وقول سنجة سقطت !
دا بجيب ليك الديمقراطية ولا بوقف الحرب ولا الانتهاكات الواقعة على اهلك ؟
اقيف موقف رجال واستعيد أرضك وشرفك وكرامتك.. سقوط سنجة م بيعني سقوط السودان ولا هزيمة القوات المسلحة ولا نهاية الشعب السوداني والحرب..

انهزموا المسلمين في احد وعلى راسهم اشرف خلق الله وعلى الرغم من ذلك الإسلام ما سقط… زهق الباطل وانتصر الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها .

.

نفس الناس والبوستات والصفحات البتروع وتحبط في الآمنين دي لما يتراجع الجيش في موقع هي نفسها البتبارك

انتصارات الجيش بشكل (سلولي) باهت لما تتحرر مدينة وبينتصر الجيش ودا السقوط الحقيقي والعمالة والخذلان البيوجع القلب اكتر من انتهاكات المليشيا.. سقوط سنجة لو حصل فرضآ دي م نهاية الحرب ولا انتصار اهل الباطل على أهل الحق…

يا ريت البوستات دي م تتمسح بعدين وأهلها يخلوها على صفحاتهم عشان تبقى شاهد على انه الناس دي خذلت أهلها وبلدها في يوم من الايام بصورة موجعة ودي نكسة السودان الحقيقية… كونوا على يقين وايمان مافي مليشيا بتهزم دولة ومجغومين مجغومين كان سقطت مدن السودان عن بكرة ابيها خلي سنجة .


Haitham Abbas

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الخطة القادمة اسوأ من الحرب!!

بعد ان يئس الميليشيا وحواضنهم السياسية من الاستيلاء على السودان بجمع كل شتات دول غرب افريقيا وتغيير ديمقرافية السودان وجعل السودان دولة الشتات البديلة، ومحاولة بعض الساسة الفاشلين والعملاء بالوصول للسلطة عبر الميليشيا ببذل كل جهودهم، وتجربتهم كل أنواع العمالة والخيانة من اجل السلطة، بدأوا الان في خطة اسوأ من الحرب وهو ضرب النسيج الاجتماعي بزرع الفتن والاحفاد والكراهية والعنصرية بين القوى السياسية والاجتماعية والمكونات التي تقف مع الجيش وبين افراد الجيش والحركات المتحالفة معه،

وتلاحظون الان ان هنالك آلاف المنشورات بلون واحد في الميديا بين من دفعوا لهم الثمن ومن ينشر تحريض العنصرية والكراهية لمجرد خلاف سياسي مع بعض المناوئين لهم ممن تحالفوا مع الجيش، وأرى ان البعض للاسف بدأ ينطلي عليه الحيلة ويتغير خطابه الوطني الى خطاب اخر، ونقول لكل الحادبين على مصلحة الوطن بداية بالقائد العام عبدالفتاح البرهان وياسر العطا والكباشي وابراهيم جابر ومالك عقار ومني اركو مناوي وجبريل ابراهيم ومصطفى تمبور وابوعاقلة كيكل وترك وضرار شيبة واردول والتوم وعبدالرحمن المهدي وناجي مصطفى وغيرهم والناشطين اللايفاتية امثال الانصرافي وبيبي والنجومي وبسيوني وحامد وود المصطفى وابورهف وذوالنون والسادات وغسان وإيهاب السر وغيرهم من الذين وقفوا مع الجيش بقوة وصلابة حتى تحقق هذا النصر المؤزر،

نقول لهم ان الطريق مازال محفوفا بكثير من المخاطر وان مصير السودان ووجوده اصبح بعد عون الله في يدكم، فلا تخذلوا شعبكم ووطنكم ونحن في منتصف الطريق، واضربوا اهل الفتن بيد من حديد ولا تجعلوا لكم هدف الا علاج هذا الوطن الجريح، حتى ننعم بوطن معافى ومزدهر. ولا يكون ذلك الا بالوحدة والترابط ولا يأكل الذئب الا من الغنم القاصية.

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجيش يبسط سيطرته على منطقة حدودية مع جنوب السودان
  • جنوب السودان.. الجيش يحاصر منزل نائب الرئيس ويعتقل حلفاءه
  • اعتقال وزير بارز في دولة جنوب السودان
  • معارك طاحنة فى السودان .. الجيش يحقق تقدما فى الخرطوم ويقترب من القصر الجمهورى
  • اعتقال نائب قائد الجيش في جنوب السودان
  • الخطة القادمة اسوأ من الحرب!!
  • على هامش مشاركته في القمة العربية الطارئة – رئيس مجلس السيادة يلتقي أمير دولة قطر
  • مكاسب الجيش في العاصمة… هل تُنهي حرب السودان؟ توقعات بأن تنتقل المعارك منها إلى غرب البلاد
  • السودان: هل تنهي مكاسب الجيش في العاصمة الحرب؟
  • راشد عبد الرحيم: رمضان الحسم