حزب الله وإسرائيل.. الحرب تسابق التسوية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
وزراء في حكومة الحرب الإسرائيلية يؤكدون أنه لا مفر من حرب حاسمة مع حزب الله.. فيما يفضل وزير الدفاع الحل السياسي على الخيار العسكري..
في المقابل حزب الله يؤكد الاستمرار بنهج مساندة غزة، ويعلن استعداده للحرب إذا ما فرضت عليه.. مشهد معقد يشي بأن المنطقة باتت أمام خيارات حاسمة.. "السباق ما بين الحرب والتسوية" هو محور هذه الحلقة من استديو بيروت ونستضيف فيها مدير مركز بيروت للأخبار الأستاذ مبارك بيضون.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الجيش اللبناني بنيامين نتنياهو حزب الله
إقرأ أيضاً:
الصومال وإثيوبيا يبحثان عملية التسوية السلمية
أجرى علي عمر، نائب وزير الخارجية الصومالي، مباحثات مع نظيره الإثيوبي ميسغانو أرغا في إطار عملية التسوية السلمية.
بيان مشترك بمناسبة زيارة وزير خارجية الصومال إلى مصر وزير الخارجية: نرفض أي إملاءات أو إجراءات أحادية تمس سيادة الصومالوبحسب روسيا اليوم، أشارت الخارجية الصومالية في بيان لها بشأن المباحثات التي جرت في أديس أبابا، امس الثلاثاء، إلى أن الجانبين "أكدا التزامهما بتعزيز الحوار وتحسين علاقات العمل بين البلدين، وفي الوقت ذاته أكدا على الالتزام بالسيادة والوحدة واستقلال وسلامة أراضي بعضهما البعض".
وقدم عمر احتجاجا للجانب الأثيوبي بشأن هجوم على قواعد عسكرية صومالية يوم 23 ديسمبر، يحمل الصومال القوات الإثيوبية المسؤولية عنه.
وقالت الخارجية الصومالية إن نائب الوزير الإثيوبي أكد "استعداد حكومة إثيوبيا لبدء تحقيق فوري والعمل مع حكومة الصومال الاتحادية لمنع وقوع مثل هذه الحوادث".
بدورها، نفت الخارجية الإثيوبية علاقة إثيوبيا بالهجمات على القواعد الصومالية، وحملت "طرفا ثالثا يسعى للحيلولة دون تحقيق السلام" بين الصومال وإثيوبيا مسؤولية الحادث.
وأضافت الخارجية الإثيوبية أن الجانبين بحثا الجهود المطلوبة للحفاظ على السلام والأمن والعمل على تحسين العلاقات الثنائية حتى تنفيذ إعلان أنقرة بالكامل وتسوية الخلافات بين البلدين.
يذكر أن الصومال وإثيوبيا وقعتا في وقت سابق من الشهر الجاري على إعلان أنقرة لتسوية الخلافات وتأكيد احترام كل من البلدين سيادة وسلامة أراضي الآخر في أعقاب التوترات بشأن الاتصالات بين إثيوبيا وإقليم صوماليلاند الذي أعلن انفصاله عن الصومال منذ 1991.