“الجزيرة” تبث مشاهد لاستخدام الاحتلال أسرى من غزة دروعا بشرية / فيديو
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
#سواليف
بثت قناة الجزيرة القطرية #مشاهد حصرية لاستخدام #الاحتلال #أسرى من #غزة #دروعا_بشرية في عملية البحث عن #المتفجرات و #الأنفاق.
وتظهر المقاطع أسيرين وقد ربط على أحدهما كاميرا مراقبة، وهما يتجولان في بنايات سكنية، بغرض استكشاف المكان، بينما يتحصن #الجنود داخل دباباتهم.
كما تظهر الصور ربط أسرى بحبالٍ وإجبارهم على الدخول إلى نفق، فيما يسمع صوت أحد الأسرى يستنجد بالمقاومة.
وبحسب ما تظهر المشاهد، فقد شوهدت جثث لفلسطينيين قتلهم الاحتلال في أكثر من مكان.
بالإثباتات الموثّقة.. #الجزيرة تحصل على صور تكشف استخدام جنود الاحتلال أسرى فلسطينيين دروعا بشرية في قطاع غزة، وتظهر الصور ربط أسرى بحبالٍ وإجبارهم على الدخول إلى منازل مدمرة أو البحث عن متفجرات وأنفاق | تقرير: صهيب العصا #حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/xdBixXO3Tj
— قناة الجزيرة (@AJArabic) June 30, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مشاهد الاحتلال أسرى غزة دروعا بشرية المتفجرات الأنفاق الجنود الجزيرة حرب غزة الأخبار
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.