جيش الاحتلال: إصابة 33 جنديًا وضابطًا إسرائيليًا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
أفاد الجيش الإسرائيلي بإصابة 33 جنديا وضابط خلال نهاية الأسبوع، 22 منهم أصيبوا في معارك غزة.
واشنطن بوست: مستشفيات غزة المتبقية تتوقف عن العمل خلال الساعات الـ48 المقبلة سفيرة مصر برواندا تبحث مع وزير الخارجية سُبل تعزيز العلاقات وأزمة غزةوكان الجيش الإسرائيلي أفاد بإصابة جندي من الكتيبة 890 بجروح خطيرة في معركة بشمال قطاع غزة.
أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن عملية الجيش الإسرائيلي في حي الشجاعية بقطاع غزة من المتوقع أن تستمر لأسابيع عدة، في ظل الجهود المتواصلة لتحقيق أهداف العملية العسكرية واستعادة المختطفين.
وتتواصل المعارك العنيفة في حي الشجاعية في مدينة غزة لليوم الرابع على التوالي اليوم الأحد، ما دفع عشرات آلاف الفلسطينيين إلى الفرار.
وذكرت الهيئة أن القوات الإسرائيلية تواصل عملياتها في الشجاعية بهدف تدمير البنية التحتية للإنفاق وإضعاف قدرات الفصائل الفلسطينية المسلحة في المنطقة. وأشارت إلى أن الجيش يواجه تحديات كبيرة في المنطقة المكتظة بالسكان والتي تعتبر معقلاً رئيسياً للفصائل.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن العمليات مستمرة بوتيرة مكثفة، مع التركيز على تحديد وتدمير الأنفاق والمخابئ التي تستخدمها الفصائل لتنفيذ هجماتها. وأضاف أن الجيش سيبقى في المنطقة طالما استدعت الحاجة لضمان تحقيق الأهداف الأمنية المرسومة.
وأكدت الهيئة أن القيادة العسكرية قد أعدت خططاً مفصلة لاستمرار العمليات على مدى الأسابيع المقبلة، مع تأكيد تقليل الأضرار الجانبية وحماية المدنيين قدر الإمكان. وشدد الجيش على التزامه بتوفير المساعدات الإنسانية للمدنيين في المناطق المتأثرة بالعمليات العسكرية.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات في قطاع غزة، حيث يسعى الجيش الإسرائيلي إلى تحقيق الاستقرار ومنع أي تهديدات مستقبلية. وتعتبر الشجاعية منطقة استراتيجية، نظراً لموقعها وأهميتها بالنسبة للفصائل المسلحة في غزة.
يُذكر أن العمليات العسكرية في قطاع غزة قد أثارت ردود فعل دولية واسعة، وسط دعوات متكررة لوقف التصعيد وتوفير حماية للمدنيين. ومع استمرار العملية في الشجاعية، تظل الأنظار متجهة نحو تطورات الأوضاع في المنطقة وتأثيراتها فى الساحة الإقليمية والدولية.
إعلام عبرى: التقديرات الإسرائيلية تشير إلى أن عملية رفح وصلت إلى وضع يسمح بسحب القوات تكتيكياً دون المساس بالإنجازات.
أفادت القناة 12 الإسرائيلية أن التقديرات العسكرية تشير إلى أن عملية رفح وصلت إلى وضع يمكن فيه سحب القوات الإسرائيلية تكتيكياً دون التأثير على الإنجازات التي حققتها العملية حتى الآن.
وذكرت القناة أن القيادة العسكرية تدرس إمكانية سحب القوة العسكرية وتخفيف التواجد في المنطقة، مع الحفاظ على السيطرة وتأمين الإنجازات التي تم تحقيقها خلال العملية. وأشارت التقديرات إلى أن الوضع الميداني في رفح مستقر إلى حد كبير، مما يسمح بإجراء تعديلات في التواجد العسكري دون تعريض الأمن للخطر.
وأوضحت القناة أن الجيش الإسرائيلي سيستمر في مراقبة الأوضاع عن كثب وسيحتفظ بقدراته على التدخل السريع في حال تدهور الأوضاع الأمنية. وأكدت المصادر العسكرية أن أي خطوة لسحب القوات ستكون محسوبة بعناية لضمان عدم المساس بالإنجازات الميدانية والاحتفاظ بالقدرة على الردع.
وأضافت القناة أن الجيش سيواصل استخدام التكنولوجيا المتقدمة والوسائل الاستخباراتية لمراقبة النشاطات في المنطقة ومنع أي تهديدات محتملة. يأتي ذلك في إطار استراتيجية الجيش للحفاظ على الأمن والاستقرار في رفح والمناطق المحيطة بها.
القناة 12: الجيش الإسرائيلي يوسع المنطقة العازلة على طول 14 كم من محور فيلادلفيا لتدمير الأنفاق والحفاظ على إنجازاته في رفح
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: معارك غزة الجيش الإسرائيلي شمال قطاع غزة عملية الجيش الجیش الإسرائیلی فی المنطقة أن الجیش إلى أن
إقرأ أيضاً:
عاجل | الجيش الإسرائيلي: مقتل جندي وإصابة ضابط في المعارك الدائرة شمالي قطاع غزة
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي وإصابة ضابط في المعارك الدائرة شمالي قطاع غزة، الذي يتعرض لعملية مكثفة لليوم الـ47.
وأظهرت معطيات الجيش الإسرائيلي المحدثة، أمس الثلاثاء، إصابة 11 عسكريا خلال الساعات الـ 24 الماضية.
ووفق المعطيات المنشورة على الموقع الإلكتروني للجيش الإسرائيلي، وصل عدد المصابين في غزة ولبنان والضفة الغربية منذ بداية الحرب إلى 5381 عسكريا.
واستنادا إلى المعطيات نفسها فإن 798 عسكريا قتلوا منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بينهم 376 بالمعارك البرية في قطاع غزة التي بدأت في 27 من الشهر نفسه.
وتشمل هذه المعطيات العسكريين الذي قتلوا وأصيبوا في قطاع غزة والضفة الغربية وداخل إسرائيل وفي جنوب لبنان.
ولا يشمل هذا العدد المدنيين وعناصر الشرطة وجهاز الأمن العام "الشاباك" الذين قتلوا منذ بداية الحرب.
وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة