بوابة الفجر:
2025-03-17@17:15:44 GMT

باحث: محمد مرسي أخرج 300 إرهابي من السجن

تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT

قال أحمد عطا الباحث السياسي بمنتدى الشرق الأوسط في لندن، إنه لولا ثورة 30 يونيو التي قامت بالأطاحة بمركزية تنظيم الإخوان الإرهابي، وانتصرت بإرادة الشعب المصري، موضحا وهذا يعد من إجابيات ثورة 30 يونيو واستطاعت مسح تنيظم الإخوان من كل دول الخليج سواء  في الأمارات والبحرين والسعودية.

شاهد بالبث المباشر منتخب إسبانيا اليوم.

. مشاهدة منتخب إسبانيا × جورجيا Twitter بث مباشر دون "تشفير" | اليورو 2024 الكنيسة الكاثوليكية تحتفل بذكرى القديس بلاجيوس الصبي الشهيد

وأضاف “عطا”، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج "الخلاصة"، على قناة «المحور»، أنّ من ضمن مراكز التنظيم الجغرافية حركة الدستورية الإصلاحية في الكويت والذي كانوا ومازالو قبل أن يتولى الأمير مشعل والأطاحة الإخوان في الكويت، يعلمون على تمويل العمليات الإرهابية بعد ثورة 30 يونيو، ومكتب التظيم الدولي  في لندن برئاسية إبراهيم منير في ذلك الوقت، كان يريد أن يستعيد مركزية التنظيم.

أوضح:" أن ثورة 30 يونيو الذي قام بها الشعب والجيش والشرطة، استعادت مصر والمنطقة العربية من أهل الشر، لأن كان هناك مخططات لارتكازات تنظيمية"، مؤكدا أن "السفيرة الأمريكية آن باترسون هى المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، وكانت تلتقي مع خيرت الشاطر في المكتب الذي كان يوجد في شارع مصطفى النحاس في ذلك الوقت، وان الطموحات وصلت بالجماعة الإرهابية إن محمد مرسي خرج أكثر من 300 جهادي منهم من كان محكومًا عليه بالإعدام مثل “مصطفى حمزة” والذي كان متورطًا في استهداف الرئيس الراحل محمد حسني مبارك".

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الرئيس الراحل محمد حسني مبارك مصطفى حمزة ثورة 30 یونیو

إقرأ أيضاً:

???? مدنيون ضد الحقيقة ومع تدمير العقل السياسي السوداني

????انحطّ الفكر السياسي السوداني في أدنى مستوياته، إلى دركٍ غير مسبوق. في ظلّ هذا التفكك الفكري المؤسف، تحوّل هدف السياسيين والمفكرين من البحث عن الحقيقة والدفاع عن المصلحة العامة، إلى هدفٍ واحدٍ هو إيجاد أو اختلاق رابطٍ بين الإخوان المسلمين وحدهم وأي كارثةٍ في أي مكانٍ وزمانٍ في السودان وتحميلهم المسؤولية وحدهم وإعفاء الآخرين. تأمل هذه الأمثلة الثلاثة:

????قبل يومين، قال بابكر فيصل أن الأخوان نفذوا العملية العسكرية ضد الجيش السوداني في عام ١٩٧٦ المعروفة بالغزو الليبي أو المرتزقة كما سماها نظام نميري. هذا تزوير واضحٌ للتاريخ، لأن تلك العملية العسكرية خُطط لها ونُفّذت من قِبَل ثلاثة أحزاب: الأمة والإتحادي الذي ينتمي إليه بابكر فيصل والاخوان. وكان الإخوان حينها الشريك الأصغر في هذا الثالوث التابع للقذافي، إذ كانوا، حتى مصالحتهم مع النميري في نهاية سبعينيات القرن الماضي، شريكًا أصغر ذا نفوذٍ سياسيٍّ محدودٍ في ظلّ هيمنة الحزبين الكبيرين، الختمية والأنصار.

????والأسوأ من ذلك، أن السيد بابكر أشار إلى العملية العسكرية عام ١٩٧٦ كدليلٍ على أن الإخوان قوّضوا الجيش السوداني الذي يتباكون عليه الآن، وحاربوه، بينما لم يُهِن هو وصمود الجيش قط. من الواضح أن السيد بابكر قد نسي مشاركة حزبه وحزب الأمة في عملية ١٩٧٦ ثم نسي أن أحزاب التجمع الوطني شنت حربًا على الجيش السوداني في التسعينيات انطلاقًا من معسكراتها العسكرية التي أنشأتها في إثيوبيا وإريتريا. وشمل هذا التحالف حزبه وأغلب الأحزاب الأخرى المناهضة للإخوانالتي إستمرت في قحت وتقدم وصمود وجماعة نيروبي.

