نهيان بن مبارك يحضر أفراح بالهول والختال في مجلس أم سقيم
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
دبي- وام
حضر الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، حفل استقبال أقامه عبد الحكيم حسن علي عبد الله بالهول، وذلك بمناسبة زفاف نجله «طارق» إلى كريمة محمد سعيد الختال، وذلك بمجلس أم سقيم في إمارة دبي.
وهنّأ الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان العروسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة وهانئة، وأن ينعم الله تعالى عليهما بالبنين والرفاه والاستقرار، داعياً المولى عز وجل أن يديم على دولتنا وشعبنا الأمن والسعادة والاستقرار.
من جانبهم، أعرب ذوو العريسين عن بالغ سعادتهم بهذه المناسبة وشكرهم وتقديرهم للشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، لمشاركته أفراحهم ومناسباتهم، معربين عن بالغ اعتزازهم بنهج التواصل والترابط الأصيل مع أبناء الوطن.
تخلل حفل الاستقبال - الذي حضره جمع من المدعوين وأقارب العريسين - عروض من الفنون الشعبية الإماراتية، واللوحات التراثية والأهازيج.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات نهیان بن مبارک
إقرأ أيضاً:
نهيان بن مبارك يكرم اليوم الفائزين بـ«تراثنا في كلمات»
يكرّم الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، اليوم الخميس، الفائزين بالنسخة الأولى من مسابقة «تراثنا في كلمات» لأعضاء أندية الهوية الوطنية بالمدارس والجامعات الإماراتية، وذلك خلال الحفل الذي ينظمه الصندوق في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية في أبوظبي.
ويتم تكريم المتميزين من أبناء وبنات الإمارات في فروع المسابقة المختلفة، ولاسيما في الأدب والقصة والشعر، وإدارة الأعمال، التي تبرز مواهب وقدرات شباب هذا الوطن، وتبلور شعار صندوق الوطن، «هوية وطنية قوية ومستدامة، دعائمها التمكين والإنتاجية والمسؤولية».
ويشهد توقيع اتفاقية تعاون بين صندوق الوطن وجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، وجانباً من جلسات أندية الهوية الوطنية بالمدارس والجامعات، لتعزيز قدرات كافة أبناء وبنات الإمارات وإعدادهم ليكونوا «رواد الهوية الوطنية».
وقال ياسر القرقاوي مدير عام صندوق الوطن، إن الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وجّه بإطلاق النسخة الأولى من مسابقة «تراثنا في كلمات» مع بداية العام الدراسي بالمداس والجامعات، لتحفيز الطلبة والطالبات واكتشاف مواهبهم وتعزيز قيم الهوية الوطنية في نفوسهم.
وأكد أن المسابقة تأتي في إطار رؤية صندوق الوطن لترسيخ هوية وطنية قوية ومستدامة، تستند إلى دعائم التمكين، والإنتاجية، والمسؤولية، مشيداً بالإبداعات التي قدمها المشاركون، والتي تعكس التزام الجيل الشاب بقيم وتقاليد المجتمع الإماراتي، ومساهمتهم في إثراء المشهد الثقافي الوطني.(وام)