#سواليف

أعلن #الإعلام_الحربي للقوات المسلحة اليمنية اليوم الأحد عن سلاحٍ جديد دخل على الخدمة وهو #زورق ” #طوفان_المدمر”، وهو أحد الأسلحة الحديثة التي تمتلكها الجماعة وتستخدمها إسناداً للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

وكشفت القوات اليمنية عن خصائص الزورق الجديد وهو #زورق_هجومي محلي الصنع يحمل قوة تدميرية عالية مع رأس متفجر يزن 1000 – 1500 كيلجرام، ويسير بسرعةٍ تبلغ 45 ميلاً بحرياً في الساعة مع إمكانية العمل في كافة الظروف البحرية.

ويتميز الزورق بتزويده بالتقنيات التكنولوجية الحديثة وأنظمة القيادة والتحكم عن بعد إضافة لقدراته التفجيرية العالية.

مقالات ذات صلة “الجزيرة” تبث مشاهد لاستخدام الاحتلال أسرى من غزة دروعا بشرية / فيديو 2024/06/30

ويُعتبر الإعلان عن هذا الزورق الإعلان الرابع للإعلام الحربي خلال شهر حزيران الحالي، مع #صاروخ_فلسطين” الباليسي، وزورق “طوفان1″ ثم #صاروخ ” #حاطم2″ البالستي.

كما وتضمن إعلان الإعلام الحربي مشاهد عمليات زورق “طوفان المدمر” باستهداف سفينة Transworld Navigator” ” في البحر الأحمر الأسبوع الماضي

وتستمر القوات المسلحة اليمنية بعملياتها العسكرية على جبهة البحر الأحمر إسناداً للشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية منذ بداية معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر 2023.

سرعة و دقة في إصابة الأهداف أكتشف قوة زورق "طوفان المدمر" الوحش البحري اليمني بدون طاقم.
pic.twitter.com/kemsjNoVAW

— ابوعميرالقاضي{علم وجهاد} (@zy08fv82LGn4dH3) June 30, 2024

شاهد | القوات المسلحة اليمنية تعرض مشاهد لإحدى عمليات زورق #طوفان_المدمر في البحر الأحمر#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/nWDTkVGRv8

— قناة المنار (@TVManar1) June 30, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإعلام الحربي زورق طوفان المدمر زورق هجومي صاروخ فلسطين صاروخ حاطم2 طوفان المدمر طوفان الأقصى المسلحة الیمنیة طوفان المدمر

إقرأ أيضاً:

ما الذي يمكننا تعلمه من ظاهرة “قمر الدم” النادرة؟

في ليلة 13 مارس وحتى ساعات الصباح الأولى من 14 مارس، سيستمتع عشاق الفلك بحدث فلكي نادر وهو الخسوف الكلي للقمر.

وخلال هذا الحدث، يتحرك القمر إلى داخل ظل الأرض، ما يحول لون سطحه من الأبيض الساطع إلى اللون الأحمر الغريب، وهو ما يعرف باسم “القمر الدموي” أو “قمر الدم”.

ويحدث هذا الخسوف عندما تصطف الشمس والأرض والقمر بشكل مثالي، ما يسمح للأطوال الموجية الطويلة للضوء الأحمر بالمرور عبر الغلاف الجوي للأرض وإضاءة القمر بألوان مذهلة تتراوح بين الأحمر الصدئ والقرمزي.

وستحظى أمريكا الشمالية والجنوبية بمشاهدة واضحة لجميع مراحل هذه الظاهرة الفلكية المذهلة، أما في أوروبا الغربية، فسيغرب القمر وهو ما يزال في مرحلة الكسوف.

وسيتمكن سكان غرب إفريقيا من رؤية الخسوف الكلي مع غروب القمر، وسيتمكن سكان أستراليا ونيوزيلندا من رؤية المراحل الأخيرة من الخسوف مع شروق القمر في 14 مارس.

لكن الخسوف ليس مجرد عرض فلكي ممتع، بل له أيضا أهمية علمية كبيرة. ففي العصور القديمة، ساعدت ظاهرة الخسوف في اكتشافات علمية مهمة. على سبيل المثال، أدرك الفلاسفة اليونانيون أن الأرض كروية بسبب شكل ظل الأرض المنحني على القمر أثناء الخسوف.

