كشف السفير أحمد أبوالغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، لماذا لم يصف ثورة يناير بمصطلح الـ«ثورة».

وقال «أبوالغيط» خلال لقائه ببرنامج «الشاهد»، الذي يقدمه الدكتور محمد الباز، عبر قناة «extra news»، لأن الثورة تحدث تغيير كامل كيفي في المجتمع، مثل إيران، هناك إيران الملكية والخمانية، وروسيا القيصرية وروسيا السوفيتية، وفرنسا الملكية والجمهورية، وحتى في الحرب الأهلية.

وتابع: «ما حدث في 2011 جاء برئيس إخواني اختطف السلطة، أو انتخب لأنه روج لأفكار محددة سبقها المجتمع، فسار المجتمع معه، وبعدها تبين النوايا في نوفمبر 2012، ولذلك لم يكن هناك التغيير الجوهري الذي جاءت من أجله الثورة، على سبيل المثال هناك قصة تحكي، ولا أحد يتوقف عندها، ولا هناك دليل على مصداقيتها».

تفاصيل البرنامج

يعد «الشاهد» الذي يقدمه الدكتور محمد الباز، على فضائية «إكسترا نيوز»، أول تعاون إعلامي بين القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية والدكتور محمد الباز.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ثورة 30 يونيو

إقرأ أيضاً:

محمد أبو شامة: هناك ثلاث أزمات كبرى تحاصر حكومة نتنياهو

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال محمد مصطفى أبو شامة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، إنّ حكومة بنيامين نتنياهو تحاصرها 3 أزمات كبيرة، أثارت الشارع الإسرائيلي فخرج في مظاهرات حاشدة ربما تكون غير مسبوقة في تاريخ هذه الحكومة التي وصلت إلى سدة الحكم في نوفمبر 2022.


وأضاف أبو شامة، في حواره مع الإعلامية أية لطفي، مقدمة برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الأزمات هي أزمة الرهائن التي تحتجزهم حماس، بالإضافة إلى الإقالة المفاجئة لرئيس جهاز الشاباك، وكذلك استقالة أو إقالة المستشارة القضائية للحكومة.


وتابعت: "هذه الأزمات مجتمعة ربما تكون ساهمت في زيادة حدة الاحتجاجات الداخلية التي وصلت إلى مظاهرات غير مسبوقة في تاريخ الحكومة الحالية، التي تولت السلطة في نوفمبر 2022".


وذكر، أنّ الأزمات الداخلية تعكس عمق الانقسامات داخل المجتمع الإسرائيلي، حيث تصاعدت الخلافات بين نتنياهو وبعض أعضاء حكومته، وقد ظهرت التوترات بشكل خاص بعد محاولات رئيس الحكومة الإصلاح القضائي التي أثارت مظاهرات متواصلة، وخاصة بعد "طوفان الأقصى".

وواصل: "كما يشهد النظام السياسي الإسرائيلي انقسامات حادة، مما أدى إلى الحديث عن وجود "حرب أهلية" لأول مرة في تاريخ البلاد، إضافة إلى ذلك، يواجه نتنياهو صدامات مستمرة مع الأجهزة الأمنية، وعلى رأسها جهاز الشاباك، وهو ما دفعه إلى إجراء تغييرات شاملة في الفريق الأمني".


 

مقالات مشابهة

  • “حِمَى”.. حملة لتشجيع ثقافة الاستضافة والتعايش الآمن
  • تؤذيك دون أن تشعر.. لا تقترب من الشخصية الشفافة
  • إلهام شاهين: اعتماد الهواري ليست نموذجا للمرأة الشعبية
  • أحمد موسى: الأرض المصرية ليست محل مساومة.. ولن تستقبل أي لاجئ فلسطيني
  • أحمد أبو مسلم: زيزو لم يوقع مع النادي الأهلي حتى الآن لكن هناك كلام
  • محمد أبو شامة: هناك ثلاث أزمات كبرى تحاصر حكومة نتنياهو
  • لتعزيز العلاقات.. مسرور بارزاني يصل قطر ويجتمع برئيس وزرائها
  • أحمد العوضي: حياتي الشخصية ليست للنقاش العام
  • خالد أبو بكر يروي قصة ثورة يناير: من الفوضى إلى سيطرة الإخوان على المشهد
  • خالد أبو بكر: ثورة 25 يناير انتهت لحظة انقضاض الإخوان عليها