والد مايلي سايروس يخوض انفصالاً جديداً.. وزوجته: “كان يعاملني كسجينة”
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد أشهر على زواجه الأخير، انفصل نجم موسيقى “الكانتري” بيلي راي سايروس، وهو والد مايلي سايروس، عن زوجته حيث كشفت الأخيرة في مقابلة أنه كان يتّبع “قوانين صارمة”.
وفي مقابلة حصرية، كشفت فاير روز (36 عامًا) لموقع “Page Six” أنها طُردت من منزلهما في تينيسي في اليوم نفسه الذي كان من المقرر أن تجري فيه عملية استئصال الثديين بعد تشخيصها بالجين BRCA1، مما يعرضها لخطر كبير للإصابة بسرطان الثدي.
وأوضحت أن بيلي راي (62 عامًا)، كان يصرخ عليها باستمرار ويجعلها تشعر وكأنها سجينة في مزرعتهم النائية قرب ناشفيل بأميركا.
وبعد سبعة أشهر فقط من الزواج، وجد الاثنان نفسيهما في دوامة طلاق مع اتهامات متبادلة بسوء المعاملة.
وقالت فاير روز: “كان لدى بيلي قواعد صارمة للغاية. لم يكن لدي سيارة، ولم يُسمح لي إلا بزيارة طبيب تقويم العظام المحلي وتقليم أظافري مرة واحدة في الشهر. كانت تلك عزلة ممنهجة، ولم أجد الشجاعة للمغادرة”.
وأشارت إلى أن الأصدقاء والعائلة كانوا ممنوعين من الزيارة، مضيفة: “إذا أردت إرسال رسالة نصية، كان علي أن أقرأها له للحصول على إذن، وكان الأمر نفسه بالنسبة للبريد الإلكتروني.”
بدورها، وصفت إحدى صديقات فاير روز المقربات، وهي مصممة أزياء، الوضع قائلة: “شعرت وكأنها كانت في سجن لم تختاره بنفسها.” وأوضحت فاير روز أن الضغط كان شديدًا لدرجة أنها فقدت الوعي قبل يومين من حفل زفافهما في تشرين الأول الفائت وتم نقلها إلى المستشفى.وأكدت أن بيلي راي كان يتوقف عن التحدث معها لساعات وأحيانًا لأيام، مما زاد من توتر العلاقة وجعل الأمور لا تطاق.
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
باحث في شؤون الجماعات الإسلامية: ثورة 30 يونيو كانت حلما لكل المصريين
أكد ماهر فرغلي، الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية، أن ثورة 30 يونيو المجيدة كانت حلما لكل المصريين، وكانت المنجية لمصر من المخططات الشريرة التي كانت تستهدف وحدة وكيان الدولة المصرية ومستقبل المصريين.
الإخوان عملوا على تفتيت الدولة المصريةوأوضح «فرغلي»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية شيرين عفت، ببرنامج «اليوم»، المُذاع عبر شاشة «دي أم سي»، أن الإخوان كانوا يعملون على تهريب الأسلحة والمخدرات وتقديم الدعم اللوجستي لكل الجماعات الإرهابية في العالم، وأيضًا دعم كل التنظيمات الإرهابية لشن عمليات إرهابية داخل مصر من أجل تفتيت وإعادة تقسيم الدولة المصرية كمحاولة لتهديد الجيش المصري والذي يعد أقوى جيش داخل المنطقة.
خداع الإخوان للشعب المصريوأشار إلى أن جماعة الإخوان عملت أكبر خدعة في تاريخها وهي أنها روجت في البداية أنها جماعة سلمية وأن لها مشروع كانت تسميه بـ«النهضة» ويهدف إلى تقدم الدولة المصرية، وفي ذات الوقت كانت تتعاون مع جيش موازٍ من الجماعات الإرهابية وبدأت تعد لما يسمى بالحرس الثوري واكتشف المصريون أن الجماعة ليس لها مشروع وبناء عليه حدثت هذه الثورة.