 

ما نتعلمه من الخسوف اليوم

 

– الغلاف الجوي للأرض: أثناء الخسوف الكلي، يمر ضوء الشمس عبر الغلاف الجوي للأرض، ما يتسبب في تشتت الألوان ذات الطول الموجي القصير، مثل الأزرق والأخضر، بينما تصل الألوان الحمراء والبرتقالية إلى القمر. وهذا يفسر سبب ظهور القمر باللون الأحمر أثناء الخسوف، وهو نفس السبب وراء الألوان الدافئة التي نراها أثناء شروق الشمس وغروبها.

ويمكن للون القمر أثناء الخسوف أن يخبرنا عن تغيرات في تركيب الغلاف الجوي للأرض. على سبيل المثال، بعد الانفجارات البركانية الكبيرة، قد يظهر القمر بلون بني رمادي داكن بدلا من الأحمر.

– دراسة سطح القمر: تستخدم المركبات الفضائية، مثل المركبة المدارية الاستطلاعية القمرية (LRO) التابعة لناسا لدراسة القمر أثناء الخسوف. ولاحظ العلماء أن سطح القمر لا يبرد بشكل موحد أثناء الخسوف، ما يكشف عن اختلافات في خصائص سطحه، خاصة حول الفوهات الصغيرة.

– تأثير الخسوف على المركبات الفضائية: المركبات الفضائية التي تعمل بالطاقة الشمسية، مثل المركبة المدارية الاستطلاعية القمرية (LRO)، تتأثر بالخسوف لأنها تفقد ضوء الشمس المباشر لساعات. لذلك، يتم إعدادها مسبقا لشحن البطاريات بالكامل قبل الخسوف، وإيقاف الأجهزة مؤقتا لتوفير الطاقة، ثم إعادة تشغيلها بعد انتهاء الخسوف.

– مستقبل دراسة الخسوف: مع استمرار هبوط المزيد من المركبات الفضائية على القمر وبدء عملياتها العلمية، بالإضافة إلى خطط ناسا لإعادة البشر إلى القمر عبر برنامج “أرتميس” (Artemis)، سنتعلم المزيد عن تأثير الخسوف على القمر نفسه.

 

وتقول كريستين شوبلا، مديرة التعليم في معهد الكواكب القمرية: “على عكس كسوف الشمس، الذي يمكن أن يراه فقط الأشخاص الموجودون على مسار ظل القمر، يمكن رؤية خسوف القمر من قبل أي شخص يمكنه رؤية القمر في ذلك الوقت”. وفي هذا الحدث للخسوف، سيتمكن أكثر من مليار شخص من رؤية القمر يتحول إلى اللون الأحمر.

 

مقالات مشابهة

  • “جوجل” تؤكّد حذف تطبيقات لديها أكثر من 56 مليون عملية تنزيل من متجر “جوجل بلاي”.. ما القصة؟
  • قائد منطقة الشجرة العسكرية لواء دكتور ركن نصر الدين عبد الفتاح من أمام مقر رئاسة سلاح المدرعات؟
  • قلق بريطاني من استهداف حاملة الطائرات بالبحر الأحمر
  • المهلة تنتهي والبحر لن يقبل السفن “الإسرائيلية”
  • إطلاق الإعلان الترويجي لفيلم “F1” متضمنا مشاهد لأبرز المواقع المميزة في إمارة أبوظبي
  • معهد إسرائيلي: الهجمات من اليمن ستستمر ما دامت “إسرائيل” ماضية في عدوانها على غزة
  • شاهد بالصور.. رئيس مجلس السيادة يواسي أسرة وأطفال الشهيد اللواء “بحر”
  • شاهد: مسرحية عن ليلة القدر مكتوبة 2025 مشاهد حية
  • بالفيديو: البرهان في اول تعليق بعد مقتل اللواء “بحر” ويطلق وعدًا
  • ما الذي يمكننا تعلمه من ظاهرة “قمر الدم” النادرة؟