حملة بايدن: نرفض الدعوات المطالبة بتنحيته عن السباق الرئاسي
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت حملة الرئيس الأمريكى جو بايدن رفضها للدعوات التي تطالبه بالتنحي عن السباق الرئاسي، وذلك عقب المناظرة الأولى التي جمعته مع المرشح عن الحزب الجمهوري دونالد ترامب.
وقالت حملة الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان لها أوردته قناة "الحرة الأمريكية" مساء اليوم /الأحد/ إن انسحاب بايدن من السباق الرئاسي سيوفر أفضل طريقة ممكنة لفوز المرشح الجمهوري، دونالد ترامب في انتخابات نوفمبر المقبل.
وبينت الحملة أنه في حال انسحاب بايدن من السباق الرئاسي سيؤدي ذلك إلى أسابيع من الفوضى، وسنتحول إلى مرشحين أقل احتمالا للفوز منه، كونه الشخص الوحيد الذي هزم ترامب.
وكشفت أنها جمعت 27 مليون دولار كتبرعات في اليومين الماضيين، وشجعت المزيد من الأشخاص على الاشتراك في العمل التطوعي وفي مهام الحملة.
وأوضحت في الوقت ذاته أن أداء بايدن في المناظرة لا ينبغي أن يطغى على كل العمل الذي قام به، منذ أدى اليمين الدستورية في 2021.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بايدن السباق الرئاسي ترامب السباق الرئاسی
إقرأ أيضاً:
هل سينسحب «بايدن» من السباق الرئاسي؟
أفادت وسائل إعلام أمريكية، أن “الرئيس الأمريكي جو بايدن، لن ينسحب من سباق الرئاسة، ما لم تقرر الدائرة المقربة منه ذلك”.
وأشارت الوسائل إلى أن “دعوة بايدن للانسحاب من السباق من دائرته الداخلية ستكون صادمة ومفاجئة”.
هذا و”تضم الدائرة المقربة زوجة بايدن، جيل بايدن، وشقيقته الصغرى فاليري، والمستشار تيد كوفمان، ومجموعة صغيرة من مستشاري البيت الأبيض”.
وكانت صحف أمريكية، تحدثت في مقال لها، “أنه يجب على “بايدن”، تعليق حملته الرئاسية بعد الأداء الضعيف في المناظرة الرئاسية الأولى والسماح لمرشح ديمقراطي جديد أن يحل محله”.
كما صرح الرئيس الأمريكي، جو بايدن، “بأن لديه كل النية للبقاء في سباق الفوز بفترة رئاسية جديدة، على الرغم من أدائه الكارثي في مناظرته الأولى أمام منافسه، دونالد ترامب”.
هذا ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية الأمريكية، في نوفمبر2024، والمتنافسان الرئيسيان المتوقعان في الانتخابات هما “بايدن وترامب”، ومن المقرر أن تكون المناظرة الثانية بين “بايدن ترامب”، في 10 سبتمبر المقبل، وجرت المناظرة التلفزيونية الأولى بين الرئيس الأمريكي جو بايدن، وسلفه دونالد ترامب، في أتلانتا في ولاية جورجيا الأمريكية.