يحتفل الفنان ناصيف زيتون والفنانة دانييلا رحمة بحفل زفافهما،  حيث استعدت العائلتين للاحتفال، حيث حرصت أسرة دانييلا القجوم من أستراليا  إلى لبنان لإتمام مراسم الاحتفال.

ونشر أصدقاء دانييلا صورة تجمعهم سويًا معلقين عليها بـ أجمل عروس.

 

تكتم الثنائي على خبر ارتباطهما رغم ظهورهما خلال السنوات الماضية سويًا باستمرار، دون تصريج واضح منهم بوجود قصة حب بينهما، وهاهما يحتفلان بتتويج سنوات حبهما بالزواج.

 

واستكمالا للحفاظ على قصتهما، سيقتصر حفل الزفاف على الأقارب والأصدقاء مع منع التصوير الإعلاكي منعا باتا.

دانييلا رحمة من مواليد 1990، هاجر والداها إلى أستراليا إبان الحرب الأهلية في لبنان، والداها يعملان مع رئيس الوكالة المنظّمة والراعية لحفلة انتخاب ملكة جمال لبنان في أستراليا، فسأله المدير عن سنها وكانت وقتها في الثامنة عشرة، فشجعه على السماح لها بالمشاركة في انتخاب ملكة جمال لبنان في أستراليا لم درست الإعلام في أستراليا وعندما شاركت في مسابقة ملكة الجمال انقطعت عن الدراسة.

بدأ ناصيف زيتون رحلته الغنائية مع مشاركته في برنامج ستار أكاديمي الذي انطلق بعده بسلسلة من النجاحات السريعة ليصبح واحد من أهم المطربين اللبنانين واتسعت شهرته عربيا وشارك في عدد من المهرجانات الدولية والعالمية.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

دراسة.. الطقس الحار يضاعف عبء أمراض القلب في أستراليا

توصل الباحثون في استراليا إلى وجود صلة بين أمراض القلب والأوعية الدموية والطقس الحار، حيث توقعوا أن يتضاعف عبء أمراض القلب بحلول خمسينيات القرن الـ21 في حال استمر الطقس الحالي، وذلك بحسب دراسة نشرت أمس الاثنين.

وخلص الباحثون إلى أنه يتم فقدان متوسط 49 ألفاً و483 عام من الحياة الصحية سنوياً بسبب أمراض القلب الناجمة عن الطقس الحار في أستراليا  من 2003 إلى 2018. 

أمراض القلب

واستخدم واضعو الدراسة، التي نشرت في الدورية الأوروبية للقلب، بيانات من قاعدة بيانات عبء الأمراض في أستراليا بشأن المرض أو الوفاة الناجمة عن أمراض القلب خلال تلك الفترة الزمنية.
وبعد ذلك توصلوا إلى أن نحو  7.3% من إجمالي العبء الناجم عن المرض أو الوفاة بأمراض القلب يرجع إلى أحوال الطقس القاسية.

وتشير نماذج البحث إلى أن الرقم يمكن أن يتضاعف أو حتى يرتفع بأكثر من ثلاثة أضعاف بحلول 2050، بناء على سيناريوهات الانبعاثات الغازية المختلفة التي حددتها لجنة حكومية بشأن التغير المناخي.
ويتوافق سيناريو الانبعاثات الأقل مع عبء أقل - يقدر بـ 139 ألفاً و828 عام من الحياة الصحية التي ستفقد سنوياً بحلول 2050، في حين يشير سيناريو الانبعاثات الأعلى إلى عبء أعلى بواقع 161 ألفاً و95 عام متوسط من الحياة الصحية ستفقد سنوياً بحلول 2050. 
وقال الأستاذ بينغ بي من جامعة أديلايد "عندما يكون الطقس حاراً، تعمل قلوبنا بأكثر قوة لمساعدتنا على خفض درجة حرارتنا، هذا الضغط المضاف يمكن أن يكون خطيراً خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية".




مقالات مشابهة

  • الفنان السورى ناصيف زيتون يحيي حفلا غنائيا في شرم الشيخ
  • دراسة.. الطقس الحار يضاعف عبء أمراض القلب في أستراليا
  • بظل غياب النقل العام.. لبنان يشتري سيارات بـ 325 مليون دولار!
  • البابا فرنسيس دعا للصلاة من أجل السلام في لبنان: أجتاز فترة صعبة
  • عبد المسيح: العدالة الأرضية تمت بزوال المجرم
  • البعريني: للتعاطي بحكمة مع متطلبّات المرحلة واعتماد مبدأ الحياد
  • نظام فيرسيوس.. أحدث الأنظمة الجراحية الروبوتية في لبنان
  • نوريس يتفوق على بطل العالم في «جائزة أستراليا»
  • شهيد في غارة إسرائيلية استهدفت مركبة بمنطقة برج الملوك جنوب لبنان (شاهد)
  • نوريس أول المنطلقين في سباق جائزة أستراليا