إيكاردي على رادار الدوري السعودي
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
ألقت تقارير صحفية سعودية الضوء على رغبة مسئولي القادسية الصاعد حديثا للدوري السعودي في التعاقد مع الأرجنتيني ماورو إيكاردي نجم جالاتا سراي التركي خلال فترة الميركاتو الصيفي.
إيكاردي على رادار الدوري السعوديأوضحت صحفية اليوم السعودية أن القادسية قدم عرضا تبلغ قيمته 20 مليون يورو ويصل إلى 25 مليون يورو بالحوافز من أجل التعاقد مع الأرجنتيني ماورو إيكاردي في فترة الانتقالات الصيفية.
وأفادت الصحيفة السعودية بأن القادسية قدم عرضا لمدة موسمين يبلغ قدره نحو 50 مليون يورو بالحوافز من أجل الفوز بخدمات ماورو إيكاردي من جالاتا سراي التركي خلال الموسم المقبل.
وأكدت الصحيفة السعودية أن ماورو إيكاردي يقيم حاليا العرض المقدم من القادسية خاصة في ظل حصوله على راتب جيد.
وأشارت الصحيفة السعودية إلى أن ماورو إيكاردي يرتبط بعقد مع جالاتا سراي التركي يمتد حتى صيف 2025.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماورو إيكاردي القادسية السعودي القادسية جالاتا سراي إيكاردي ماورو إیکاردی
إقرأ أيضاً:
خبير بيئي: برنامج التحكم في التلوث الصناعي يضم مشروعات بتكلفة 135 مليون يورو
كشفت الدكتورة هبة زكي الخبير البيئي أنَّ الدولة ممثلة في وزارة البيئة، أطلقت عددا كبيرا من المبادرات القائمة للحد من الانبعاثات الصناعية من خلال برنامج التحكم في تلوث الصناعات (EPAP)، الذي يدعم الصناعات في تطبيق الممارسات والتكنولوجيات الصديقة للبيئة، إذ يقدم هذا البرنامج حوافز مالية، بما في ذلك منح تصل إلى 30% للمشاريع الصغيرة والمتوسطة (SMEs).
22 شركة بإجمالي 36 مشروعا فرعيا يدعمها EPAPوأشارت خبير البيئة في تصريحات خاصة لـ «الوطن»، إلى أنه في عام 2023، تم شمول 22 شركة بإجمالي 36 مشروعًا فرعيًا التي يدعمها برنامج التحكم في التلوث الصناعي (EPAP) تشمل: مشروع لالتقاط ثاني أكسيد الكربون في أثناء إنتاج اليوريا في شركة أبو قير للأسمدة، ومشروع كفاءة الطاقة والموارد وتحقيق الالتزام بالقوانين البيئية ويبلغ التمويل المتاح 135 مليون يورو.
36 مشروعا فرعيا للصناعات الصغيرة والمتوسطةوأضافت «زكي» أنَّ برنامج التحكم في التلوث الصناعي يتيح قروض ميسرة للشركات الصناعية الراغبة في تنفيذ مشروعات بيئية، إذ بلغ عدد الشركات المدرجة بقائمة المشروعات حتى ديسمبر 2023 نحو 22 منشأة صناعية لـ30 مشروعا فرعيا، بالإضافة إلى 36 مشروعا فرعيا للصناعات الصغيرة والمتوسطة «SME».