تصدر التجمع الوطني اليميني المتطرف وحلفائه نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة في فرنسا.

وقد حصد اليمين المتطرف أكثر من 34 بالمئة من الأصوات، بينما حصل تحالف “الجبهة الشعبية الجديدة” الذي يضم أحزاب اليسار على 29.1 بالمئة في المرتبة الثانية.

وفي المقابل، احتل تحالف الوسط “معا من أجل الجمهورية” المدعوم من الرئيس إيمانويل ماكرون، المركز الثالث بنسبة 21.

5 بالمئة من الأصوات.

وكانت وزارة الداخلية الفرنسية، قد أعلنت في وقت سابق من اليوم، أن نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية المبكرة بلغت 59.39 بالمئة بارتفاع 20 نقطة عن 2022.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

مفاجأة.. القراءة الأولية لوثائق اغتيال كينيدي لا تضع حدًا لتكهنات الجريمة

لم تنجح القراءة الأولية لوثائق اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي في نوفمبر 1963، في وضع حدّ للتكهّنات بأن مؤامرة خبيثة كانت وراء عملية القتل.
ونشر الأرشيف الوطني الأميركي يوم الثلاثاء الدفعة الأخيرة من الملفات المتعلقة الجريمة، لكن المعلومات الأولية عنها ما زالت تُغذّي نظريات المؤامرة بعد أكثر من 60 عاما من وقوعها.رفع السرية عن الوثائقوتأتي هذه الخطوة إثر توقيع الرئيس دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا في يناير قضى برفع السرّية عن سائر الملفّات المتعلّقة باغتيال كلّ من الرئيس كينيدي، وشقيقه الأصغر روبرت إف. كينيدي، ورائد حركة الدفاع عن الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ جونيور.
أخبار متعلقة إخلاء 350 منزلًا.. الفيضانات توقف الحياة في جنوب إسبانيابعد 9 أشهر.. عودة رائدي الفضاء العالقين بالمحطة الدولية إلى الأرضوفي السنوات الأخيرة نشرت إدارة الأرشيف والوثائق الوطنية الأميركية عشرات آلاف السجلات المرتبطة بعملية اغتيال كينيدي، لكنها أبقت على آلاف السجلات الأخرى بسبب مخاوف مرتبطة بالأمن القومي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرئيس الأمريكي الأسبق جون إف. كينيدي - وكالات (أرشيفية)
وذكرت الإدارة عندما جرى تنفيذ أكبر عملية نشر للوثائق في ديسمبر 2022 بأن 97% من سجلات كينيدي الواقعة بالمجموع في 5 ملايين صفحة، أصبحت علنية الآن.تحقيقات لجنة وارنوخلصت "لجنة وارن" التي تولت التحقيق في إطلاق النار على الرئيس الأسبق عندما كان في السادسة والأربعين من عمره، إلى أن قناصًا سابقًا في سلاح البحرية يدعى لي هارفي أوزوالد تصرّف بمفرده.
لكنّ هذه النتيجة الرسمية لم تنجح في وضع حدّ للتكهّنات بأن مؤامرة خبيثة كانت وراء عملية قتل كينيدي في دالاس في تكساس، فيما غذى النشر البطيء للملفات الحكومية نظريات المؤامرة على اختلافها.

مقالات مشابهة

  • المشاط: المؤشرات الأولية تُشير إلى استمرار تحسّن النمو الاقتصادي في الربع الثاني
  • الانتخابات العراقية 2025: هل ينجح تحالف الرموز؟
  • مفاجأة.. القراءة الأولية لوثائق اغتيال كينيدي لا تضع حدًا لتكهنات الجريمة
  • خاص: اللجنة الاستشارية تؤكد على عدم الربط بين الانتخابات التشريعية والرئاسية
  • اليوم.. "اليميني المتطرف" يعود للحكومة الإسرائيلية
  • ازدواجية المعايير الأمريكية: قمع الأصوات الحرة دعماً لإسرائيل
  • كيف يؤثر ترامب على تحالف "الخمس عيون"؟
  • “خلينا في اليمين”.. سمسم شهاب يقدم تتر نهاية مسلسل "شمال إجباري"
  • منظمة حقوقية: النظام المصري يسكت الأصوات المعارضة بتهم فضفاضة
  • خبير: نتنياهو وطواقم اليمين المتطرف لا يرغبون في أن تنتهي الحرب