تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تجرى الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية يومي 29 و30 يونيو 2024 في فرنسا،  ففي 29 يونيو، أدلى الناخبون بأصواتهم في سان بيير وميكلون، وجوادلوب، والمارتينيك، وجيانا، وسان مارتن، وسان بارتيليمي، وبولينيزيا الفرنسية، وفي السفارات والقنصليات الموجودة في الأمريكتين ومنطقة البحر الكاريبي.

 أما اليوم (الأحد 30 يونيو) ، أدلى الناخبون بأصواتهم في فرنسا وفي ريونيون ومايوت وكاليدونيا الجديدة وفي السفارات والقنصليات خارج منطقة الأمريكتين والبحر الكاريبي.

معدل المشاركة الساعة 17 (5 مساءً)


وفقا لبيان وزارة الداخلية الفرنسية، حصلت "البوابة نيوز" على نسخة منه، بلغت اليوم  نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية نحو 59.39%، عند الساعة الخامسة مساء، وهي أعلى نسبة مشاركة في نفس التوقيت.  ففي عام 2022،  من الوقت نفسه، بلغت نسبة المشاركة 39.42%.
وعلمت "البوابة نيوز " من مصادرها أن النتائج شبه الرسمية لانتخابات اليوم حسب وزارة الداخلية الفرنسية تفيد بأن: توقعات بحصول التجمع الوطني ( اليمين المتطرف ) على 305 مقاعد في البرلمان مقابل 150 مقعدا للجبهة الشعبية (تحالف اليسار) و 50  مقعدًا للمجموعة الرئاسية (تحال الماكرونين) ، و70  مقعدا موزعة على بقية القوائم .

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانتخابات التشريعية الجولة الأولى من الانتخابات الداخلية الفرنسية فرنسا

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، أنه سيستقبل نظيره اللبناني جوزيف عون في باريس، يوم 28 مارس، في خطوة تعكس استمرار الاهتمام الفرنسي بالشأن اللبناني، ودعم الاستقرار والإصلاحات في البلاد.

وجاء الإعلان، عبر منشور لماكرون على منصة "إكس"، حيث تطرق إلى تفاصيل محادثة هاتفية أجراها مع رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، هنّأه خلالها على الجهود التي يبذلها مع حكومته لتعزيز وحدة لبنان وأمنه واستقراره، مؤكدًا أن فرنسا ملتزمة بدعم البلاد في هذه المرحلة الحساسة.

وقال ماكرون: "ناقشنا آفاق إعادة الإعمار والإصلاحات التي يتطلبها لبنان. هذا العمل ضروري ليس فقط للبنان، بل للمنطقة بأسرها".

وأضاف: "التزام فرنسا تجاه لبنان لا يزال كاملاً، من أجل تعافيه ومن أجل سيادته"، في إشارة إلى استمرار باريس في لعب دور محوري في دعم بيروت، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد.

إعلام إسرائيلي: لبنان يطالب بالحصول على رأس الناقورة في مفاوضات ترسيم الحدود البريةالجيش الإسرائيلي يشن غارات على مواقع لحزب الله جنوبي لبنانبموافقة مجلس الوزراء.. قيادات أمنية جديدة في لبنان| تفاصيلفرص عمل على مهنة غسيل وتشحيم في لبنان براتب 500 دولارهل تطبع إسرائيل العلاقات مع لبنان؟إعلام إسرائيلي: المفاوضات مع لبنان جزء من مسار شامل وخطة واسعةاسرائيل تعلن عن اتفاق مع لبنان على إجراء مفاوضات لترسيم الحدود البرية

وكان الرئيس الفرنسي قد زار بيروت في 17 يناير، بعد 9 أيام فقط من تولي قائد الجيش السابق جوزيف عون منصب رئاسة الجمهورية، في خطوة أكدت رغبة فرنسا في كسر الجمود السياسي الذي عاشه لبنان لأكثر من عامين بسبب الفراغ الرئاسي.

وبعد أيام قليلة من هذه الزيارة، تم تكليف نواف سلام برئاسة الحكومة، ما اعتبره مراقبون مؤشرًا على بداية مرحلة جديدة من الاستقرار السياسي النسبي.

كما سبق لماكرون أن أعلن خلال زيارته الأخيرة للبنان، عزمه عقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار البلاد، في ظل الأضرار التي لحقت به نتيجة الحرب بين إسرائيل وحزب الله، والتي توقفت في 27 نوفمبر بعد دخول اتفاق لوقف إطلاق النار حيز التنفيذ. 

ويهدف هذا المؤتمر إلى حشد الدعم الدولي للبنان، خاصة في ما يتعلق بإعادة بناء البنية التحتية وتعزيز الاقتصاد المنهار.

وتسعى باريس إلى لعب دور رئيسي في مساعدة لبنان على الخروج من أزماته السياسية والاقتصادية، عبر الدفع نحو إصلاحات هيكلية، بالتوازي مع دعم الجهود الدولية لإعادة الإعمار، وهو ما يجعل لقاء ماكرون مع جوزيف عون في باريس، محطة مهمة في سياق العلاقات الفرنسية اللبنانية.

مقالات مشابهة

  • عبد المحسن سلامة: أتعهد بتحقيق أعلى نسبة زيادة في بدل الصحفيين بتاريخ النقابة
  • العرادي: مبادرة اللافي لن تنجح دون القضاء على المال الفاسد وسطوة المليشيات
  • ترامب يحقق أعلى نسبة تأييد والديمقراطيون في أدنى نقطة تاريخيّة
  • تقرير رسمي: المغاربة رابع أكثر شعوب العالم تحدثاً باللغة الفرنسية
  • القانونية البرلمانية: لا يوجد توجه لتعديل قانون الانتخابات
  • ليبراسيون: استخدام فرنسا الأسلحة الكيميائية بالجزائر قررته أعلى مستويات الدولة
  • فرنسا تمنح مؤسس تيليغرام فرصة لمغادرة البلاد
  • علامة تجارية تركية في المراكز الأولى لأكبر الشركات العائلية
  • الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
  • مصطفى رشيد: الدراما المحلية بلغت أعلى مستويات الاحترافية