الدفاع الروسبة: وحدات روسية تسيطر على معقل كبير للقوات الأوكرانية في كيروف
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت وحدات هجومية من مفرزة المحاربين القدامى في مركز مجموعة القتال الروسية من الاستيلاء على معقل أوكراني كبير في إحدى ضواحي مستوطنة كيروف باستخدام نفق يبلغ طوله أكثر من ثلاثة كيلومترات، وفقا لما أعلنته وزارة الدفاع الروسية.
ونقلت وكالة أنباء تاس الروسية عن بيان وزارة الدفاع "تم الاستيلاء على معقل كبير للجيش الأوكراني في ضواحي مستوطنة كيروف من قبل وحدات هجومية تابعة لمفرزة المحاربين القدامى التابعة لمركز مجموعة القتال الروسية، والتي استخدمت نفقًا تحت الأرض".
وأضافت الوزارة أن جنود المفرزة قاموا بتطهير واستخدام النفق الذي يبلغ طوله أكثر من ثلاثة كيلومترات الممتد على طول قناة سيفيرسكي دونيتسك، ووصل إلى الجزء الخلفي من المعقل المحصن والمجهز بمواقع إطلاق النار وملاجئ تحت الأرض، وتم استخدام النفق لتزويد الوحدات الهجومية بالذخائر والأسلحة والغذاء.
وأوضحت أنه بفضل هذا العمل المفاجئ، استولت القوات الروسية على المعقل، مما أجبر القوات الأوكرانية على الاستسلام أو التراجع عن مواقعها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدفاع الروسية كيروف
إقرأ أيضاً:
تواصل أعمال المؤتمر العلمي للجاهزية البدنية للقوات البرية لمجلس التعاون
تواصلت اليوم، في فندق إرث بأبوظبي، أعمال المؤتمر العلمي للجاهزية البدنية للقوات البرية لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي تنظمه وزارة الدفاع، بمشاركة أكثر من 45 خبيراً ومتخصصاً في مجالات التأهيل البدني، والصحة النفسية، والتغذية العسكرية، والتكنولوجيا المتقدمة في التدريب العسكري، ويستمر حتى 25 أبريل 2025.
أخبار ذات صلةوشهد اليومان الأول والثاني، انعقاد 11 جلسة علمية وورشتي عمل متخصصتين، قدّم خلالها نخبة من المتحدثين أوراقاً٬ علمية تناولت محاور استراتيجية، من أبرزها البرامج المطورة لرفع الجاهزية الشاملة، والمرونة النفسية في البيئات العملياتية، واستخدام الذكاء الاصطناعي والتقنيات القابلة للارتداء، والتغذية التكتيكية واستراتيجيات الاستشفاء، والجاهزية في مواجهة المتغيرات المناخية، واللياقة القتالية والاختبارات الوراثية. يأتي تنظيم المؤتمر في إطار جهود وزارة الدفاع لتعزيز جاهزية القوات البرية الخليجية، من خلال تبادل الخبرات وطرح مفاهيم تدريبية حديثة تستند إلى المعرفة والتخصص، بما يسهم في رفع مستوى التكامل الدفاعي بين دول مجلس التعاون، والارتقاء بكفاءة العنصر البشري في مختلف البيئات العملياتية.
المصدر: وام