لم تعد تربو .. مواصفات سيات إبيزا 2023 في مصر
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تتواجد حاليًا عدة نسخ من سيات إبيزا موديل 2023 في بصالات العرض والتي لم تأتي بتغييرات مظهرية عن نسخة العام السابق ولم يضاف إليها قدراً ملحوظاً من التجهيزات، لكنها تأتي بتغيير جذري للمنظومة الحركية.
أخبار متعلقة
«كيا» تستعد لتقديم «ريو» الجديدة خلال أيام
من الساحل الشمالي… بورشه كايين الجديدة تنطلق رسمياً بالسوق المصري
سكودا تقدم كاميك وسكالا الفيس ليفت
تم الاستغناء عن محرك الـ1000 سي سي التربو الثلاثية سلندر الذي ولد في موديل 2022 قوة 115 حصان وعزم 200 نيوتن.
تأتي سيات إبيزا 2023 بمحرك 1600 سي سي أربعة سلندر طبيعي السحب للهواء قوته 110 حصان وعزمه 155 نيوتن.متر مرتبط بناقل حركة أوتوماتيك ستة سرعات ودفع أمامي للعجلات.
أما عن التجهيزات، فتأتي إبيزا قياسياً بما يتضمن إضاءة LED أمامية وجنوط 15 إنش وفي الداخل تحصل على شاشة 8.25 إنش مع منفذين USB ودعم للبلوتوث وأربعة سماعات مع زجاج عازل للحرارة بالصف الأمامي والثاني مع عجلة قيادة متعددة الوظائف.
بينما تشمل إضافات FR الأعلى تجهيزاً جنوط 17 بوصة وإضاءة LED كاملة أمامية وخلفية وطي كهربائي للمرايا الجانبية، في الداخل تتواجد مرأة وسطية ذاتية التعتيم وشاشة 9.2 بوصة وأخرى اختيارية للعدادات الرقمية مع دعم أبل كاربلاي وأندرويد أوتو ونظام صوتي من ستة سماعات، فضلاً عن تكييف ثنائي المناطق ومثبت سرعة وفتحة سقف بانورامية ولعجلة قيادة مكسوة بالجلد وإضاءة داخلية محيطية.
زودت إبيزا قياسياً بستة وسائد هوائية وحساسات ركن خلفية وأنظمة تشمل التحكم الإلكتروني في الثبات ESC ومساعد التوازن أثناء صعود المرتفعات HSA ومراقبة ضغط الإطارات TPMS مع منع انغلاق الفرامل ABS وتوزيع قوة الفرملة على العجلات EBD مع دعم الفرامل BA، تزيد فئة FR بنظام XDS للقفل التفاضلي والتحكم الديناميكي في الجر DTC.
بدأت أخر أسعار رسمية لسيات إبيزا 2023 من 850 ألف جنيه لفئة ريفرنس القياسية أما فئة FR فتقدم بسعر 975 ألف جنيه.
سيات سيات إيبزا سيارات سيات في مصر سيارة سيات شركة سيات سيات إبيزا 2023 سيارات هاتشباك
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين سيات سيارات هاتشباك زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أحدث فوضى بالكنيست.. سياسات كاتس تثير الجدل في الداخل الإسرائيلي
منذ تولي يسرائيل كاتس، منصب وزير الدفاع الإسرائيلي، ويحيط به الكثير من الجدل، لإحداثه فوضى بالكنيست، إذ تبادل أعضاء المعارضة الإسرائيلية وحكومة الائتلاف اليميني الحاكم السباب، وفقا لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، التي أشارت إلى أنه أصبح يدلي بتصريحات مثيرة وصفت بـ«الجرأة».
مخاطر التوتر بين طهران وإسرائيلوكان إقرار كاتس، بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال زعيم حركة «حماس»، إسماعيل هنية، بإيران في يوليو الماضي، بمثابة اعتراف علني للمرة الأول من جانب إسرائيل باغتياله، وعلى الرغم من أن الأمر لم يكن يحتاج إلى إعلان رسمي وإنما بمجرد الإقرار فأصبحت مخاطر التوتر بين طهران وإسرائيل أكثر حدة، خصوصا وأن كاتس هدد باتخاذ إجراءات مماثلة ضد قيادة جماعة الحوثي المتمردة في اليمن أمس الأول.
وفي تصعيد للهجة التهديدات، قال كاتس في تصريحات أمس الأول «لن نقبل استمرار الحوثيين في إطلاق النار على دولة إسرائيل، لقد حذرت وقلت كما تعاملنا مع السنوار في غزة وهنية في طهران ونصر الله في بيروت سنتعامل أيضا مع رؤوس الحوثيين في صنعاء وفي كل مكان في اليمن»، مضيفا «سنعمل ضد بنيتهم التحتية وضدهم لإزالة التهديد والقضاء على التهديدات التي تواجه دولة إسرائيل، من أجل تحقيق أهدافنا، ومن يرعى الإرهاب الحوثي في الحديدة أو صنعاء سيدفع الثمن كاملا».
سياسات كاتس الداخلية تثير الجدل في الداخل الإسرائيليتصريح آخر أثار الجدل حول الوزير الإسرائيلي، حين أعلن الثلاثاء قبل الماضي، أن إسرائيل ستكون لها السيطرة الأمنية على قطاع غزة مع حرية كاملة في العمل بعد هزيمة حركة «حماس»، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
لم تكن تصريحات الوزير فيما يخص الشأن الخارجي وحدها التي طرحت العديد من التساؤلات حول سياسته، إنما قرارته فيما يخص الداخل الإسرائيلي أيضا، إذ شهدت الأوساط الإسرائيلية نقاشات حادة بشأن قانون الاعتقال الإداري والتطبيق الانتقائي في مذكرات الاعتقال بين اليهود والعرب، وفقا لموقع «I24NEWS».