عواطف حلمي تتصدر تريند جوجل بسبب شائعات كاذبة عن تواجدها بدار المسنين
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تصدرت الفنانة عواطف حلمي قائمة البحث الأكثر شيوعًا على محرك البحث العالمي جوجل في الساعات الأخيرة.
ويرجع ذلك إلى انتشار أخبار مفبركة عن تواجدها في دار للمسنين، مما أثار حالة من القلق والاستياء بين جمهورها.
وسارعت الفنانة عواطف حلمي إلى نفي هذه الأخبار الكاذبة، مؤكدة أنها بصحة جيدة، وأوضحت أن هذه الشائعات لا أساس لها من الصحة، وأنها تعتبرها محاولة للنيل منها وإثارة الجدل حول اسمها.
وطالبت عواطف حلمي جمهورها بعدم التصديق لهذه الأخبار المغرضة، وأعربت عن شكرها للجماهير على دعمهم المتواصل لها طوال مسيرتها الفنية.
تخرجت عواطف حلمي من المعهد العالى للفنون المسرحية قسم تمثيل والتحقت بمسرح التليفزيون، ثم التحقت بفرقة "مسرح الحكيم".
زيجات عواطف حلميتزوجت عواطف حلمى من مهندس الديكور المسرحي مجدي رزق، رزق الثنائي بابنتهما أماني وابنتهما جيهان، وتوفي زوجها عام 2011.
كما نجحت عواطف حلمي بالكثير من الأعمال الفنية السينمائية أبرزها: "بحلم يا دنيا، ألوان السما السبعة، حين ميسرة، هى فوضى، خالى من الكولسترول، وغيرها من الأعمال.
ولم يقتصر نجاحها على الأفلام فقط بل امتدت نحو الأعمال الدرامية ومن أهم المسلسلات التى شاركت فيها: "رأفت الهجان، ليالى الحلمية، لن أعيش في جلباب أبي، حديث الصباح والمساء، حدائق الشيطان، رأس الغول، كلبش، وغيرها من الأعمال.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عواطف حلمي خالد النبوي نور النبوي
إقرأ أيضاً:
أرملة حلمي بكر تفجر مفاجأة: “حاولوا اختطاف جثمانه”!
متابعة بتجــرد: أثارت سماح القرشي، أرملة الموسيقار الراحل حلمي بكر، جدلًا واسعاً بحديثها عن تفاصيل عائلية خاصة تتعلق بجنازته والأحداث الغريبة التي رافقت تشييعه والعزاء.
وأشارت خلال استضافتها في برنامج “سابع سما” إلى أنه تم اتهامها بقتل الموسيقار الراحل، نافية ان تكون قد منعت أحد من زيارته، وقالت: “كل دي بروباغاندا عشان ينسبوا اسمهم بتاريخ العملاق حلمي بكر”، ونفت بذلك كل الاتهامات الموجهة إليها من الفنانة نادية مصطفى بشأن تعذيب الراحل قبل وفاته أو منع أصدقائه من زيارته.
وكشفت خلال اللقاء أسباب تأخرها في دفن جثمان الراحل، وقالت: “تعرضت لهجوم شديد بسبب تأخري في دفن الجثمان ولكن أحد أفراد عائلته حاول اختطاف الجثمان أثناء نقله إلى المنزل”.
وأضافت: “موكب الجثمان تعرض لهجوم من بعض الأشخاص بهدف اختطافه، مما دفعني للاستعانة بالشرطة المصرية لتأمين الجنازة، حيث قمت بتسليم الجثمان لهم خوفاً من التمثيل به أو إلحاق اي ضرر او إصابات به تُنسب إليّ ويتهموني بها”.
وأشارت إلى ان “الراحل كان يخشى من هذا الامر قبل وفاته، وهذه كانت وصيته لي، حيث طلب مني عدم تسليم جثمانه لأي شخص خشية تعرضه للإهانة”، مشددة على انها راضية تماماً عن قرارها بتسليم الجثمان للشرطة، لحمايته وتأمين مراسم الدفن.
main 2025-03-15Bitajarod