أو لننظر إلى روايتين اختزاليتين بصورة جذرية يرددهما بعض المدنيون حول كيفية بدء الحرب ومن بدأها:

???? كان هناك كيانان، الجيش والجنجويد. لاستعادة ملككهم، قرر الإخوان دفع الكيانين لخوض حرب. في منتصف أبريل ٢٠٢٣، استيقظ قلة من الإخوان مبكرًا، وصلوا إلى ربهم، وتوجهوا بسياراتهم إلى المدينة الرياضية، وأطلقوا بضع رصاصات على معسكر الجنجويد هناك، وفجأة نتج عن ذلك أن تجاهل الجيش والجنجويد الإخوان مطلقي الرصاصة الأولي. وبدلا عن التصدي للاخوان بدأ الجيش والجنجويد ا في قتل بعضهمأ البعض ونسيا الأخوان. هذه رواية غبية اختزالية، لا بد أن يشعر كل من يسمعها بالإهانة.

كان هدف هذه الرواية العبيطة هو إعفاء الجيش والجنجويد من مسئولية إندلاع الحرب بهدف المحافظة علي إمكانية عودة قحت للحكم في شراكة مثالية أخري مع نفس الجيش والجنجيويد بدون حرج التحالف مرة أخري مع طرف أو طرفين أشعل أحدهما حربا مزقت المواطن.

???? هذه حرب الأخوان ضد الأخوان يشنها الإخوان، وهي حرب فيما بينهم لهزيمة الثورة. إنها حرب الإخوان ضد الإخوان. وفي حرب بين الأخوان والاخوان لهزيمة الثورة يجوز الحياد. يمكن تلخيص الحدوتة السخيفة كما يلي: كان هناك نظامٌ يسيطر عليه الإخوان، وهو الذي أنجب الجنجويد. سقط النظام نتيجة ثورة شعبية. قرر الإخوان هزيمة الثورة واستعادة مملكتهم. لا خلاف مني هنا، من المعقول والمتوقع أن يسعي الأخوان لإستعادة مملكتهم . لكن كيف سعي الإخوان لهزيمة الثورة للعودة إلي الحكم؟ لقد فعلوا ذلك بشن حربٍ فيما بينهم، بين كيزان وكيزان.

هذه رواية من سخفها لا ينبغي لأحدٍ أن يأخذها على محمل الجد. وهي بالطبع، تسكت عن القوى الخارجية التي تموّل هذه الحرب، ولا تحدد من هم أخوان الخارج الممولين أحد أطرافها . ولكن الرواية مريحة، فلو كانت الحرب حرب أخوان لإستعادة السلطة يمكن تبرير الحياد الحقيقي والمفتعل لانها ليست حربا ضد الدولة السودانية وضد المواطن كما في الجنينة وود النورة وارحام النساء والطفلات والشيخات تشنها ميليشيا ممولة من الخارج لتنفيذ أجندة أجنبية إستعمارية. مرحبا يا حياد أغمرني شجونا والتياع.

معتصم أقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الدويش للنصر: الفريق الذي صنّفوه على رأس كرة الشرق مهزوم بسبعة
  • مقتل 120 إرهابيًا في غارة جوية بإقليم جوبا الوسطى الصومالي
  • السجن المشدد 3 سنوات لـ4 عاملين يتاجرون فى الحشيش بسوهاج
  • منتهي الصلاحية الحلقة 2.. خروج محمد فراج من السجن
  • د.مظهر محمد صالح: ميشيل فوكو…حوارٌ لا ينقطع!
  • ???? مدنيون ضد الحقيقة ومع تدمير العقل السياسي السوداني
  • اللجوء لأشواط إضافية.. التعادل السلبي يحسم الوقت الأصلي لمباراة غزل المحلة والبنك الأهلي
  • مصطفى محمد يسجل هدف انتصار نانت على ليل
  • بتهمة التقصير..فرنسا:تحقثق مع "توتال إنرجي" بعد هجوم إرهابي في موزمبيق
  • مصطفى طلاس.. قصة وزير دفاع الأسد الذي أرعب السوريين