رئيس رابطة تجار السيارات: نتوقع زيادة 25% بالأسعار وعودة الأوفر برايس
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
قال أسامة أبو المجد، رئيس رابطة تجار السيارات، إن هناك زيادة في أسعار السيارات بعض الشئ وهو وضع طبيعي، لأن هناك العديد من السيارات في الجمارك، موضحًا أن الاستيراد التجاري والشخصي وذوي الاحتياجات الخاصة كان متوقف في الجمارك، وبعد مراجعة إدارة الجمارك كانت الردود بأن هناك تعديلات على النافذة وعدم القدرة على التسجيل على السيارات.
وأضاف رئيس رابطة تجار السيارات، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «حديث القاهرة»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، إلى أنه لابد أن يكون هناك فترة توفيق أوضاع قبل اتخاذ أي قرار وإصدار القرار بشكل علني للجميع، موضحًا أن هناك 39 ألف سيارة محتجزة في الجمارك وهو ما يزيد في أسعار السيارات، متوقعًا أن يكون هناك زيادة في أسعار السيارات وعودة الأوفر برايس.
أسعار السياراتوشدد على أنه لا يجب أن يتم التعامل مع قطاع السيارات، موضحًا أنه بدء خروج السيارات من الجمارك منذ يوم الأربعاء، وزيادة الأسعار ليست في صالح المستهلك أو التاجر، متابعًا: «متوقع زيادة 25% بأسعار السيارات، ولكن عند خروج السيارات هذا الأسبوع لن يكون هناك زيادة في أسعارها».
وتابع: «نافذة الجمارك الخاصة ببند السيارات مغلقة ولا يتم التسجيل عليها وهذا يعني أنه ليس هناك استيراد، والشئ الوحيد الذي يفتح التسجيل في السيارات هو المبادرة».
اقرأ أيضاًرئيس الشعبة: نستورد 98% من قطع غيار السيارات.. وتوقعات بانخفاض الأسعار
شركة أودي تبدأ تحديث نسخ من سيارة RSQ8 (تفاصيل)
تبدأ من 540 ألف جنيه.. أرخص 5 سيارات أتوماتيك في مصر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برنامج حديث القاهرة أسعار السيارات زيادة أسعار السيارات رئيس رابطة تجار السيارات آخر أسعار السيارات أسعار السیارات فی أسعار
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي ليديعوت أحرونوت: لا نتوقع صفقة شاملة قبل انتهاء ولاية بايدن
قال مسؤول إسرائيلي، في تصريحات لصحيفة يديعوت أحرونوت: “لا نتوقع صفقة شاملة قبل انتهاء ولاية بايدن”.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.