حمزة الجمل: يؤلمني الشكوى ضد الإسماعيلي وكان هناك ضغوط ومطالبة بمشاركة لاعبين بأعينها
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
أكد حمزة الجمل المدير الفني السابق لنادي النجف العراقي، أنه كان قد تقدم بشكوى رسمية ضد نادي الإسماعيلي من أجل الحصول على مستحقاته المالية المتأخرة.
إقرأ أيضًا..
حمزة الجمل: الإسماعيلي كان مخطوف واكتشفت الساعي والعسقلانيوتابع الجمل خلال تواجده ضيفًا مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90" على قناة النهار: "يؤلمني أن أتقدم بشكوى ضد بيتي، ولكن هناك عوامل جعلتني اتخذ هذا القرار".
وقال حمزة الجمل: "توليت الإسماعيلي مرتين، المرحلة الأولى أنقذنا الفريق من الهبوط وتم إقالتنا ولم نحصل على أي شئ سواء معنويًا أو ماديًا ولم نتقدم بأي شكاوي".
وأضاف: "في المرحلة الثانية تنازلت عن جزء كبير من مستحقاتي بعد إصرار المسؤولين على تواجدي والحصول على نفس راتبي السابق، ولم أرفض ونجحنا أيضًا في البقاء بالدوري، وخرجنا بنفس المرحلة الأولى بدون أي تقدير معنويًا أو ماديًا أو كلمة شكر وكنا نعمل تحت ضغوط ويتم طلب مني لاعبين بأعينها".
واختتم حمزة الجمل: "أتمنى التوفيق لكل من يساعد الإسماعيلي على النهوض، ولا أعلم إذا كنت أعود لتدريب الفريق مرة أخرى أم لا، واركز على الحصول على الشهادة في الوقت الحالي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمزة الجمل النجف العراقي الاسماعيلي أخبار الرياضة الدروايش حمزة الجمل
إقرأ أيضاً:
بعد ضغوط ترامب.. ليتوانيا وإستونيا تتعهدان بزيادة الإنفاق الدفاعي على الناتو
بروكسل – ذكرت صحيفة “فاينانشال تايمز” أن ليتوانيا وإستونيا هما أول دولتين في حلف الناتو تعهدتا برفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي تحت ضغوطات دونالد ترامب.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن وزير خارجية ليتوانيا كيستوتيس بودريس ورئيس وزراء إستونيا كريستين ميهال: “استجابت ليتوانيا وإستونيا للضغط “الجيد والبناء” من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وأصبحتا أول دولتين في الناتو تتعهدان بإنفاق أكثر من 5% من ناتجهما المحلي الإجمالي على الدفاع، في إطار سعيهما لتعزيز القدرات العسكرية بشكل كبير”.
وقال وزير خارجية ليتوانيا بودريس إن أوروبا ستشهد “عصرا جديدا” بعد تعهد ليتوانيا بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5-6% من الناتج المحلي الإجمالي بدءا من العام المقبل.
وأضاف: “بالطبع هناك ضغط، وهو ضغط جيد وبناء من قبل حليفنا الاستراتيجي والأكبر في الناتو. لا يمكننا تجاهل هذه الرسائل”.
من جانبه، أشار رئيس وزراء إستونيا ميهال إلى أن بلاده تعتزم أيضا زيادة الإنفاق العسكري من 3.7% إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وقال: “أعطانا شريكنا الأمني الرئيسي تحت قيادة الرئيس الجديد إشارة واضحة: يجب زيادة الإنفاق الدفاعي للناتو. نحن نعرف خصومنا، وأنا أتفق تماما – يجب أن يكون هدفنا 5%”.
ووفقا لرئيس الوزراء، تخطط ليتوانيا لتغطية النفقات الدفاعية من خلال القروض الحكومية والأدوات المالية الأوروبية المشتركة المخصصة للدفاع، بينما قد تلجأ إستونيا إلى “خفض ميزانية القطاع العام”.
ومع ذلك، أشارت الصحيفة إلى أن هناك شكوكا في الأوساط المعارضة الليتوانية حول إمكانية تحقيق هذا الهدف. ونقلت عن سياسي معارض من فيلنيوس قوله: “ليس لديهم (الحكومة الليتوانية) خطة موثوقة لتحقيق 6%. اقتراض مثل هذا المبلغ يعني إعادة كتابة العقد الاجتماعي”.
كما أوضح كيستوتيس بودريس نفسه أن ليتوانيا تفتقر إلى “العديد من العناصر”، بدءا من المعدات الوقائية والمركبات القتالية وصولا إلى الذخائر والبنية التحتية.
وكانت صحيفة “فاينانشال تايمز” قد أفادت سابقا بأن فريق ترامب أخبر المسؤولين الأوروبيين أن الإدارة الجديدة ستطالب أعضاء الناتو بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي. وأشار الأمين العام لحلف الناتو مارك روته إلى أن الإنفاق الدفاعي يجب أن يتجاوز بشكل كبير المستوى الحالي البالغ 2%.
وكانت دول الناتو قد اتفقت في قمة فيلنيوس عام 2023 على إنفاق ما لا يقل عن 2% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع. وحاليا، وفقا لبيانات الحلف، فإن 23 دولة من أصل 32 عضوا في الناتو تنفق 2% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع.
المصدر: “فاينانشال تايمز”