ماكرون يبحث عن توحيد الصف ضد اليمين المتطرف
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
يمن مونيتور/ وكالات:
دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى توحيد “ديمقراطي وجمهوري واسع” ضد حزب “التجمع الوطني” اليميني في الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في فرنسا.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن بيان مكتوب لماكرون، قوله “في مواجهة التجمع الوطني، حان الوقت لتوحيد ديمقراطي وجمهوري واسع قبل الجولة الثانية (من الانتخابات البرلمانية)”.
وبحسب ماكرون، فإن نسبة المشاركة المرتفعة في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية تشير إلى أهمية التصويت الحالي بالنسبة للفرنسيين والرغبة في توضيح الوضع السياسي في البلاد.
وجاءت الكتلة الرئاسية “معا من أجل الجمهورية” المؤلفة من حزب النهضة ووسطيي الحركة الديمقراطية (المودم) فرانسوا بايرو وآفاق (آفاق) بزعامة رئيس الوزراء السابق إدوار فيليب، في المركز الثالث فقط بنسبة 21.5% من الأصوات.
وبذلك، وبحسب النتائج الأولية للجولة الأولى، سيحصل حزب التجمع الوطني على 240-270 مقعداً من أصل 577 مقعداً في البرلمان، مما سيمنح الحزب أغلبية نسبية.
يمن مونيتور1 يوليو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الجيش البيلاروسي: مستعدون لاستخدام الأسلحة النووية التكتيكية مقالات ذات صلة الجيش البيلاروسي: مستعدون لاستخدام الأسلحة النووية التكتيكية 1 يوليو، 2024 ناقلات النفط العملاقة تواجه أسرابًا من الزوارق المسيّرة قبالة سواحل اليمن 1 يوليو، 2024 يورو 2024.. إسبانيا تكتسح جورجيا وتلتقي ألمانيا بربع النهائي 1 يوليو، 2024 عضو الرئاسي اليمني “العرادة” يدعو الأحزاب إلى توحيد موقفها السياسي 1 يوليو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية قائد الحرس الثوري: محور المقاومة سيرد على أي عدوان 29 يونيو، 2024 Main news ماكرون يبحث عن توحيد الصف ضد اليمين المتطرف 1 يوليو، 2024 الجيش البيلاروسي: مستعدون لاستخدام الأسلحة النووية التكتيكية 1 يوليو، 2024 ناقلات النفط العملاقة تواجه أسرابًا من الزوارق المسيّرة قبالة سواحل اليمن 1 يوليو، 2024 يورو 2024.. إسبانيا تكتسح جورجيا وتلتقي ألمانيا بربع النهائي 1 يوليو، 2024 عضو الرئاسي اليمني “العرادة” يدعو الأحزاب إلى توحيد موقفها السياسي 1 يوليو، 2024 Most viewed واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 We chose for you الجيش البيلاروسي: مستعدون لاستخدام الأسلحة النووية التكتيكية 1 يوليو، 2024 قائد الحرس الثوري: محور المقاومة سيرد على أي عدوان 29 يونيو، 2024 30 قتيلا على الأقل حصاد تظاهرات ضد الحكومة في كينيا 29 يونيو، 2024 إيران تجري جولة ثانية من انتخابات الرئاسة بين بزشكيان وجليلي 29 يونيو، 2024 الداخلية الإيرانية: بزشكيان يتصدر بـ 8 ملايين صوت مقابل 7 ملايين لجليلي بعد فرز 19 مليون صوت 29 يونيو، 2024 weather Sana'a غيوم متفرقة 20 ℃ 28º - 20º 59% 0.77 كيلومتر/ساعة 28℃ الأثنين 28℃ الثلاثاء 27℃ الأربعاء 26℃ الخميس 27℃ الجمعة تصفح إيضاً ماكرون يبحث عن توحيد الصف ضد اليمين المتطرف 1 يوليو، 2024 الجيش البيلاروسي: مستعدون لاستخدام الأسلحة النووية التكتيكية 1 يوليو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬968 غير مصنف 24٬162 الأخبار الرئيسية 13٬763 اخترنا لكم 6٬785 عربي ودولي 6٬580 رياضة 2٬232 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬156 كتابات خاصة 2٬037 منوعات 1٬934 مجتمع 1٬800 تراجم وتحليلات 1٬653 تقارير 1٬550 صحافة 1٬469 آراء ومواقف 1٬463 ميديا 1٬341 حقوق وحريات 1٬276 فكر وثقافة 867 تفاعل 792 فنون 468 الأرصاد 248 أخبار محلية 159 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 28 اخترنا لكم 14 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ 10 يونيو، 2024 هجمات الحوثيين والسلام في اليمن تهيمنان على نتائج اجتماع مجلس التعاون الخليجي أخر التعليقات SGالمذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...
