حقيقة إلغاء التوقيت الصيفي في مصر 2024..الحكومة توضح
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
بعد إعلان الحكومة المصرية برئاسة الدكتور مصطفي، قرار بغلق المحلات في تمام الساعة 10 مساء، ويتساءل الكثير من المواطنين حول إلغاء التوقيت الصيفي في مصر، على صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، ومن خلال المقال سنوضح لكم حقيقة إلغاء التوقيت الصيفي في مصر، بالإضافة إلى الهدف من التطبيق وقطع الكهرباء
إلغاء التوقيت الصيفي في مصرونشرت خلال الساعات الأخيرة، أنباء عن إلغاء التوقيت الصيفي في مصر، وكشفت الحكومة المصرية أن ما يتم تداوله من أخبار على مواقع التواصل الاجتماعي، ليس له أي أساس من الصحة، مؤكدا أنه مازال العمل بالتوقيت الصيفي، وذلك اعتبارًا من ساعة واحدة من أول أبريل، ويستمر حتى آخر أكتوبر من كل عام، ومن المتوقع العودة إلى العمل بالتوقيت الشتوي في أول نوفمبر من العام الجاري، كما هو معتاد.
يذكر أن الحكومة، أصدرت قرار بغلق المحلات في تمام الساعة 10، موضحا أن القرار جاء بهدف ترشيد استهلاك الكهرباء خلال أزمة التيار الكهربائي.
وزير المالية: حريصون على جذب استثمارات هولندية في قطاع الهيدروجين الأخضر حقيقة زيادة راتب الضمان الاجتماعي المطور شهر يوليو 1445 الهدف من تطبيق التوقيت الصيفي في مصروبحسب ما أعلنه مجلس النواب، فأن الهدف الرئيسي من تطبيق التوقيت الصيفي، توفير مصادر الطاقة من خلال ترشيد استهلاك الكهرباء، فضلا عن الغاز والبنزين وأيضا السولار،، وجاء الهدف من التطبيق كالتالي:
يساهم تطبيق التوقيت الصيفي في توفير مصادر الطاقة وتقليل استهلاك الكهرباء.يضمن وقت أطول لبقاء المواطنين خارج المنزل في ظل زيادة الساعات النهاريةويأتي تقليل حوادث السيارات، حيث أن القيادة خلال فترة النهار تكون أكثر أمانا.تقدم فرصة للتعرض لأشعة الشمس والتي من خلالها يستطيع الناس الحصول على المصدر الأساسي لـ فيتامين (د).التوقيت الصيفي وقطع الكهرباءيذكر أن غلق المحلات تأتي بهدف أن يتم ترشيد استهلاك الكهرباء وليس له علاقة بالتوقيت الصيفي في مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إلغاء التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي 2024 في مصر تطبيق التوقيت الصيفي التوقيت الصيفي 2024 إلغاء التوقیت الصیفی فی مصر استهلاک الکهرباء
إقرأ أيضاً:
نمو الطلب الأوروبي على الكهرباء وتراجعه للغاز خلال الربع الثالث من 2024
أكدت المفوضية الأوروبية في بروكسل، أن أسواق الغاز والكهرباء في الاتحاد الأوروبي، أثبتت في الربع الثالث من عام 2024، قوتها في ضمان أمن الإمداد، مستفيدة من بعض الإجراءات المتخذة من حيث المرونة، وتحسين التكامل بين دول الاتحاد الأوروبي وطرح مصادر الطاقة المتجددة، مشيرة إلى التقارير التي أكدت أن نمو الطلب على الكهرباء ظل معتدلا، بينما استمر انخفاض الطلب على الغاز.
وشهدت أسعار الغاز بالجملة زيادة معتدلة في الجزء الأول من الربع الثالث، بينما استأنفت انخفاضها في سبتمبر، وظلت أسعار التجزئة في اتجاه تنازلي على أساس سنوي، لكنها بدأت الصعود البطيء مقارنة بالربع السابق، واتسعت الفجوة السعرية بين مراكز الغاز الأوروبية والأسواق الآسيوية، ما جذب المزيد من شحنات الغاز الطبيعي المسال نحو آسيا، وأدى إلى انخفاض واردات الغاز الطبيعي المسال وزيادة حصة غاز خطوط الأنابيب في مزيج واردات الغاز في أوروبا في الربع المذكور، والتي جاء نصفها تقريبا من النرويج.
واستمرت أسعار الكهرباء بالجملة والتجزئة في الانخفاض مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2023، وبلغ متوسط معيار الطاقة الأوروبي 78 يورو/ميجاوات ساعة في الربع الثالث من عام 2024، بانخفاض نسبته 8% على أساس سنوي، بينما انخفضت أسعار الكهرباء بالتجزئة للأسر في عواصم الاتحاد الأوروبي بنسبة 6% على أساس سنوي.