قال الدكتور أحمد مجاهد، المقرر المساعد للجنة الثقافة والهوية الوطنية بالحوار الوطني، إن هوى البعد عن الإخوان أو التخلص منهم، كان شعبيًا طاغيًا، وأكبر دليل على ذلك التجمع في الميادين، الذي يعد أكبر تجمع بشري في ثورة تاريخيًا.

ثورة 30 يونيو أكبر تجمع بشري

شدد «مجاهد» خلال لقائه ببرنامج «اليوم»، مع الإعلامية شيرين عفت، عبر شاشة «دي أم سي»، على أنه يفخر بأن ثورة 30 يونيو، كانت بشهادة العالم أجمع، أكبر تجمع بشري في ثورة على مر التاريخ، موضحًا أنه أيضًا عندما يغامر وزير الدفاع بالوقوف مع رغبة الشعب الذي فوضه، هذا لم يكن تصرفًا مأمون العواقب، لكن كان تصرفًا وطنيًا ومسئولًا، فضل فيه مصلحة واختيار الشعب مهما كانت النتائج.

 

وأوضح أن ثورة 30 يونيو، شهدت تجمعًا بشريًا كبيرًا في الميادين، وشارك بها 30 مليون مواطن، وهي إرادة شعب، متابعًا: «جولة ناجحة في الدفاع عن الهوية المصرية، لو لم ننتبه بأنها جولة، تطلب من الثقافة أن لا يتوقف دورها، بأن تعمل على تنمية الوعي، بداية من الأطفال وإعادة تشكيل الوعي».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحوار الوطني 30 يونيو ثورة 30 يونيو الحوار الوطن أکبر تجمع بشری

إقرأ أيضاً:

الحركة الشعبية / التيار الثوري الديمقراطي: ثورة ديسمبر عائدة ولو كره الفلول

ان ثورة ديسمبر عائدة ولو كره الفلول ودعاة الحرب وديسمبر أبقى من ١٥ أبريل التي دمرت بلادنا وشردت شعبنا، ان ثورة ديسمبر وارادة شعبنا الغلابة سوف تهزم الحرب وتأتي بالسلام المستدام، الحرب في الأصل وقبلها الانقلاب مكيدة لتدمير ثورة ديسمبر، وفضل المشاركين في انقلاب

ثورة ديسمبر عائدة
ولو كره الفلول
ثورة الريف والمدينة
الدمازين - عطبرة - القضارف ١٣-١٩ ديسمبر

ان ثورة ديسمبر عائدة ولو كره الفلول ودعاة الحرب وديسمبر أبقى من ١٥ أبريل التي دمرت بلادنا وشردت شعبنا، ان ثورة ديسمبر وارادة شعبنا الغلابة سوف تهزم الحرب وتأتي بالسلام المستدام.
الحرب في الأصل وقبلها الانقلاب مكيدة لتدمير ثورة ديسمبر، وفضل المشاركين في انقلاب أكتوبر الاتجاه نحو حرب ١٥ أبريل واهمين بأن الحرب ستدمر الديسمبريات والدسمبريين وتخرص اصواتهم، ستنتهي الحرب وسيذهب الذين أشعلوها وارتكبوا الجرائم ضد الشعب إلى الجحيم، وسيبقى الشعب ولأن ديسمبر أصلها وجذورها في الشعب وفروعها في السماء ستعود متى ما انتظمت حياة الشعب في الريف والمدن، الشعب ليس بغافل ولن ينسى ما جرى.
بدأت الثورة في الريف منذ ١٣ ديسمبر و١٩ ديسمبر في الدمازين وعطبرة والقضارف وتصاعدت حتى حلقوم النظام في الخرطوم ومرغت انفه وقضت عليه.
إن تأسيس الدولة المدنية الديمقراطية دولة العدالة والمواطنة بلا تمييز واكمال الثورة ببناء جيش مهني واحد واستعادة الوجه المنتج للريف، ونقل المدينة للريف لا الريف للمدينة، تطل أهداف ثابتة لكل الديسمبريات والديسمبريين في النزوح واللجوء ومن ظل منهم في أرض بلادنا الطاهرة في الريف والمدن. فلنعمل لإيقاد شموع الثورة والاحتفاء بها ووحدة قواها ضد الكارثة الإنسانية ووقف الانتهاكات وجرائم الحرب وحماية المدنيين وتوفير الأمن والطعام، والسكن والعلاج كأوليات ومدخل لأي عملية سياسية وسلام مستدام. وليكن عام ٢٠٢٥ عام لاحياء ثورة ديسمبر.
المجد لشعب السودان
المجد لثورة ديسمبر
والثورة ابقى من الحرب

نزار يوسف
الناطق الرسمي باسم
الحركة الشعبية لتحرير السودان/ التيار الثوري الديمقراطي

١٩ ديسمبر ٢٠٢٤  

مقالات مشابهة

  • محافظة الجوف تشهد 41 مسيرة حاشدة تضامناً مع الشعب الفلسطيني في غزة
  • ثورة ديسمبر هزيمة الكل أمام التاريخ
  • الحركة الشعبية / التيار الثوري الديمقراطي: ثورة ديسمبر عائدة ولو كره الفلول
  • أيها العرب ، لماذا القلق من ثورة سوريا ؟
  • حصاد الحوار الوطني.. 9 جلسات و96 توصية لدعم الاقتصاد المصري
  • عضو «أمناء الحوار الوطني»: قمة الدول الثماني تساهم في تعزيز التعاون الاقتصادي
  • هل كانت ديسمبر نصف ثورة؟
  • محمد عبد العزيز: الحوار الوطني ولجنة العفو الرئاسي أكبر دليل على دعم حقوق الإنسان
  • بمشاركة عُمان.. مُنافسة حامية الوطيس في أكبر تجمع للصقور بالعالم مع انطلاق "مهرجان الملك عبد العزيز للصقور"
  • مجلس حضرموت الوطني يوزع مساعدات غذائية بدعم سعودي كريم