بعد تألقه بحضور ضخم فى أولى حفلات "ليالي مصر".. حماقى يروج لحفله القادم ببورسعيد
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
حرص الميجا ستار محمد حماقي علي الترويج لحفله القادم الذي من المقرر ان يقوم بإحيائه مساء يوم الجمعه القادم 5 يوليو بمدينة بورسعيد.
ونشر حماقي على صفحاته الرسمية علي مواقع التواصل الإجتماعي صورة ببوستر الحفل وعلق عليها قائلا: أهل بورسعيد.. جاهزين؟؟.. وطالب منهم ان ينتظروه يوم الجمعه لحفل لا ينسى.
ويأتي حفل بورسعيد بعد النجاح الكبير الذي حققه حماقي وتألقه في إحياء اولى سلسلة حفلات" ليالي مصر" والذي أقيم باستاد 30 يونيو بالقاهرة الجديدة والذي شهد حضورا جماهيريا ضخما وتواجدا ملحوظ للالاف من أبناء الجاليات العربية من المقمين بمصر.
و أشعل حماقى الحفل بعدد كبير من أغانيه الشهيرة ذات الايقاعات والتوزيعات المميزة منها " زيها مين" و" لا ملامة" ،" م البداية"، "أحلى حاجة فيكي" و" "هوا دا حبيبي" و"جمالها استثنائي".. وغيرها ممن اشاعات البهجة .. بالإضافة إلى "أدرنالين " و"قلبي حبك جدا جدا" بالإضافة إلى "لمون نعنان" و"حبيت المقابلة".. وغيرها.
وكعادته حرص حماقي على تقديم أغنية "أم الدنيا" التي وصفها بأحب أغانيه إلى قلبه.
كما حصد حماقي مؤخرا نجاحات غير مسبوقة خلال جولته الغنائية بأمريكا الشمالية قعقب تألقه وسط حضور كامل العدد وغير مسبوق فى حفلى تورينتو الكندية وفى لوس أنجلوس أكبر مدن ولاية كاليفورنيا الأمريكية أحيا حفليين متتالين أكثر إثارة وجماهيرية بولاية نيويورك الأكثر زحاما فى الولايات المتحدة الأمريكية والعاصمة واشنطن.
و أشعل حماقى حفلى نيويورك وواشنطن بعدد كبير من أغانيه الشهيرة
حيث قام برفع العلم المصري فى حفله بالعاصمة الأمريكية اشنطن المدينة الأكثر تأثيرا في السياسة العالمية كونها تضم مقر البيت الأبيض ومقرات السلطات التشريعية والوزارات والبعثات الدبلوماسية، وهي المقر الرئيسي لكل من صندوق النقد والبنك الدوليين.
واختتم حماقى جولته الغنائية فى كندا والولايات المتحدة الأمريكية بحفل مدينة ديترويت التى تعد أكبر مدن ولاية ميتشجن الامريكية.
كما شهد موسم الرياض العديد من الأنشطة الغنائية لحماقي حيث أحيا مؤخرا اضخم حفلات موسم الرياض على مسرح ابو بكر سالم بحضور تخطي الطاقة الاستيعابية للمكان وتصدر تريند مواقع التواصل الاجتماعي.
كما حقق نجاحا كبيرا خلال إحيائه لختام الدورة الدورة ال 57 لمهرجان قرطاج الدولى بتونس والذى وصفه الجمهور التونسى عبر مواقع التواصل الإجتماعي ب "حفلة الأحلام " توجه بعده حماقى ل عمان لإحياء حفلا غنائيا ضخما للجمهور الأردني وسط المزيد من آجواء الإثارة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي توزي
إقرأ أيضاً:
"مواقع التواصل وتأثيرها علي العلاقات الاجتماعية لدى الشباب" فى ندوة بالمنوفية
نظم مركز إعلام تلا بمحافظة المنوفية ندوة موسعة بالمدرسة الثانوية الزراعية بمركز تلا بعنوان مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيرها علي العلاقات الاجتماعيه لدى الشباب، جاء ذلك في إطار الحملة التي اطلقتها الهيئة العامة للاستعلامات قطاع الإعلام الداخلي،برئاسة الدكتور أحمد يحيى رئيس قطاع الإعلام الداخلي، تحت شعار (اتحقق.. قبل ما تصدق ) للتوعية بأهمية التصدي للشائعات ويُعتبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي إحدى الطرق التي قد تؤدي إلى إلحاق الضرر بقدرة الأجيال الحالية.
حاضر فيها الدكتور عبد الفتاح علام دكتور بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، سمير عربود وكيل المدرسة، وبحضور طالبات المدرسة ومدرسين اخصائيين المدرسة.
حيث تحدث الدكتور عبدالفتاح أهم مخاطر الشائعات التى تنشر عبر مواقع التواصل الاجتماعى على المجتمع هى التحريف للحقائق والتزييف وهدم الرموز، ومن ثم زعزعة الاستقرار للأفراد فى المجتمع وإثارة الفتن وهو ما نلمسه فى واقعنا من تصديق المستخدمين لأى خبر ينشر عبر مواقع التواصل الاجتماعى،وأصبحت الشائعات من أهم أدوات حروب الجيل الرابع ولذلك،فهى أطاحت بعدد كبير من الرؤساء مثل ملوك ورؤساء الدول العربية وهذا ما يؤكد قدرتها واثارها السياسية على المجتمع والمجتمعات الاخرى،وكما عايشنا أحداث ثورتى 25 يناير و30 يونيو والتى جاءت فكرتهم وتم تنفيذها عبر مواقع التواصل الاجتماعى وخاصة الفيس بوك.
اكد الدكتور عبد الفتاح فاعلية وسائل التواصل الاجتماعي ودورها الإيجابي في نشر الأخبار وخدمة الجمهور، فإنها تلعب دورًا سلبيًا موازيًا في نشر الشائعات والأخبار الكاذبة التي لا يمكن تصنيفها كشائعات، ولكنها ربما تمتلك هي الأخرى تأثيرات سلبية تفوق الشائعات وإن اختلفت عنها في نوايا مصدر المعلومات،إذ تمثل وسائل التواصل الاجتماعي بطبيعتها بيئة خصبة لتناقل الأخبار بغض النظر عن صحتها كونها تعمل من كونها مواثيق شرف أو قواعد أو معايير، ولا يخضع تناقل الأخبار فيها غالبًا إلى أي نوع من المساءلة القانونية.
أوضح عبد الفتاح أن الشائعات إحدى أدوات الحرب الحديثة، وتندرج ضمن ما يسمى “الجيل الرابع” من الحروب، والذي تعد فيه الإشاعة أحد الأساليب المهمة، وترويجها في موضوع معين لا يتم بشكل عشوائي، وانما قد تقوم أجهزة معينة تابعة لبعض الدول بترويج بعض الإشاعات عن قيادات دولة ما أو الوضع الاقتصادي لدولة ما لتحقيق مجموعة من الأهداف التي تخدم الدولة التي روجت هذه الإشاعة، وتأثير هذه النوعية من الإشاعات قد يكون شديد الخطورة على جميع النواحي سياسيًا واقتصاديًا.
نفذت الندوة سالى سعيد اخصائيه بالمركز،تحت إشراف محمد سالم صبيح مدير المركز.