سامي عليليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...
سامي عليالشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...
Abodموقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...
yahya SareeaWhat’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...
المصدر: يمن مونيتور
إقرأ أيضاً:
وساوس شيطانية
عندما يكون الاختلاف سُنَّة كونية بديهية، لا يمكن بأي زمان أو عصر، وجود توافقٍ أو إجماعٍ كليٍّ أو رأيٍ موحدٍ على قضيةٍ بعينها، لأننا حينئذ سنكون قد وصلنا إلى مرحلة من التماهي والتطابق، لم يصل إليها السابقون أو اللاحقون.
إذن، ليس بالضرورة دائمًا، التوافق مع أفكار «القطيع»، أو تلك المفاهيم والمواقف الجماعية، خصوصًا عندما تتعارض مع منطق الأشياء، أو تتنافى مع معطيات العقل والتطور، لأنها قد تمثل نوعًا من العبث، أو ما يسمى بـ«ثقافة الضجيج»!
الآن يعيش كثيرون شعورًا متطرفًا، ما بين «الأخلاقي» و«الإنساني»، حيث تستمر المِحْنَة، خصوصًا عندما تُغْرِقُنَا الحياة بهوامشها وتفاصيلها، لتقودنا إلى شعورٍ بالسُّوءِ تجاه آخرين، فتمتلئ نفوسهم بالرغبة في الانتصار عليهم.. آملين رؤيتهم يتألمون ويسقطون، ليشفوا غليلهم!
«إشكالية» متكررة، يمكننا رصدها عند «التعاطف الإنساني» مع الكوارث أو المصائب، لمَن نكون على خلاف معهم، عبر مِنَصَّات «السوشيال ميديا»، حيث التعليقات الشاذَّة، التي لا تمتُّ إلى الأخلاق أو الإحسان بصلة، بل تنحدر إلى قاعِ الشَّماتة، وكأنَّ معاناة الآخرين قِصَاص يستحقونه!
للأسف، عندما نسمع أن كارثة أو مصيبة حلَّت هنا أو هناك، قد نلحظ بوضوحٍ ذلك التباين الأخلاقي، الذي يقع فيه البعض، أمام حادث إنساني، لتتحول أصداؤه إلى جدلٍ عقيمٍ، ومعارك ضارية من القدح والذمّ والتلاسن عبر مِنَصَّات التواصل الاجتماعي، تعقبُ تعاطفًا أو شماتةً، لتُغري البعض بنشوة الانتصار والفرح.. وفي الحالتين يبقى شعورًا متطرفًا، يُخَلِّف أثرًا سلبيًّا ينتقص من مساحة الإنسانية ونقائها.
وبما أن الشَّمَاتةُ تعني السماح للكُرْهِ أن يستوطن نفوسنا ومشاعرنا، وللحقد بأن يُلوِّن قلوبنا، وللغضب بأن يتملكنا ويحاصرنا، فإن الأخلاق الدينية والإنسانية، في أقل درجاتها، تدعو لضبط النَّفْس والمشاعر، وعدم إبداء الفرح لِسُوءٍ أَلَمَّ بالآخرين.
ذلك الشعور المتطرف بالشماتة من «أصحاب المواقف المدفوعة مقدمًا»، قد يكون ظنَّا منهم أن الله تعالى أعطاهم صكوك الغُفران ومفاتيح الجِنان، أو أنهم «مُحَصَّنون» غير مُعَرَّضِين للمصائب والابتلاءات، أو أن الدنيا ستكون متقلِّبة على غيرهم فقط!
إذن، يجب الابتعاد عن تلك الاصطفافات الحادَّة، والشماتة، وكَيْل الاتهامات للآخرين، الذين حَلَّت بهم الكوارث، والادعاء بامتلاك خارطة الطريق إلى السماء، أو تحديد المصير الأخروي، أو مَنْح صكوك الجنة والنار، لأن ذلك يتنافى كليًّا مع المنطق الإنساني والأخلاقي.. بل يسيئ للعدالة الإلهية المُطْلَقَة!
أخيرًا.. إن مسألة مَنْح صكوك الرحمة والعذاب على مَن نتفق أو نختلف معهم، ليست سوى وساوس شيطانية، تم ارتداؤها لباسًا دينيًا، أو ثقافيًّا، ولذلك فإن ما ينطق به البعض من أحكام مسبقة، يرسخ لمفهوم الاستقطاب البائس والشعور المتطرف، ودليل إضافي على الإفلاس الفكري والأخلاقي!
فصل الخطاب:
يموتُ كُثُرٌ وهم على قيد الحياة.. في جُعبة الموت لا توجد كلمة انتهاء، لأن الموت لا يسلب حياةً، ولا يفزع أرواحًا، لكنه فقط قادر على كشف معادن الناس وأخلاقهم وإنسانيتهم.
[email protected]