الخلود يفاوض الشمراني والعبود للتعاقد في الموسم المقبل
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
ماجد محمد
يقوم نادي الخلود، الصاعد حديثاً إلى دوري روشن حالياً بالتفاوض مع اللاعب حمدان الشمراني ظهير أيسر الاتفاق و اللاعب عبدالرحمن العبود جناح الاتحاد وذلك من أجل دعم صفوفه بصفقات أجنبية ومحلية على أعلى مستوى في الموسم المقبل.
وقالت صحيفة “اليوم” أن نادي الخلود قد فتح خطوط الاتصالات مع الثنائي حمدان الشمراني وعبدالرحمن العبود لضمهما إلى صفوف الفريق في دوري روشن بالموسم الجديد.
وكان حمدان الشمراني قد انضم إلى الاتفاق بشكل نهائي في سبتمبر 2023 بينما لا يزال عبدالرحمن العبود على ذمة الاتحاد وعقده ممتد حتى يونيو 2026 وعاد عبدالرحمن العبود إلى الاتحاد بعد انتهاء فترة إعارته للاتفاق، ولكن النادي الجداوي فتح باب الرحيل أمام لاعبه هذا الصيف وذلك لعدم الحاجة لخدماته في الموسم المقبل.
والجدير بالذكر أن نادي الخلود قد أعلن، اليوم تعاقده بشكل رسمي مع البرازيلي مارسيلو جروهي حارس مرمى الاتحاد السابق، في إطار تدعيمات صفوف الفريق الأول.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخلود حمدان الشمراني روشن عبد الرحمن العبود
إقرأ أيضاً:
خبير بريطاني: أوروبا تتعمد تعقيد الاتفاق بين موسكو وواشنطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المحلل السياسي البريطاني ألكسندر ميركوريس أن أوروبا تحاول منع الولايات المتحدة من النأي بنفسها عن الصراع الأوكراني لتعقيد الأمر على واشنطن وموسكو للتوصل إلى اتفاق.
وأشار ميركوريس، عبر قناة "دوران" على منصة "يوتيوب"، إلى أن القادة الأوروبيون يريدون إبقاء أمريكا متورطة في الأزمة الأوكرانية، حتى يعرض الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مبادرة غير مناسبة للتسوية فيرفضها الأخير، حتى يتمكنون من الإصرار على دونالد ترامب لمواصلة الأعمال العدائية، حسب تعبيره.
وفي وقت سابق، صرحت رئيسة الدبلوماسية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس، بأن محادثات السلام "السابقة لأوانها" بشأن أوكرانيا ستتحول إلى "صفقة سيئة" لكييف.
يذكر أن وكالة "رويترز"، ذكرت في مطلع ديسمبر الجاري أن خطة ترامب لحل النزاع في أوكرانيا، تتضمن رفض عضوية كييف في الناتو وتقديم تنازلات إقليمية لصالح روسيا.
وأشارت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في وقت سابق خلال مؤتمر صحفي، إلى أن الاتحاد الأوروبي، قدم بالفعل ما مجموعه حوالي 130 مليار يورو كمساعدات، مضيفة بأنه (الاتحاد الأوروبي) سيقدم لكييف تمويلا للعام القادم من صندوق المساعدات المالية لأوكرانيا وقرض مجموعة السبع.
من جهتها تعد موسكو ضخ السلاح إلى أوكرانيا يعيق التسوية ويورط دول الناتو بشكل مباشر في الصراع، حيث أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إلى أن أي شحنات تحتوي على أسلحة لكييف ستكون هدفا مشروعا للجيش الروسي.