باحث يكشف عن أبرز العمليات الإرهابية لحركة "حسم" الإخوانية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال حسام الحداد، الباحث المتخصص في حركات الإسلام السياسي، إن أبرز عمليات حركة "حسم" الإخوانية الإرهابية تمثلت في المحاولة الفاشلة في اغتيال مفتي الديار المصري السابق الدكتور علي جمعة، وقتل ضابط في الأمن الوطني.
وأضاف "الحداد"، خلال لقائه ببرنامج "الضفة الأخرى"، الذي تقدمه الإعلامية داليا عبد الرحيم، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن تنظيم "حسم" الإخواني تبنى الهجوم على أكثر من تمركز أمني، وتفجير سيارة أمنية في منطقة المعادي، وتفجير عدد من أبراج الكهرباء في نطاق مدينة الإنتاج الإعلامي.
وأشار إلى أن حركة "حسم" أنشأت جيش الثورة الذي قام بالهجوم على أحد الأكمنة في المنوفية؛ مما أسفر عن مقتل شرطيين، وبعد مقتل محمد كمال مسؤل اللجان النوعية في 2016 أصدرت حركة لواء الثورة بيانًا بتنفيذ أعمال عنف ضد الدولة ثأرًا لمقتله.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسم الدكتور على جمعة داليا عبد الرحيم الضفة الأخرى
إقرأ أيضاً:
حرق وتفجير منازل.. خروقات جديدة للعدو الصهيوني بجنوب لبنان
الثورة نت/
واصلت قوات العدو الصهيوني خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان حيث احرقت اليوم الاربعاء عددًا من المنازل في قرى وبلدات الجنوب.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام، بأن قوات الاحتلال أحرقت عددًا من المنازل في بلدة رب ثلاثين، قضاء مرجعيون، جنوبي لبنان.
كما أشارت إلى أن جيش الاحتلال نفذ، الليلة الماضية، عملية تفجير كبيرة استهدفت منازل في بلدة يارون الحدودية، قضاء بنت حبيل، وسوّى أخرى بالأرض في بلدة عيترون الحدودية.
ووفق الوكالة، استشهد الطفل وجيه زهوي (سبع سنوات)، من بلدة مجدل سلم، متأثراً بإصابته في الرأس جراء شظايا قنبلة كانت قد ألقتها مسيرة إسـرائيلية يوم 29 يناير الماضي.
وتواصل قوات الاحتلال ودباباته التمركز خلف الساتر الترابي الذي استحدثته منذ أسبوع في منطقة المفيلحة غرب بلدة ميس الجبل، فيما تنتشر عناصر من الجيش اللبناني على بعد عشرات الأمتار من الجهة الغربية.
وأوضحت الوكالة الوطنية، أنه “لا يزال جنود العدو يتمركزون خلف السواتر الترابية ويضعون أسلاكا شائكة ولوحة كتب عليها عدم الاقتراب عند مدخل بلدتي يارون ومارون الراس”.
وأمس الثلاثاء، قدمت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية، شكوى لمجلس الأمن الدولي ضد “إسرائيل” بسبب خرقها للقرار 1701، وتجاهلها التام لالتزاماتها ذات الصلة بترتيبات الأمن المعززة تجاه تنفيذ القرار.
وانتهت المهلة المحددة بـ 60 يومًا لانسحاب قوات الاحتلال المتوغلة في جنوب لبنان في 26 يناير الماضي، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024.