باحث: أوروبا تستقطب قادة التنظيمات الإرهابية لهذا السبب
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد سلطان، الباحث المتخصص في شؤون الحركات المتطرفة، إن الدول الأوروبية بعد الجهاد الأفغاني وجدت أن استقطاب قادة التنظيمات الإرهابية أمر مهم، حيث توظف هذه القيادات لتحقيق بعض المصالح، وبعد ذلك يتم إخراجهم واستبعادهم من الأراضي الأوروبية.
وأضاف "سلطان"، خلال لقائه ببرنامج "الضفة الأخرى"، الذي تقدمه الإعلامية داليا عبد الرحيم، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الكثير من الدول الأوروبية لديهم تواصل مستمر مع جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرًا إلى أن الكثير من قادة الإخوان بعد 2013 لجأوا إلى الدول الأوروبية، وعندما تبنت الجماعة مبدأ العمل المسلح ظل عناصر جماعة الإخوان متواجدين في أوروبا.
ولفت إلى أن الدول الأوروبية لديها شبكات مصالح مرتبطة ببعض التنظيمات الإرهابية، مشيرًا إلى أن القائم باعمال مرشد الإخوان إبراهيم منير تحدث عن أنه سيقوم بالإبلاغ السلطات البريطانية عن أي هجوم إرهابي محتمل، ولذلك توظف الدول الأوروبية الجماعات الإرهابية لمصالحها.
وأوضح أن الدول الأوروبية لديها ما يكفي من التشريعات لحظر أنشطة الجماعات المتطرفة، ورغم ذلك لم تضع جماعة الإخوان على قوائم الإرهاب، رغم أن الكثير من قادة الإخوان شاركوا وهددوا باستخدام العنف.
وأشار إلى أن حركة سواعد مصر"حسم" أُدرجت على قوائم الإرهاب في المنطقة العربية، وظلت أكثر من عامين غير مدرجة على قوائم الإرهاب الغربية، ولكن بعد اكتشاف الغرب أن بعض المصالح العربية في المنطقة مُهددة من قبل الحركة وضعت هذه الحركة على قوائم الإرهاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنظيمات الإرهابية الضفة الأخرى على قوائم الإرهاب الدول الأوروبیة إلى أن
إقرأ أيضاً:
إعلامي: زيزو يشكو الزمالك في اتحاد الكرة .. لهذا السبب |تفاصيل
كشف الإعلامي أمير هشام، عن رد فعل متوقع لأحمد مصطفى زيزو، لاعب نادي الزمالك بعد تأخر مستحقاته المالية.
وقال أمير هشام عبر بلس 90: “زيزو قد يتقدم بشكوى رسمية ضد الزمالك في اتحاد الكرة لفسخ عقده قبل نهايته لعدم حصوله على مستحقاته المتأخرة البالغة 70 مليون جنيه”.
وتابع: “ومن الوارد أن يتوجّه زيزو لاتحاد الكرة اليوم الأربعاء أو صباح الخميس لتقديم الشكوى”.
وأكد أحمد مصطفى "زيزو" نجم الزمالك إنه لم يوقع لأى نادٍ مؤكداً أنه يحترم القلعة البيضاء .
وكتب زيزو عبر "أستورى إنستجرام" عبر حسابه الرسمي: "الحمد لله أنا راجل بحترم كل الناس لكن للأسف عدم ردي علي المعلومات المغلوطة والتزامي الصمت زاد عن حده وكل ساعة خبر عن توقيع أو تجديد عقد زيزو وكل واحد بيغازل الشريحة اللي عايزها من الجمهور".
وتابع: "بكل وضوح أنا لم أوقع لأي ناد سواء داخل أو خارج مصر اللي حصل على توقيعي يتفضل يعلن إذا كان كلامه صحيح ، كمان اللي عنده دليل على توقيعي لأي نادٍ برضو يتفضل يطلعه على الملأ الناس لازم تعرف كويس".
وواصل: " أنا بقدر جدًا الكيان الكبير اللي بلعب فيه ولا يمكن أنكر فضله عليا لكن فيه حاجة أنا مكنتش حابب أتكلم فيها خالص لأنه للأسف الأمور في الإعلام كلها في إتجاه واحد ليه محدش اتكلم عن حقوقي المشروعة زي أي لاعب في الدنيا ".
وأكمل: "ليه محدش اتكلم إن الناس سابتني بقالها شهور طويلة ومش عايزين يجددوا عقدي ليه محدش اتكلم عن المستحقات المتأخرة اللي ليا بقالها كثير ومش لاقي حد".
واختتم: "محدش كمان اتكلم إن ربنا سبحانه وتعالى أنعم عليا بعروض مقابلها المالي 10 أضعاف العرض اللي موجود ورغم كل ده قلت وهفضل أقول أنا منتظر كلمة النادي.. ورد لاعتبارات كتير مش لتجميل الصورة.