الخارجية: مسيرة تمكين المرأة في المملكة شهدت خطوات فعّالة وملموسة
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
نظمت وزارة الخارجية اليوم الأحد ندوة بعنوان "دور المرأة في العمل الدبلوماسي"، بمعهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الدبلوماسية.
جاء ذلك بتوجيه من صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية.اليوم الدولي للمرأة في العمل الدبلوماسيكما تأتي احتفاءً باليوم الدولي للمرأة في العمل الدبلوماسي، بحضور نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، مؤكدًا أهمية وجود المرأة في السلك الدبلوماسي.
أخبار متعلقة 123 مليون ريال غرامات بحق المنشآت المخالفة لنظام المنافسة"عامة الشورى" تعقد اجتماعها الخامس من أعمال السنة الرابعة للدورة الثامنةوأشار إلى أن مسيرة تمكين المرأة في المملكة شهدت خطوات فعّالة وملموسة في مختلف المجالات، في ظلّ قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين، -حفظهما الله- وفي إطار رؤية السعودية 2030 الطموحة.
وأوضح أن مجال العمل الدبلوماسي كان لهُ نصيبٌ من تمكين المرأة السعودية، فالمرأة السعودية اليوم سفيرة، وقيادية في منظمات وهيئات دولية، ومُفَاوِضة في المجال الدولي، ومعنية في إدارة ملفات سياسية ودولية مهمة، وممثلة للوطن في البعثات الخارجية في الوفود الرسمية، ودبلوماسية ذات كفاءة واقتدار.
#الرياض | بتوجيه من سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan نظمت وزارة الخارجية ندوة بعنوان "دور المرأة في العمل الدبلوماسي" احتفاءً باليوم الدولي للمرأة في العمل الدبلوماسي، بحضور معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji pic.twitter.com/bCtoKDkXFB— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) June 30, 2024تجربة المرأة في العمل الدبلوماسيكما تناولت الندوة عدة محاور رئيسة منها؛ تجربة المرأة في العمل الدبلوماسي، والنجاحات المحققة، والفرص والتحديات.
شارك في الندوة، سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة السويد إيناس الشهوان، ونائب رئيس بعثة سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة السيدة إليسون ديلوورث، ونائب رئيس بعثة سفارة أستراليا لدى المملكة السيدة كيم ريلستون، ونائب رئيس بعثة سفارة المملكة المتحدة لدى المملكة الدكتورة أليس بيرت.
أيضا حضر الندوة عددٌ من سفراء وسفيرات الدول المعتمدين لدى المملكة، وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد، ومنسوبي ومنسوبات وزارة الخارجية، وممثلي عدد من الجهات الحكومية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض تمكين المرأة في السعودية المرأة في السعودية السعودية أخبار السعودية المرأة فی العمل الدبلوماسی وزارة الخارجیة وزیر الخارجیة لدى المملکة
إقرأ أيضاً:
جريمة استمرت لأشهر .. امرأة تسمم زميلتها في العمل
#سواليف
#اعتقلت #السلطات_البولندية #امرأة تبلغ من العمر 56 عاما #بتهمة #تسميم #مشروبات #زميلتها_في_العمل على مدار فترة طويلة بسبب كراهيتها لها.
وفي التفاصيل التي أوردتها الصحف المحلية، كانت الضحية، البالغة من العمر 51 عامًا، تعاني من آلام شديدة في معدتها ومن أعراض أخرى على مدار عدة أشهر، وبدأت في الاعتقاد أن السبب هو التوتر والإجهاد.
ومع ذلك، وبعد استشارة الأطباء، اكتشفوا علامات تدل على إصابات داخلية تشير إلى وجود مواد سامة في جهازها الهضمي، هذا دفع الضحية لتذكر طعم غريب شعرت به أثناء شرب شايها الصباحي في العمل، ما أثار شكوكها.
مقالات ذات صلةوكانت الضحية تعمل في مبنى مكاتب في وارسو لصالح شركة تنظيف، وتقدمت بشكوى إلى الشرطة المحلية. ومع ذلك، تم رفض شكواها في البداية، إذ طالبت السلطات بدليل قاطع قبل اتخاذ أي إجراء.
عازمة على كشف الحقيقة، ركبت الضحية كاميرا خفية في مكان عملها، وسرعان ما التقطت صورًا لزميلتها وهي تدس مواد تنظيف كيماوية في مشروباتها، بما في ذلك الشاي والصودا.
وبدلاً من مواجهة الجانية مباشرة، استمرت الضحية في تسجيل الحوادث لعدة أيام قبل أن تسلم الأدلة للشرطة.
وتم اعتقال الجانية بعد وقت قصير من ذلك، مع امرأة أخرى تبلغ من العمر 68 عامًا كانت على علم بالتسميم ولم تبلغ عن الجريمة.
واعترفت المرأة الأكبر سنًا بأنها كانت على علم بالجريمة لكنها لم تتدخل.
وبينما لا يزال الدافع وراء التسميم غير واضح، تشير المصادر إلى أن المرأة الأكبر سنًا وزميلتها كانتا مدفوعتين بالاستياء من الضحية، التي كانت تحتل منصبًا أعلى قليلاً في الشركة التي عملوا بها، ويُعتقد أنهن أردن التخلص منها.
وتواجه المرأة البالغة من العمر 56 عامًا ما يصل إلى 20 عامًا في السجن بتهمة التسميم، بينما قد تواجه المرأة البالغة من العمر 68 عامًا ثلاث سنوات للسماح بالجريمة دون الإبلاغ عنها.
وتواصل الشرطة التحقيق في القضية وتشتبه في أن أشخاصًا آخرين قد يكونون متورطين في المخطط.
ولم تكشف السلطات بعد عن أي تفاصيل إضافية بشأن القضية، ولا تزال هوية الضحية محمية لأسباب تتعلق بالخصوصية.