك اليوم من عملك، لأنه سيحقق النجاح في مكان العمل، ويمكن لأولئك الذين يطمحون إلى الحصول على وظيفة جديدة ترك ما بأيديهم بثقة، لكن بعد التأكد من جدوى الوظيفة الجديدة.
قد تلاحظ أن علاقتك تتعرض لهزات خفيفة، يمكن أن يكون السبب عبارة قلتها لشريك حياتك، أو تعليق بريء ألقيته دون وعي، لذا يجب عليك أخذ زمام المبادرة لتسوية هذا الأمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الثور عالم الأبراج برج الثور اليوم برج برج الثور في حظك اليوم حظك اليوم برج الثور حظک الیوم برج الثور الاثنین 1 7 2024 على
إقرأ أيضاً:
شباب صينيون يلجأون إلى ديبسيك للحصول على الدعم النفسي والعاطفي
تشهد الصين إقبالا متزايدا على استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ليس فقط لأغراض عملية وبحثية كما هو معتاد، إنما للحصول على دعم عاطفي، حيث أصبح تطبيق "ديب سيك" الصيني، الذي أُطلق في كانون الثاني/ يناير الماضي، ملجأ للشباب الذين يبحثون عن متنفس لمشاعرهم.
وأكدت هولي وانغ، وهي شابة صينية تبلغ من العمر 28 عاما، أنها وجدت في "ديب سيك" مستشارا افتراضيا يساعدها على مواجهة مشاعر الحزن والقلق، خاصة بعد وفاة جدتها.
وقالت وانغ إن "التطبيق قدم لها دعما نفسيا يفوق ما حصلت عليه من خدمات الاستشارة المدفوعة"، مشيرة إلى أن ردود التطبيق أثرت فيها بشدة لدرجة أنها دفعتها للبكاء في بعض الأحيان، بحسب ما نقلت "بي بي سي".
ويأتي نجاح "ديب سيك" في ظل تزايد إحباط الشباب الصيني نتيجة تباطؤ الاقتصاد، وارتفاع معدلات البطالة، والإغلاقات السابقة بسبب جائحة كوفيد-19، إضافة إلى تشديد الرقابة الحكومية.
ويتميز التطبيق بقدرته على تقديم استجابات شبيهة بالبشر، مع عرض "عملية التفكير" التي يعتمدها قبل تقديم إجاباته، وهو ما يميزه عن تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأخرى.
و"ديب سيك" هو أداة ذكاء اصطناعي، مشابهة لـ "تشات جي بي تي" و"جيميني"، مدرّبة على كميات كبيرة من المعلومات لاكتشاف الأنماط، وهذا يمكّن التطبيق من التنبؤ بعادات تسوق الأشخاص، إنشاء محتوى جديد بالنصوص والصور، وأيضا التحدث مثل الإنسان.
وعلى الرغم من حظر تطبيقات الذكاء الاصطناعي الغربية في الصين، إلا أن "ديب سيك" استطاع سد هذه الفجوة، حيث تفوق على التطبيقات المحلية الأخرى في تقديم المحتوى الأدبي والإبداعي.
ويشير خبراء إلى أن روبوتات الدردشة قد تساهم في تلبية الحاجة المتزايدة للدعم النفسي، خاصة في المجتمعات التي لا تزال تنظر إلى العلاج النفسي بوصمة اجتماعية.
وعن هذا يقول أستاذ إدارة الأعمال بجامعة جنوب كاليفورنيا، نان جيا، إن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يوفر مستوى من التعاطف والإنصات قد يكون أحيانا أكثر فاعلية من التفاعل البشري.
وفي ظل هذا الاتجاه، يبدو أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة تقنية، بل تحول إلى صديق رقمي يقدم دعما نفسيا لملايين المستخدمين الذين يبحثون عن من يسمعهم ويفهم مشاعرهم.