أخبارنا:
2025-04-29@07:01:01 GMT

خبراء يحذرون من الآثار النفسية للعزوبية الطويلة

تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT

خبراء يحذرون من الآثار النفسية للعزوبية الطويلة

على الرغم من مغريات الحياة بدون زواج أو علاقة عاطفية: وقتك ملك يديك، الحياة بدون التزامات، فعل ما تريد بأي وقت تريد؛ غير أنها تبعاتها النفسية لا ينبغي الاستهانة بها.

وذكرت مجلس "شتيرن" (Stern) الألمانية على موقعها الإلكتروني نقلاً عن بوابة Charlie Health المختصة بعلم النفس سبعة تأثيرات للوحدة الطويلة على صحتنا النفسية.



الخوف من الرفض

يؤدي الامتناع عن المواعدة لفترة طويلة إلى خوف العزاب من الرفض والتردد في الانخراط في علاقات جديدة.

الشعور بالوحدة

يقول خبراء إن البقاء عازباً لفترة طويلة يمكن أن تجعل المرء وحيداً لغياب اتصال عاطفي دائم، ما يجعل من الصعوبة الانفتاح على الآخرين.

تدني تقدير الذات

يشعر البعض بالنقص بعد فترة طويلة من العزوبية بسبب ضغوط المجتمع الذي ينظر إلى العلاقات الرومانسية والزواج كمقياس للنجاح.

الخوف الاجتماعي

العزوبية الطويلة قد تؤدي إلى توليد الخوف من المجتمع، وخاصة عند لقاء الأزواج أو الخروج في مواعيد جديدة؛ إذ يشعر البعض بعدم الارتياح أو الإقصاء بحضور الأزواج. كما يشعر البعض بالحسد أو الغضب.

أولويات أخرى

قد يكون للعزوبية بعض الفوائد كتغيير الأولويات: بدلاً من التركيز على الشريك، يضع العزاب حياتهم المهنية وهواياتهم وصداقاتهم ورعايتهم الذاتية في المقام الأول. ويتمتع العزاب بمزيد من الوقت للتأمل الذاتي ويكونون أكثر وعياً بقيمهم واهتماماتهم ونموهم الشخصي.

تنمية وتقوية الذات

يمكن لفترات طويلة من العزوبية أن تعزز النمو الشخصي والثقة القوية بالنفس والاستقلال وقدرة أفضل على التعامل مع التحديات غير المتوقعة دون دعم الشريك، مما يعزز المرونة العاطفية ومهارات التأقلم.

فقدان الاهتمام بالعلاقات الرومانسية

يعتقد الخبراء أن أحد الآثار الجانبية للعزوبية الطويلة هو فقدان الاهتمام واللامبالاة تجاه العلاقات الرومانسية. ويمكن لهذه اللامبالاة أن تظهر على المدى القصير أو الطويل. يشعر البعض بالرضا على المدى الطويل بكونهم عازبين ويثمنون حريتهم التي ينعمون بها، بينما يستمر آخرون في قطع العلاقات لأنهم يفتقدون تلك الحرية ويودون العودة إليها.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

باحث يمني: صمت رسمي يهدد آثار لحج بالاندثار

حذر الباحث اليمني المتخصص في علم الآثار، عبد الله محسن، من استمرار تعرض موقع أثري في محافظة لحج، جنوبي اليمن، لعمليات نبش وتخريب.

وقال الباحث محسن، عبر حسابه في موقع "فيسبوك"، إنّه بعد ثلاثة أعوام من التحذير، لا تزال عمليات النبش والتخريب تطول موقع هديم قطنان بمديرية يافع.

وأشار إلى أن "المواقع الأثرية في يافع وشبوة والجوف ومأرب وذمار، وسائر محافظات اليمن، تتعرض للنهب والعبث منذ عقود، وسط صمت مريب ومخزٍ من وزارة الثقافة والحكومة".

ولفت إلى أن من بين الآثار المهددة رأس تمثال مع الرقبة، مصنوعاً من المرمر الأبيض، يتميز بدقة تفاصيله، ويعود إلى آثار قتبان باليمن.

وأضاف أن رئيس هيئة الآثار والمتاحف، أ.د. أحمد باطايع، وصف هذا التمثال بأنه "ذو ملامح جميلة، وشعر طويل يتدلى على الكتفين وخلف الرقبة، على هيئة ضفائر مفروقة من الوسط".

مقالات مشابهة

  • محمد الصاوي عن هجوم البعض على "إش إش": الراقصة موجودة من أيام الفراعنة
  • الأطباء البيطريون يحذرون من تفاقم أزمة الكلاب الضالة: كارثة صحية وشيكة
  • باحث يمني: صمت رسمي يهدد آثار لحج بالاندثار
  • كيف نقيس ذكاء الآلات؟ أداء المهام الطويلة والمعقدة يكشف الإجابة!
  • لم يتبق شيء يقدَّم لهم.. مسؤولون أمميون يحذرون من كارثة إنسانية في غزة
  • عادة شائعة في تنظيف الأسنان قد تضر القلب.. والأطباء يحذرون
  • باحثون يحذرون من مخاطر الاحتفاظ بالإيصالات الورقية
  • سيكولوجيا الإنكار.. لماذا يخاف البعض رؤية ما يحدث في غزة؟
  • علماء الآثار في بيرو يعثرون على رفات سيدة من طبقة النبلاء عاشت قبل 5000 عام
  • مطالبات “إسرائيلية” بتابوت النبي موسى من مصر.. “دفن تحت الأهرامات”